[د حسن عمر]

فهو يراك يراك خاصة إن كنت من غير هدووووم

يعنى الشيطان بالبلدى حين أكون مع زوجتى وأردت طرفاً مِنها لا بُد مِن رؤيتُنا عِريانيين كما ولدتنا أُمهاتنِا بلابيص!!!!وإبن الأية يبحلق ويركز ويصورنا برؤية ماكرة .
طبعاً مُستحيل يكون كبير الشيطان (الأب الروحى ) يكون مع حسن عمر ..؟؟ حسن عمر لا يراهُ إلا جنود الشيطان لآن منصبى والحمد لله صغير يبقى المفترض إللى يراقبنى صغير مِثلى مِش كبير .

أعتقد أنت لم يُسمّى عليك

أعتقد أنه تم ذلك ؟؟ لان حسن عمر رجل تقى وورع

ألله سبحانه وتعالى يقول :
(إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ

ياأستاذ بلحة لفظ (يراكم) يعنى يُشاهد !!!!!! وحسن عمر يؤمن بِذلك (الرؤية) .
لكن لماذا لا تكون رؤية الشيطان لنا هى رؤية الأعمال والأفعال (الوحِشة) والكويسة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لِماذا تكون رؤية جِنسية تحديداً لماذا تُصممون على ذلك رؤية جسدية ؟؟
ولذا طالبنا منكم الأتيان بما قالت السُنّة تحديداً فجاءنا الرد مِن أبا جِهاد قوله

السًنّة لم تكن لها يد فى ذلك

وآمنا والحمد لله لكن يبقى سؤال مهم جِداً وهو

من الذى حدد الرؤية فى الأية بِمعنى مِن غير هدووووووووووووم

الموقف صعب ؟؟ إلى متى تُسوفون فى الأجابة .
أنتظر