[د حسن عمر]

يقول إبن الصديقة عائشة

احمد ألله تعالى وأشكره لأنه سخرني بأن ألجم أفواه ألكفرة ألفجرة من ألرافضة ومن ألملحدين وأنتم ألكفرة ألفجرة ومن على شاكلتكم فلله ألفضل وألمنة وألحمد لله رب ألعالمين حتى يبلغ ألحمد منتهاه .....

جعلك الله تدافع عن الدّين وتفضح الكفرة الفجرة مِنّا

تفسير ألآيات ألتي في سورة ألفاتحة حصرا يخص أليهود وهم ألمغضوب عليهم وألنصارى هم ألضالين

اولاً لا يوجد تفسير لِكتاب الله !!!!!!
ثانياً لا يوجد فى كتاب الله حصراً لأحد!!!!! الخِطاب موجه للجميع دون إستثناء حتى وإن كان الخطاب موجة لِفئة مُعينة أو محددة .
فإذا كان الخطاب للنصارى فهو موجه للمسلمين ولو كان الخطاب موجه للمسلمين فهو موجه لليهود وهكذا !!!!!!
كّون منهجك أو مصدرك جعلك تفهم أن هناك تحديد فى الخطاب هذا شأنك وشأن ما تعلمتهُ .....؟؟
ولكن صحيح الدّين للجميع !!!!!!!!!!!!!!!!.
فالقرآن جاء ( تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَىٰ عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا [الفرقان:1]
سنقف عِند هذهِ النقطة فنريد ان تكون هناك نّقطة نِظام فى الحوار سواء لك أو لى مِن الآن .؟؟
وعفى الله على ماسبق ونبدأ صفحة جديدة سواء كنت مُتجاوزا أو مُصيباً أنت وأنا .

فلا تخصيص فى كتاب لِأحد .

نعم أم لا ~.