[د حسن عمر]

ههههههههههههههههههههههههههه
قول احمد عبد الحفيظ

منذ متى ونحن متفقون على معاني الكلمات في القرآن..

ههههههههههههههههههههههههههه
على الأقل نحن مُتفقون على مفردات اللغة العربية لآننا مِن وطن يتكلم اللغة العربية والقرآن نّفسه نّزل بِلغة عربية واضحة المعانى .
فهل حين يُخاطبنى القرآن بقولهِ (لا تقتلوا النّفس التى حّرمها الله ).
لم نتفق أو لم نفهم ما معنى ما تقولهُ الأية . فاأنت فهمتها وأنا فهمتها وغيرى فهمها ومن لا يؤمن بالقرآن فهمها .
فلا تتعذر بِحجج واهية .
لو عرضت لك غالبية الأيات سوف تكون نّفس ما قلته أنا .
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ذَٰلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ [المائدة:3]

.الم تختلفوا معنا بما هو اوضح منها..."اطيعوا الله واطيعوا الرسول"

هههههههههه لالالالالالالا لم نختلف على معناها .
طاعة الرسول هى طاعة الله وطاعة الله هى نفسها طاعة الرسول .؟؟ إلعب غيرها يادوك
أنتم أهل السُنّة تُريدون طاعة الرسول فى آمور بعيدة عن دّين الله لم يقلها ولم يقرها هو نفسهُ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! بل كُتبت فى مسلم والبخارى والترمذى وإبن ماجة و الزهرى دون دليل .
فهل تريدون إلزامنا بما لم يقلهُ الرسول أصلاً وبما لم ينزل فى كِتاب الله وإن لم نفعل فِعلكم تُطلقون عنا ؟؟
أعداء الدّين أعداء الرسول نّاكرين السُنّة نّاكرين قول الرسول نّاكرين آى شئ لا نطيع الرسول ؟؟
ههههههه دعونا نكون له أعداء اليوم حتى نكون له مُنتسبين لهُ يوم القيامة يفرح لفرحنا ويستقبلنا إستقبال الأبطال الأحباب .