عرض مشاركة واحدة
  #74  
قديم 2017-04-08, 04:24 PM
ابن الصديقة عائشة ابن الصديقة عائشة غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-09-26
المكان: بلاد الله
المشاركات: 5,182
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كافر بالطاغوت مشاهدة المشاركة


هو انت فاكر اني زعلان لما تقول علي الاحاديث دي انها من وضع الملاحدة

بالعكس دا انتو مبسوط بيك جدا ..

علي الاقل انت بتثبت وجهة نظرنا في الاحاديث انها مكذوبة ومن وضع الملاحدة

بدأت تحط رجلك علي الطريق الصحيح



هههههههه
تبرير مضحك وغريب !!!!!!!
لما تعرف كدا لماذا نسخته وأتيت لتجادل به كما يفعل الرافضة وأظن تتذكر دخولك ومداخلتك في قسم ألرافضة الى ان وصل ألمطاف بك الى هنا وهو موقعك ألحقيقي ؟؟؟


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كافر بالطاغوت مشاهدة المشاركة


حتي التبرير ده مش هيسعفك ..ليه

انت بتقول ان الحديث من وضع الملاحدة ..جميل جدا

ابن حزم والالباني صححوا الحديث

هل ابن حزم والالباني وضيف عليم ابن اسحاق ملاحدة؟؟

وتقدر تقولي ازاي الملاحدة وضعوا كلامهم في كتبكم وازاي كبار علمائكم يقولوا علي الوضع ده صحيح؟؟

ياريت متهربش بقا من النقطة دي


ههههههههه
جميل هذه ألكلمة التي تطرحها كل مرة (أهرب )

ثم عندما تطرح قول للعلماء استدلل به ولاترمي ألكلمات عبثا !!!!!!!!!


أما قول أن الإمام الألباني صححه واعتبره حديث حسن نقول :

وينقسم الحديث الحسن إلى قسمين:

الحسن لذاته: وهو ما اتصل اسناده بنقل عدل خفيف الضبط عن مثله من أول السند إلى آخره وسلم من الشذوذ و العلة، و سمي ((بالحسن لذاته)) لأن حسنه لم يأته من أمر خارجي، وإنما جاءه من ذاته.

الحسن لغيره: هو ما كان في إسناده مستور لم يتحقق أهليته غير مغفل ولا كثير الخطأ في روايته ولا متهم بتعمد الكذب فيها و لا ينسب إلى مفسق آخر، أو هو ((أي الحسن لغيره )) ما فقد شرطا من شروط الحسن لذاته ويطلق عليه اسم ((الحسن لغيره)) لأن الحسن جاء إليه من أمر خارجي.

الحديث الحسن: قال ابن القطّان في ” بيان الوهم والإيهام ” (1118) .

قول ابن حزم :

ويقول ابن حزم رحمه الله :
صح نسخ لفظها ، وبقيت الصحيفة التي كتبت فيها كما قالت عائشة رضي الله عنها فأكلها الداجن ، ولا حاجة بأحد إليها ، وهكذا القول في آية الرضاعة ولا فرق ، وبرهان هذا : أنهم قد حفظوها كما أوردنا ، فلو كانت مثبتة في القرآن لما منع أكل الداجن للصحيفة من إثباتها في القرآن من حفظهم .
فبيقين ندري أنه لا يختلف مسلمان في أن الله تعالى افترض التبليغ على رسوله صلى الله عليه وسلم ، وأنه عليه الصلاة والسلام قد بلغ كما أمر … فصح أن الآيات التي ذهبت لو أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بتبليغها لبلغها ، ولو بلغها لحفظت ، ولو حفظت ما ضرها موته ، كما لم يضر موته عليه السلام كل ما بلغ فقط من القرآن (7)

قال الجورقاني في كتابه "الأباطيل والمناكير" (حديث 541): ((هذا حديث باطل. تفرَّد به محمد بن إسحاق، وهو ضعيف الحديث. وفي إسناد هذا الحديث بعض الاضطراب)). اهـ


قال أيوب بن اسحاق بن سامري سألت أحمد فقلت له يا أبا عبدالله إذا انفرد ابن اسحاق بحديث تقبله قال لا والله إني رأيته يحدث عن جماعة بالحديث الواحد ولا يفصل كلام ذا من كلام ذا.



بقي بأن تخبرنا وتشرح لنا وأنت قد أطلت في هذا من ألحشو وألتكرار فقد أسميتها فضيحة !!!!!!!

تخبرنا على من تقع ألفضيحة :
على الرسول صلى ألله عليه وسلم
أم على الصديقة عائشة رضي ألله عنها وعن بيها الصديق
ام على العلماء ؟؟؟
رد مع اقتباس