الموضوع: بيعة الرضوان
عرض مشاركة واحدة
  #28  
قديم 2017-05-04, 12:48 AM
شيعي جديد شيعي جديد غير متواجد حالياً
عضو فعال بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2017-04-18
المشاركات: 109
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة مشاهدة المشاركة

هذه ليست بيعة يا فطحل !!!
هذه مشورة حرب ! والله تعالى امره أن يشاورهم !! وهذه ليست بيعة وتصافح بالأيدي !! ولم يذكر الله بيعة هنا في كتابه !!!!
ثم هنا فنقصد الحادثة في بيعة الرضوان ، ثم قد أثبتنا لك من سورة الفتح أن الله تعالى استمر معهم بنفس وصفهم بالمؤمنين وهم أهل التقوى !!!
فهل تنكر كلام الله تعالى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يعني لا توجد بيعات لديكم
سنعود لهذا ايها الماكر

الرواية تقول ان هنا بيعة ستقول لي اين اقول لك انظر
وكان يتخوف أن لا يوافقوه ؛ لأنهم لم يبايعوه إلا على نصرته ممن يقصده لا أن يسير بهم إلى العدو ،

فهذا النص وضعته لك بخط كبير وهو كما تراه الرسول هنا لا يشاور بل بل يطلب البيعة منهم مرة اخرى بخلاف البيعة السابقة التي بايعوه فيها وهي ما تعرف ببيعة العقبة


هناك روايات لديك انت توردها على وجود بيعات ولما نضعها لك تنكر هذا وتقول لا توجد بيعات
انظر كمثال هذه شاهده من شواهدك
http://www.al-eman.com/%D8%A7%D9%84%...&d1049341&c&p1


1185- حديث أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ: كَانَتِ الأَنْصَارُ، يَوْمَ الْخَنْدَقِ، تَقُولُ:

نَحْنُ الَّذِينَ بَايَعُوا مُحَمَّدًا ** عَلَى الْجِهَادِ مَا حَيينَا أَبَدًا


فَأَجَابَهُمُ النَبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ:
«اللهُمَّ لاَ عَيْشَ إِلاَّ عَيْشُ الآخِرَهْ ** فَأَكْرِمِ الأَنْصَارَ وَالْمُهَاجِرَهْ»

ولكي لا تحزن نقول لك هذه رواياتك من البخاري الذي تكذبه هو يقول هناك بيعات في الحرب على الصبر وانت تقول لا توجد بيعات فهو اذا كذاب يضع احاديث على الرسول وانت اعلم منه وتكذبه

باب البيعة في الحرب أن لا يفروا وقال بعضهم على الموت لقول الله تعالى لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة

2798 حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا جويرية عن نافع قال قال ابن عمر رضي الله عنهما رجعنا من العام المقبل فما اجتمع منا اثنان على الشجرة التي بايعنا تحتها كانت رحمة من الله فسألت نافعا على أي شيء بايعهم على الموت قال لا بل بايعهم على الصبر

2799 حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا وهيب حدثنا عمرو بن يحيى عن عباد بن تميم عن عبد الله بن زيد رضي الله عنه قال لما كان زمن الحرة أتاه آت فقال له إن ابن حنظلة يبايع الناس على الموت فقال لا أبايع على هذا أحدا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم

2800 حدثنا المكي بن إبراهيم حدثنا يزيد بن أبي عبيد عن سلمة رضي الله عنه قال بايعت النبي صلى الله عليه وسلم ثم عدلت إلى ظل الشجرة فلما خف الناس قال يا ابن الأكوع ألا تبايع قال قلت قد بايعت يا رسول الله قال وأيضا فبايعته الثانية فقلت له يا أبا مسلم على أي شيء كنتم تبايعون يومئذ قال على الموت

2802 حدثنا إسحاق بن إبراهيم سمع محمد بن فضيل عن عاصم عن أبي عثمان عن مجاشع رضي الله عنه قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم أنا وأخي فقلت بايعنا على الهجرة فقال مضت الهجرة لأهلها فقلت علام تبايعنا قال على الإسلام والجهاد
http://library.islamweb.net/newlibra...d=52&startno=4

هذه رواياتك انت ونهاية القول هو ان بيعة الرضوان كانت على الصبر وعدم الفرار وتهربت من الباقي ولم ترد عليه لكونك لم ترنا اين هو هذا الفتح الذي امتن الله به عليهم
رد مع اقتباس