[ابن الصديقة عائشة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

يقول اخونا وليد القادم الجديد

هذا القول أساسهُ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فاغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَينِ وَإِن كُنتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُواْ وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مَّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُواْ بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُم مِّنْهُ مَا يُرِيدُ اللّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ وَلَـكِن يُرِيدُ لِيُطَهَّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ .

طيب حسن عمر لمس إمرأتهِ فى أول الليل يعنى بعد صلاة العشاء ؟؟ وبعد كِدة نّام وإتخمد فى النوم؟؟
كاآمر طبيعى ؟؟بعد المجهود المضنى !!!!
وأذن المؤذن لِصلاة الفجر وقام يستحمى لم يجد ماء ماء ماء ماء !!!!!!!!!!!!!
وأنا عايز اصلى صلاة الفجر ؟؟ أعمل إيه .
أتيمم ؟؟ لآمر الله تعالى !!!! فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ .

الكلام ده مِش عاجب العلماء إبن الصديقة عائشة و ابو عبيدة آمارة !!!!!!!!!!!!!!!
هو حسن عمر جاب الكلام مِن عِند أفكاره البايظة ؟؟ حاجة غريبة وعجيبة ومِش ممكن السكوت عليها ؟؟ لازم العيال ده تِتجلد مائة جلدة على مسمع ومرآى مِن المؤمنين ؟؟
عارفين ليه !!!!!!!!!!! عايزين ما حدش يصدق القرآن ؟؟!!!!
فاأنت يا إستاذ وليد تأخذها مِن قاصرها وتسيبك مِنهم دولا ليهم مفاهيم لوحدهم !!!! وكلام الرسول مقدس فوق كلام الله !!!!

هههههههههههههههههههههههه
هل قال حسن عمر هذا
يااااه مائة جلدة داعشية وهم يكفرون حتى الشجر ؟؟؟



لنرى ماذا قال الصعلوك قبل الترقيع وهو الآن يهذي ومن سيستحق الجلد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر

يعنى لو لمست إمرأتى ولم اجد ماء أغتسل بهِ و آذن المؤذن للصلاة العشاء مثلاً وأريد أن أصلى ؟؟ فقد آعطانى الله رُخصة للصلاة وأنا غير طاهر .!!!!!
.

هههههههههههههههههههه
هذا قول الصعلوك قبل الترقيع وبما انه يتشدق ويتعكز بالقرآن زورا وبهتانا وحامل القرباك الداعشي فهنا نلزمه بأن يأتي لنا بهذه الرخصة التي اعطاه اياه ألله سبحانه وتعالى للصلاة وهو غير طاهر

حتى يعرف باننا نقرأ حتى مابين الحروف وليس فقط مابين السطور

وشتان مابين هذا التلبيس وذاك [/SIZE]