يقول إبن الصديقة عائشة
اقتباس:
فالمشركون نجسون في العقيدة والبدن ....
|
طلبنا مِنك شرح هذا !! ولم تفعل .
النجاسة الذى يقصدها الله فى الأية الكريمة التى قالت (إنّما المشركون نّجسٌ )
نّجاسة عقيدة !!!!! وليست نجاسة بدن .
فعقيدة الأيمان هى عقيدة طاهرة أم عقيدة الشرك ؟ الشِرك بالله فهى بِمثابة نّجاسة .
تكملة هذهِ الأية تقول (فَلاَ يَقْرَبُواْ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَـذَا )
آى لا يُسمح لهم بِدخول المسجد الحرام بعد فتح مكة وغلبة المسلمين عليها !!!!! ولذا عِند حدود مكة أو المدينة تجد يافطة مكتوب عليها لا يدخلها إلا المسلمون العبارة المعترض عليها مِن قِبل الغرب وأتوقع إزالتها بعد حين!
أما نجاسة البدن فهم برأء مِن ذلك فهذهِ تُهمة غير عادلة أمّا إذا قصدت عدم تحريمهم للجنس وممارستِهم للرذيلة فهم نجسون بدن ويُشاركهم المسلمون الذين يسيرون فى نفس الطريق .
آى ليسوا وحدهم ؟؟
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً
|