قال عنه شيخ الإسلام: "ليس له صحبة ولا سابقة ولا فضيلة". وقال: "ليس هو معدودا من أعيان العلماء والصالحين الذين في طبقته". وقال: "ليس له ذكر في الكتب المعتمدة في الحديث والفقه". وشهوده لقتل عثمان بن عفان ثابت، وتحريضه عليه متفق عليه، أما قصة أنه ندم وخرج، فلم يصح إسنادها. والعواطف والأماني لا تغير الماضي. فتأمل وفقك الله.
سيقول عمر أيوب أن ابن تيمية حاقد ابن متعة
|