عرض مشاركة واحدة
  #12  
قديم 2009-12-07, 03:03 PM
صهيب صهيب غير متواجد حالياً
محاور
 
تاريخ التسجيل: 2008-08-16
المشاركات: 6,291
افتراضي



الزميل لست عبدا
اعذرني في شدتي وشدتي لن تخرج عن الحق وتعودت أن أطلب من كل محاور أن لا يحاور إلا إذا كان ملما واعيا أما أن يلقي الكلام كحاطب ليل فهذه تزعجني

لنتوكل على الله
قلت

اقتباس:
قول الله في القرآن:
- (لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم )
في آخر إحصائية لعدد المعاقين في العالم تبين أن عددهم حوالي 600 مليون إنسان معاق ليسوا في أحسن تقويم!!! تحت أي بند من بنود العدل الإلهي يندرج هؤلاء!؟
رميت الذنب على الخالق
وأنا أتهمك أنت بالإجرام وأتهمك أنك أنت السبب في 600 مكليون معوق
لست أمزح
1 - خلق الله آدم في أحسن صورة وكذلك حواء وجعل سننا للتوالد
2 - ما الذي حدث بعد ذلك
بدأ الإنسان بالإفساد في الأرض وتتطور هذا الإفساد على طول تاريخ البشرية وتسارع اليوم
ألا ترى أن جل التشوهات اليوم ناتجة عن جرائم ارتكبها الإنسان بحق نفسه
كيمياوي /اشعاعات / طبقة الأوزون
قال الله تعالى: ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك
هذا النبي خوطب بهذا الأمر فما ظني بك أنت؟


وبهذا فلست إلا عبدا مجرم بدرجة أولى: لا تغضب أمزح : قصدت ب "لست عبدا" الإنسان كمصطلح

نواصل

اقتباس:
(يضل من يشاء و يهدي من يشاء) ( و ما تشاؤون إلا أن يشاء الله رب العالمين) ( من يهدالله فهو المهتد و من يضلل فلن تجد له ولياً مرشدا)
من هذه الآيات نستنتج بأن ضلال الإنسان أو هداه معلقة بمشيئة الله، إذاً كيف يحاسب الله ذلك الإنسان و يعده بالنار و العذاب على أمر معلق بمشيئته هو و إرادته هو أي الله!؟؟

أعجب لقصور العقل على الفهم
1 - اعطني فاعل كلمة يشاء في الآية الأولى : من هو؟ أذكره لنا
2 - وهل تريد أن تخرج مشيئة المخلوق عن مشيئة الصانع؟
لم لا تثور عليك السيارة وتلقي بك في مكبات الكفر بك؟
3 - يؤسفني أن يحاول الإنسان اثبات رأيه بالغش وبتر الآيات وإخراجها من سياقها

لنأتي بالآية في سياقها

قال الله تعالى:
وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُواْ بَلَى شَهِدْنَا أَن تَقُولُواْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ{172} أَوْ تَقُولُواْ إِنَّمَا أَشْرَكَ آبَاؤُنَا مِن قَبْلُ وَكُنَّا ذُرِّيَّةً مِّن بَعْدِهِمْ أَفَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ الْمُبْطِلُونَ{173} وَكَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ وَلَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ{174} وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ{175} وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَـكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ{176} سَاء مَثَلاً الْقَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَأَنفُسَهُمْ كَانُواْ يَظْلِمُونَ{177} مَن يَهْدِ اللّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي وَمَن يُضْلِلْ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ.


طيب ألم يبين الله لعباده طريق الحق بدليل أنه جاءك نبي ورفضته وأغلقت سمعك وبصرك
ومع هذا تطلب أن يهديك
إذا عروسه وتتشهى
لم لا تحاسب نفسك وتكون في مستوى المسؤولية وتعلن أنك أنت من رفض ؟
والله تعالى قال: من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
وأنت اخترت الثانية فلا تحمل وهنك وانحرافك لغيرك



نواصل

اقتباس:
-(قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمال @ الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا و هم يحسبون أنهم يحسنون صنعا)
إن ذلك الإنسان الذي يحيا حياته و في ذاته يحسب أنه يحسن صنعاً و يريد الخير و لكنه لا يؤمن بالخالق، لم يجد الأدلة الكافية ليقتنع به يا أخي .... أو ولد ببيئة لا تعتنق الإسلام
أو أنه إنسان (غبي و مجنون و برأسه حذاء و مريض نفسياً و بحاجة ماسة إلى مشفى الأمراض العقلية - قسم الحالات المستعصية) كما يراه الزميل أكرم 1969
هل من العدل أن يصبح من الأخسرين أعمالا!!؟
؟
فعلا أنا حزين لأني أرى إنسانا يدافع عن الإلحاد وهو يجهل الأبجديات المعرفية الناقضة للدين
مالا رأيك لو صنفتك ضمن المجموعة التي أوردتها بين قوسين ؟ ( أمزح)
1 - نحن نحاسب بنياتنا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ مانوى
2 - عجيب جهلك

قال صلى الله عليه وسلم: ((رُفِعَ الْقَلَمُ عَنْ ثلاث: عن الصَّبِى حَتَّى يَبْلُغَ، وَعَنِ النَّائِمِ حَتَّى يَسْتَيْقِظَ، وَعَنِ الْمَجْنُونِ حَتَّى يُفِيقَ
لن أعلق وإلا سأعود وأضعك في خانة مما ذكرت ( أمزح)

بقي من لم يصله الإسلام فالرسول صلى الله عليه وسلم أخبرنا أن هؤلاء يمتحنهم الله يوم القيامة
يأمرهم بدخول النار
من أطاعه أدخله الجنة ومن تردد وعصى فأنت تعرف المصير
اقتباس:
( إذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها العذاب فدمرناها تدميرا)
هنا حق على سكان القرية العذاب لأن الله أمر مترفيها بالفسوق !!!! لا تعليق.
.

لا ياسيدي علق ولم ترددت

قال الله تعالى:وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ وَلَـكِن كَذَّبُواْ فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ

ما الذي حصل إذا
أنت وأمثالك وغيرهم كثير ومن نافق ومن ادعى الإسلام أسما ووووو
إذا هؤلاء يحتاجون تأديبا فيسلط الله عليهم الظلمة فلا يقاومون بل قد يسيرون في ركابهم ( فرعون وجنده)


اقتباس:
(يا ايها الذين امنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والانثى بالانثى )
كلما قرأت هذه الآيات محاولاً أن أجد لها مخرجاً مقبول منطقياً لم أستطع!! تشريع واضح و صريح: فلو أراد الله بأن يخبرنا بأن القاتل يُقتل لكان من السهل جداً أن
يذكر ذلك بكل وضوح ... ما هو مقياس العدل في هذه الآيات؟ و لماذا بالأساس لم يحرم الإسلام العبودية؟ و لو بالتدريج كما كان الأمر بالنسبة للخمر على سبيل المثال
.
ولم لا يتوقف الملحدون عن التدخين مثلا؟؟؟؟
هل سمعت بالتدريج في التشريع كما الأمر مع الخمر؟؟
وضع الإسلام أبوابا للعتق استطاع بها تحرير العبيد في فترة وجيزة
لم العبودية إلى اليوم وترضى بها وتدافع عنها بل قد تشجعها
ألا ترى أن لاعب كرة القدم يباع ويشترى وعارضات الأزياء وغيرهم
لم لا نرى صوتا


اقتباس:
(و إذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم و اشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا غافلين)
هنا يقيم الله علينا الحجة عندما سيعذبنا في جهنم (اللادينيين) بأنه عندما خلقنا أشهدنا على أنفسنا بأنه هو الله و نحن شهدنا بذلك!!!!! لذا فقد وجب علينا العذاب
و الخسران المبين فكيف نقول له يوم القيامة إنا قد كنا في غفلة من أمرنا؟؟
لا أذكر بأن شيئاً من هذا القبيل قد حدث معي !!!! أين العدل يا ربي هنا لو كان ذلك صحيح!!!!
سبق البيان
ومن أنذر فقد أعذر
قال الله تعالى: رسلا مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على حجة بعد الرسل
جاءك رسول وكذبت وتطالب بالعدل
فعلا: العدل سيكون عذابك . وتستحقه


اقتباس:
هل الله حكيم؟
يقول ابراهيم مخاطباً الله (ربي أرني كيف تحيي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى و لكن ليطمئن قلبي)
ابراهيم نبي الله و خليله يتسرب الشك إلى قلبه فيسأل الله عن قدرته في إحياء الموتى هذاا نبي الله يساوره الشك ، فما بال بقية البشر!؟
أين الحكمة في ذكر آيات كهذه ؟؟ هل لكي نزداد إيماناً أم شكاً؟

ماذا لو قارناك بإبراهيم عليه السلام الذي الذي عاش قبلك عشرات القرون
عاش في ومن موغل ومع ذلك استعمل عقله وتأمل في الكون ووصل بهذا العقل للحقيقة: الخالق
وسؤاله حتى لو جاريناك كان لمزيد الإطئنان
فماذا فعلت بعقلك ؟؟؟
وتسأل عن الحكمة؟ أليست قمة المهازل أن يسأل مثلك هذا السؤال؟


اقتباس:
يقول الله في القرآن ( و ما خلقت الإنس و الجن إلا ليعبدون) (الذي خلق الموت و الحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا)
لقد خلق الله الإنسان لعبادته و ليختبر عمله خيراً كان أم شراً...
هل من الحكمة بأن يخلق الله هذا الكون الهائل بمجراته اللامتناهية و ينتظر أربعة عشر مليار سنة ليخلق الإنسان من أجل أن يختبره!!!!؟
خانك عقلك التعيس
وهل اليوم عند الله بيومك أنت؟
وهل عندك دليل قطعي أن الإنسان خلق بعد هذه المليارات أم ما زلنا في محل الفرض؟

قال الله تعالى: وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُم مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ .
1 - وما رأيك في هذه الأمم الأخرى؟
2 - وما رأيك ان الرقم الذي قدمته افتراضي وليس قطعي
3 - وما رأيك أن كل هذه الكائنات سبحت إلا أنت ركبت مراكب الضلال؟

قال الله تعالى: أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلَاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ
وما دليلك أن ليس هناك مخلوقات أخرى فيما سميتها مجرات


فعلا يزعجني العقل القاصر الذي يدعي المعرفة


اقتباس:
يقول الله في القرآن (ما كان محمد أبا أحد من رجالكم و لكن رسول الله و خاتم النبيين) (إن الدين عند الله الإسلام ) (إنا أنزلناه قرآنا عربياً)
الدين عند الله الإسلام و هو آخر الأديان
محمد رسول من الله إلى البشرية جمعاء و هو خاتم الأنبياء
الكتاب المنزل من الله (القرآن) و هو بلغة عربية
حسناً...
خاتم الأنبياء الذي أتى برسالة الإسلام و القرآن العربي من الله، بُعث إلى شبه الجزيرة العربية.
لو نظرنا إلى تلك الفترة لوجدنا بأن عدد سكان الجزيرة العربية لا يساوي على ما أظن أكثر من 20% من عدد سكان العالم .... طيب الــ 80% الباقين ما مصيرهم!!؟
لغات البشر عدد و لا حرج ....
يا ترى ما هي الحكمة التي يبتغيها الله من ذلك!!؟ و كيف ننظر إلى هذه الآية (وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم)
و الرسالات كما هو معروف متممة لبعضها البعض و لتهدي الناس فلما ضل بنو اسرائيل أرسل لهم الله عيسى و عندما ضل المسيحيون جاء النبي محمد بالإسلام ليبين لهم الذي يختلفون فيه
حسناً الآن لو أردنا بأن نحصي عدد المسلمين بالعالم و (بغض النظر عن طوائفهم و فرقهم و اختلافهم ) حوالي المليار ، عدد سكان الأرض حوالي ستة مليارات إنسان
الخمسة مليارات إنسان بمختلف أعراقهم و لغاتهم ،ألا يستحقون رسول من الله يتلو عليهم آياته و يبين لهم !!! ما هي الحكمة من ذلك!!؟ هل لزيادة عدد قاطني جهنم!!؟
والعقل القاصر يزداد سطحية
قال الله تعالى: قال الله تعالى: ما يقال لك إلا ما قد قيل للرسل من قبلك
دين الإسلام واحد منعهد ابراهيم عليه السلام
قال الله تعالى: وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ


إذا الدين لم يتغير وإنما تغيرت الشرائع مواكبة لتطور ونضج العقلي البشري
قال الله تعالى: لكل جعلنا شرعة ومنهاجا
ولذلك تدرج الله تعالى بهذا العقل حتى بلغ نضجه
حينها أكمل الدين وما عادت حاجة للرسل
قال الله تعالى: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً
واكتمال الدين ماعاد يحتاج إلى رسل بل كان الخاتم
قال الله تعالى: وما أرسلناك إلا كافة للناس
ودعا المسلم لنشر الدعوة
والدليل بين
تجار عاديين استطاعوا أن يحملوا الإسلام إلى جنوب آسيا كاندونيسيا وماليزيا وغيرها
ولما جاء أمثالك فالأمر أصبح بين ولذلك فأنت أهل للعذاب الشديد
وهذا هو العدل والحكمة الإلهية


وأتحداك ان تثبت أن احدا لم يسمع بالإسلام؟؟؟



اقتباس:
مسألة أخرى هامة و ضرورية:
يقول الله (وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك طغيانا وكفرا
وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ويسعون في الأرض فسادا والله لا يحب المفسدين )
من المعروف الآن بأن اليهود متكاتفين و محبين لبعضهم البعض و تقوى شوكتهم يوماً بعد يوم، كما أنهم يتسببون بكثير من الحروب و القتل و الدمار
و يفسدون في الأرض و يقتلون الأبرياء، و فلسطين أكبر مثال على ذلك.
فلماذا لم يلق الله العدواة و البغضاء في قلوبهم إلى الآن!!؟ و لماذا يغض النظر عما حدث و يحدث في غزة من قتل للأبرياء من نساء و أطفال و شيوخ و تدمير للحياة بكل نواحيها!!
ألأم أقل من البداية أن عقلك بسيط وقاصر
1 - ولم تستعجل الأمور
أ - لم لا تعتبر هذا التأخير هو ابتلاء للمسلمين واختبارا لهم . هل يجاهدون أم يستكينون
ماذا فعلت أنت؟
أظن أنك سلكت سلوك اليهود مع موسى عليه السلام
قال الله تعالى: اذهب أنت وربك فقاتلا إنا هنا قاعدون
ب - ألا ترى أن الله سلط على مر التاريخ على اليهود من يذيقهم سوء العذاب وآخرها قبل نصف قرن
وما أدراك ما يخبئه لهم المسقبل ؟
ج - وما دليلك أنهم متحدين ؟
الخلاصة:
خذلت العقل البشري بما طرحت فلم تخرج عن شكليات يرددها من لا علم ولا فكر لهم
ينقلها ضال عن ضال
تحياتي وأملي لك بالهداية









__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ



رد مع اقتباس