[د حسن عمر]

كيف حفظ الله دينه كله : (كتابا كريما ، وسنة مطهرة) ؟؟؟!! لكونه ارتضاه

الخلط الذى تتعمدهُ بأن دِّين الله هو (كتاب + سنّة ) آمر ليس فى محلهِ !!!! فالكتاب هو القرآن ونحن نرتضى أن تقول سُنّة الرسول هو تطبيق عملى للكتاب فنحن نوافقك
http://www.ansarsunna.com/quran_search/index.php
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَىٰ رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ
ليس لك مفر إلا بالأعتراف بأن الذى نّزل على الرسول هو القرآن .
لآننى جِئتك باآية مُحكمة لا مفر من القبول بِها إلا إذا إعترضت عليها .
أمّا إعتمادك على الأية المتشابهة التى قالت ( وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ [آل عمران:48] هذا للرسول عيسى . إنظر للرسول محمد
قَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ [آل عمران:164]
فيبدوا أنك ما زلت مُبتدءاً لا تفرق بين المُحكم والمُتشابه والذى قال الله فيهِ
هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ [آل عمران:7]

فإتباع المتشابه نتيجتهُ ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!

فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ

هذا غير قلوب زائغة ؟؟ وهذا ليس كلام حسن عمر بل هو كلام الله نفسه .