موسوعة الرواة النواصب في كتب الشيعة الامامية الاثنى عشرية
(الزيدية هم النواصب) – (الزيدية الواقفة من النواصب أو شر من النصاب) – (الزيدية و النواصب واحد) – (من قدم أحداً على علي بن أبي طالب فهو ناصبي) – (البترية نواصب) – (الفطحية نواصب) - (كل من خالف الشيعة فهو ناصبي) – (الناصب هو من يبغض الشيعة : بأسانيد معتبرة) – (النواصب هم العامة) – (البترية نواصب) - (النواصب مطلق المخالفين) – (الوقف معاند وعناد للحق) – (فرق الزيدية أشد نصباً وعداوة للأئمة والشيعة) – (الواقفة و النصاب بمنزلة واحدة).
المصـادر :
تهذيب الأحكام للطوسي 4/ 53 ؛ رجال الكشي (في الزيدية) ص228 وما بعدها ؛ رجال الكشي (في الواقفة) ص455 وما بعدها ؛ ذخيرة المعاد للسبزواري 3/ 457 ؛ مستند الشيعة للنراقي 9/ 297 ؛ مجمع الفائدة والبرهان 4/ 272 ؛ الكافي 8/ 235 ؛ بحار الأنوار للمجلسي مقدمة ج29 ص39 ؛ أجوبة مسائل لإبن إدريس الحلي ص238 ؛ مشرق الشمسين للبهائي ص274 ؛ الحدائق الناضرة للبحراني 5/ 177 و 189 و10/ 44 - 361 - 362 ؛ خاتمة المستدرك للنوري الطبرسي 5/ 13 ؛ مستدرك سفينة البحار للنمازي 4/ 392 ؛ تنقيح المقال للمامقاني 28/ 144 , 30/ 48 ؛ الأربعين للبحراني ص48 ؛ نور البراهين للجزائري 1/ 58 ؛ تنقيح المقال للمامقاني 30/ 48 و 28/ 144 ؛ ؛الإمام علي للرحماني الهمداني ص195 ؛ الأنوار الحيرية للبحراني ص201 ؛ الفرقة الناجية للقطيفي ص170 ؛ مجالس المؤمنين للتستري 2/ 21 ؛ أسرار العارفين جعفر بحر العلوم ص641
أمثلة لنسف الأكاذيب : [الراوية عن الراوي إنما كانت قبل إنحراف الراوي] -و- [الأخذ من الكتب قبل إنحراف أصحاب الكتب]
1- ودعوى أنهم رووا ما رووا في حال إستقامتهم ساقطة :- قوعد الحديث للغريفي ص104 و ص105 : (وهن وسقوط دعوى أنهم رووا عن البطائني في حال إستقامته) -؛ قال المحقق الحلي في نكت النهاية 3/ 162 : (علي بن أبي حمزة واقفي، و لا يعلم وقت نقل الرواية عنه). -؛ قال الساعدي في الضعفاء من رجال الحديث - الساعدي ج1 ص244 : (إذاً القاعدة التي حاول الشيخ إثباتها غير تامة ، ولم يعمل بها الشيخ نفسه). -؛ وقال السبحاني في دروس موجزة في علمي الرجال والدراية ص149 : (ان النجاشي يصف كثيراً من فاسدي المذهب بالوثاقة في كلتا الحالتين قبل رجوعه إلى المذهب وبعده).
2- فــي مشرق الشمسين و إكسير السعادتين مع تعليقات الخواجوئى - البهائي ص61 : (قوله: (و لكنه أخذ ذلك الكتاب الى آخره) أخذه كتابه عنهم عبارة عن نقله و روايته ما فيه عنهم، فإذا كان ما يعتبر في الراوي إنّما يعتبر فيه وقت الأداء، و هو في هذا الوقت كان واقفيّا فاسد الاعتقاد، فكيف يصحّ الاعتماد على كتبه هذه، فلعلّه كان كاذبا في نسبتها فيها إليهم. فإن قلت: إنه كان ثقة في حديثه، كما صرح به النجاشي. قلت: فإذا كان كونه ثقة مناطا لصحة الاعتماد على نقله و روايته، فحينئذ لا حاجة الى هذا التطويل، بل جاز حينئذ مخالطته و مجالسته و أخذ الحديث عنه و سماعه منه، كان ذلك قبل عدوله عن الحق أم بعده أو بعد توبته و رجوعه إليه، فإنّ ما هو مناط الاعتماد عليه موجود في الصور ، فتأمّل).
:: يتبع ::
|