عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 2018-12-13, 09:00 PM
ابو هديل ابو هديل غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2017-11-27
المشاركات: 2,739
افتراضي رد: آل أبي طالب الكفرة و الملاعين منهم و النواصب




كوكتيل من سلالة أبي طالب الملاعين و الكفرة و النواصب (أشباه أبي لهب)



يقول العلامة المحقق آية الله المرجع الديني الشيخ محمد جميل حمود العاملي :
1- (ومشهور اعلام الإمامية بأن جعفر إبن الإمام الهادي (ع) بأنه كافر لدعواه الإمامة).
2- (وقد تواترت الأخبار بذمه وقدحه).
3- أنّ جعفر الكذاب (لعنه الله) قد أنكر وجوده (المهدي) آنذاك.





وبين ما فعله جعفر الكذّاب ، وهو أقل شأناً وديناً من أولاًًد يعقوب ، لتقرّبه لطواغيت بني العباس ، مع فسقه ولعبه بالطنبور ، وجشعه ، وحبّه للجاه والمال ، وشربه الخمور بشهادة ابن وزير الدولة أحمد بن عبيد الله بن خاقان كل هذا دفعه إلى ذلك الموقف الخسيس الذي هو أشبه ما يكون بموقف أولاًًد يعقوب
وفيه شبه عظيم أيضاً بموقف أبي لهب عمَّ النبي (ص) ، حيث جحد نبوة ابن أخيه نبيّنا محمد (ص) ، وكذب رسالته ، وألّب عليه وكان لعنه الله أولى من غيره بالإيمان بنبي الرحمة (ص) ، والتصديق برسالته ، وبذل الغالى والرخيص لأجل نصرته.
غيبة المهدي - المحقق الدكتور الشيخ ثامر العميدي ص 306


ويقول العلامة الشيخ حسين كوراني في (آداب عصر الغيبة) ص18
(وقام [جعفر الكذاب] عم الإمام المهدي بدور مصغر كما قام به أبو لهب ضد رسول الله (ص) فسرب إلى الخليفة العباسي خبر المهدي وقامت السلطة بمداهمة منزل الإمام العسكري عدة مرات - كما تقدم - واعتقلت أم الإمام).



[[ محمد بن عبد الله بن الحسن النفس الزكية ]]
ثم إن محمداً هذا أدعى الخلافة ، دعا الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام إلى بيعته .. أقول: الروايات في أن محمداً هذا أدعى الخلافة ولم ينته بنهي الصادق عليه السلام ، حتى انتهى أمره إلى القتل متعددة ، وقد تقدم في ترجمة أبيه عبد الله ابن الحسن ، ما يدل على ذلك فراجع.
ثم إن محمداً هذا أدعى الخلافة ، دعا الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام إلى بيعته ، وتكلم معه بكلام غليظ حتى بلغ الأمر إلى أنه أمر بحبسه سلام الله عليه.
معجم رجال الحديث - الخوئي 17 / 249-250




وبعضهم يظن سوء رأيهم وفعلهم من تتبع الآثار كأولاد الحسن (ع) الذين خرجوا وادعوا ظاهراً ما ليس لهم ، مثل محمد وإبراهيم ابني عبد الله بن الحسن وغيرهما.
بحار الأنوار - المجلسي 99 / 273


فصل فيمن ورد فيه قـــدح من ولدهم (ع) :
محمد بن عبد الله بن الحسن، ففي خبر : [أنه أرسل إلى الصادق (ع) ليذهب إلى منزله فامتنع (ع) فضحك محمد وقال : ما يمنعه من إتياني إلا أنه ينظر في الصحف، فقال (ع) إني أنظر في الصحف الاولى صحف إبراهيم وموسى ....].
وفي خبــر : [أنه أمر بحبس الصادق (ع)]. انتهى
رسالة في تواريخ النبي والآل (ع) - العلامة الشيخ محمد تقي التستري - ص107
قاموس الرجال - العلامة الشيخ محمد تقي التستري 12/ 107


و حينئذ نقول: [ إن من كان مقصده من الخروج الملك و الدنيا - كـــمحمد بن عبد الله بن الحسن وعيسى بن زيد - كان يمنعه إمام الوقت أشد المنع، و كان يدعو الإمام (ع) إلى البيعة، فيمتنع الامام (ع) فيسمعه كلمات وحشة خشنة ، ويضيق عليه ، وقد يحبسه ، وكان خروجه لذلك بغير رضا الإمام (ع) ، وموجباً لفسقه ، وعدم أجره على عمله].
تنقيح المقال في علم الرجال - الشيخ المامقاني 2/ 313



وخرج محمد [المعروف بالنفس الزكية] ابن عبد الله بن الحسن في أيام المنصور، وكان في ابتداء الأمر قد شيع بين الناس انه المهدي ، وأثبت أبوه هذا بين الناس فمالوا إليه.
سيرة الأئمة (ع) - مهدي البيشوائي - ص631


محمد بن عبد الله بن الحسن بن علي المسمى [بالنفس الزكية] كان يدعي الامامة وقد تبعه كثير من الزيدية والمعتزلة على الضلالة.
مجمع البحرين - الطريحي ج1 ص571

طلب من الإمام الصادق (ع) مبايعته، فامتنع الإمام (ع) من ذلك و نصحه بعدم الخروج على السلطة، فلم يتعظ بل قابل الامام (ع) بكلمات خشنة نابيـة، ثم أمر بحبس الإمام (ع).
الفائق في رواة الصادق - الشبستري‌ ج3 ص124


فصل
فيمن ورد فيه قــــــدح من ولدهم (ع) :
عبيد الله بن علي بن أبي طالب.
عمر بن علي بن أبي طالب.
الحسن المثنّى ابن الحسن.
زيد بن الحسن.
الحسن المثلث بن الحسن.
محمّد (النفس الزكيه) بن عبد الله بن الحسن.
الحسن بن زيد بن الحسن.
عيسى بن زيد بن عليّ السجاد.
الحسن بن عليّ بن عليّ السجاد عليه ‌السلام الأفطس.
جعفر بن عمر بن الحسين بن عليّ بن عمر بن علي.
عبد الله الأفطح بن الصادق.
محمّد بن الامام الصادق.
محمّد وعليّ ابنا إسماعيل بن جعفر .
العبّاس ابن الكاظم.
زيد النار ابن الكاظم.
إبراهيم ابن الكاظم.
عبد الله بن موسى الكاظم.
موسى المبرقع ابن الجواد.
قاموس الرجال - التستري 12/ 105
رسالة في تواريخ الأئمة - التستري ص105



[[يحيى بن عبد الله المحض]]
أقـــــــــول : ولنذكر بعض أحوال يحيى : اعلم أن الزيدية أثبتوا له مدائح كثيرة حتى رووا أن الصادق (ع) لما حضرته الوفاة أوصى إلى يحيى وإلى موسى وإلى أم ولد ، فكان يلي أمر تركاته والأصاغر من ولده جاريا على أيديهم ، وهذا باطل لما عرفت من كيفية وصيته عليه‌السلام وانحراف بني الحسن عن أئمتنا (ع) كان من أوضح الواضحات ، وإنما وضعوا ذلك تقوية لأمرهم.
مرآة العقـول - العلامة المجلسي 4/ 163



محمد بن جعفر بن محمد الديباج : ضعيف , مذموم.
المفيد من معجم رجال الحديث - الجواهري ص 508


عدد من الأولاد المباشرين، أو الذين تفصلهم واسطة واحدة، للأئمة المعصومين (ع)، والذين كانوا طالحين:
- محمد بن إسماعيل وعلي بن إسماعيل: وهما حفيدا الإمام الصادق (ع)، وابنا شقيق الإمام الكاظم (ع)، شوها صورة الإمام الكاظم عند هارون، فقتله.
- محمد بن جعفر: وهو أخو الإمام الكاظم (ع)، وعم الإمام الرضا (ع), ادعى الإمامة، ولكنه قمع. ارتقى المنبر وعرف المأمون بأنه إمام. وقال الإمام الرضا (ع) عنه: لا أجتمع معه تحت سقف واحد أبداً.
- عبد الله بن جعفر، المعروف بـ عبد الله الأفطح: وهو الأكبر في إخوته بعد أخيه إسماعيل. لم تكن له تلك المكانة والمنزلة عند والده، وكان يخالف أباه. وبعد شهادة أبيه المعظم ادعى الإمامة، وكانت حجته ودليله في ذلك كبر سنّه. وقد تبعه في دعوته جماعة من أصحاب الإمام الصادق (ع)، وشكلوا فرقة (الفطحية). مات بعد أبيه ب سبعين يوماً.
- إبراهيم بن موسى الكاظم (ع) بعد شهادة أبيه ادعى أن أباه لا يزال حياً، وعندما اطلع الإمام الرضا (ع) على ذلك قال: موسى بن جعفر قد مات، كما أن نبي الله قد مات، ثم قال: مع وفائي لدينه البالغ ألف دينار فإنه يدعي هذا الأمر.
- العباس بن موسى (ع) بملاحظة وصية أبيه نجد أنه قد عاتبه، وكانت معرفته بالإمام الرضا (ع) قليلة.
- زيد النار ابن الإمام موسى الكاظم (ع) ثار على المأمون في البصرة، وأحرق بيوت العباسيين، ودعا الناس إلى نفسه، ولم يقبل إمامة الإمام الرضا (ع).
- الحسن الأفطس ابن علي الأصغر ابن الإمام السجاد (ع) حمل على ابن عمه الإمام جعفر الصادق (ع) بسكين كبير.
- موسى بن محمد بن علي (ع) دعاه المتوكل إلى سامراء؛ كي يتمكن بواسطته من الإساءة للإمام الهادي (ع)، ولم تنفع معه نصيحة الإمام الهادي، وكان مصيره شاقاً.
ظاهرة تكاثر مقامات أولاد الأئمة - اعداد : السيد حسن شريفي - ترجمة: الشيخ محمد عباس دهيني









بعض المقامات المقصودة للزيارة لأبناء الأئمة الذين ورد فيهم ذم
1- عمر الأطرف بن علي بن أبي طالب (ع).
2- زيد بن الكاظم (ع).
3- جعفر الكذاب بن الهادي (ع).
4- موسى المبرقع بن الجواد (ع) .

ومن خلال ما تقدم يتضح أن ما تضمنته بعض الأخبار وتبناه بعض العلماء من أن الأصل في أبناء الأئمة (ع) هو الصلاح بخلاف سائر الناس ، أو أنه لا يمكن أن تموت نفسٌ من أولاد الأئمة (ع) إلا وتدركه السعادة والتوبة قبل أن تخرج روحه أمر غير ثابت وليس عليه دليل يمكن لركون إليه ، لأن ما ورد في ذلك من أخبار ضعيفة لايمكن الركون إليه ، في مقابل ما تؤكده الوقائع التاريخية التي تقدمت الإشارة إليها.
في بناء المقامات الدينية - العلامة الشيخ حسين أحمد الخشن ص164









رد مع اقتباس