عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2019-01-19, 04:37 PM
ابو هديل ابو هديل غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2017-11-27
المشاركات: 2,739
كتاب بيوت أئمة الشيعة الامامية الاثنى عشرية وتصدير أشباه أبو لهب و شرك الشيطان والارهاب بإعتراف شيوخهم

.
.
.
.
.
.
.
.




يقول السيد الشيخ محمد القبانجي :
ولكنّي كلَّما نظرت في جرائمه [يقصد جرائم جعفر (الكذاب) بن علي (الهادي) ] الفظيعة تجاه أهل البيت عليهم السلام كلَّما هاج بي الحزن واعتصر قلبي الألم ممَّا فعله هذا الشخص من أمور يندى لها جبين الإنسانية، إذ انَّها تعدل بــل تــزيــد على ما فعله جيش ابن زياد بمعسكر الحسين (ع) في بعض جوانبها.
جرائم جعـفر الكذاب - صحيفة صدى المهدي ؛ العدد: ٤٩/ جمادى الآخرة / ١٤٣٤ه

.
.
.
.
.
.

ويقول العلامة المحقق آية الله المرجع الديني الشيخ محمد جميل حمود العاملي [موقع العترة] :
1- (ومشهور اعلام الإمامية بأن جعفر إبن الإمام الهادي عليه السلام بأنه كافر لدعواه الإمامة).
2- (وقد تواترت الأخبار بذمه وقدحه).
3- أنّ جعفر الكذاب (لعنه الله) قد أنكر وجوده (المهدي) آنذاك.

.
.
.
.
.
.

ويقول المحقق الدكتور الشيخ ثامر العميدي :
وفي جعفر بن علي الهادي شبه عظيم أيضاً بموقف أبي لهب عمَّ النبي (ص)
غيبة المهدي ص300
.
.
.
.
.
.

ويقول العلامة الشيخ حسين كوراني :
وقام جعفر بن علي الهادي عم الإمام المهدي بدور مصغر كما قام به أبو لهب ضد النبي (ص).
آداب عصر الغيبة ص18
.
.
.
.
.
.

ويقول الشيخ الخواجوئي :
وفي صحيحة علي بن جعفر قال: سمعت أخي موسى بن جعفر (ع) يقول: قال أبي لعبد الله أخي: إليك ابني أخيك فقد ملياني بالسفه، فإنهما شرك شيطان. يعني: محمد و علي أبناء اسماعيل بن جعفر (ع).
الفوائد الرجالية ص109
.
.
.
.
.
.

ويقول العلامة الشيخ ياسر الحبيب : "موضحاً سبب ولادة هؤلاء الأبناء"

أن اسماعيل بن جعفر حينذاك حين أتى أهله لم يذكر الله عز وجل ولذا جاء إبناه محمد بن إسماعيل و علي بن إسماعيل شرك شيطان.
تقرير محاضرة الليالي الكاظمية رقم (3) - موقع القطرة




ولهذا كانت بيوت أئمة الشيعة الامامية الاثنى عشرية مترعاً و مركزاً لتصدير أشباه أبو لهب و شرك الشيطان
و الإرهاب والخيانة ووو الخ

مــــن أبناء عبد المطلب بن هاشم إلـــــى آخر أبناء لآخر إمام من أئمتهم الاثنى عشر

(وبإعتراف شيوخهم)



الــرابـط



https://ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=100905

.
.
.
.
.
.
.
.
رد مع اقتباس