.
.
.
.
.
أولاً : إعتراف لشيعة بأنهم يضعون أسانيد بأسماء رواة من أهل السنة (كذباً و زوراً) :-
(إن أغلب تلك الروايات موضوعة ومنسوبة كذباً وزوراً إلى كبار أعلام الرواية في المذهب السني ولا يجب غض الطرف عنها أو عدم إخضاعها للرقابة العلمية).
17 سبتمبر 2015 / دراسة نقدية في «دلائل الإمامة» للطبري / د. نعمة الله صفري فروشاني / ترجمة: نظيرة غلاب / الإمامة في مصادرها الأولى/ بحوث و دراسات
# أيها القارئ السني و الشيعي والمصنف هل هناك أصرح وأوضح من هذا الكلام !!
.
.
.
.
.
ثانياً : تطبيق لهذا الكذب و التزوير "وفي وعن" نفس (الخطبة الكذبية) حيث إخترع المجلسي الأول إختراع وهو أنه عندما فشل في توثيق ارواة قال : لماذا لا نرمي هذه الأكذوبة على أهل السنة ونخرج نحن سالمين] :-
(الظاهر أنهما من رجال العامة).
روضة المتقين - المجلسي الأول 14/ 77
# أيها القارئ السني و الشيعي المصنف هل هناك تهريج مثل هذا التهريج ! ومثل هذا الكذاب الذي يصحح الروايات بالإحلام و المنامات [روضة المتقين 9/ 329] !!
.
.
.
.
.
ثالثاً : إعتراف الشيعة بأن (بن طيفور شيعي) :-
يقول العلامة الشيعي الطهراني : (لأبي الفضل أحمد بن أبي طاهر طيفور المتوفى سنة 280 لـهُ "بلاغات النساء" المذكور في ج 3 ص 142 الـــذي يــظــهــر تــشــيــع مــؤلــفــه).
الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج 26 - الصفحة 126
# أي تهريج هذا !! بل هم يردون كتب و مؤلفات وأقوال الشيعية مثل تفسير فرات و نوادر الرواندي و كتاب الرجال لإبن الغضائري بحجة أن أصحابها لم يوثقوا ؛ والآن أصبح هذا الشيعي (بن طيفور) المجهول والذي فضح كذبه شيوخ الشيعة وأنه يروي عن أصحاب القبور وهو لم يوثق وكلامه ليس حجة مثله مثل غيره : فجأة أصبح حجة !!
عمدة المطالب في التعليق على المطالب – السيد الطبطبائي ج 1 - الصفحة 253 و ج2 ص472
تقريرات في أصول الفقه – السيد البروجردي - الصفحة 257
الرسائل الرجالية - الكلباسي ج 2 - الصفحة 374
سماء المقال - الكلباسي ج 1 - الصفحة 85
عدة الرجال - الكاظمي ج 1 - الصفحة 419
.
.
.
.
.
رابعاً : إعتراف ميثاق العسر بأن كتب وتراث الصدوق تهريج في تهريج :-
(ويبدو لي إن المرحوم الصدوق نسي عدد الخرافات والأساطير التي سوقها في كتابه آنف الذكر بل في عموم تراثه المماثل).
القسم : إجابات عقائدية - التاريخ : 29 أبريل 2019 - أساطير الصدوق رمتني بدائها وانسلت
# وكما ترى أيها القارئ السني و الشيعي المنصف المسألة برمتها تهريج في تهريج.
يتبع
.
.
.
.
.