تغريدات تاريخية (268) :
* جيش العبادلة الذي قاده عبد الله بن أبي السرح لفتح تونس عام 27 هـ وكان معه عبد الله بن عمر وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن عمرو بن العاص ، سُمي بجيش العبادلة لوجود هؤلاء الأعلام فيه. وقد سحق المسلمون الروم في معركة سبيطلة وقتل عبد الله بن الزبير أرخون الروم جرجير (جريجوريوس).
* الإسلام والكنائس : يستحيل على كل الكنائس النصرانية الاعتراف بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم لأن الاعتراف ينسف أساس العقائد النصرانية التي تقوم على: ( أن الرب المسيح ظل يرسل الرسل للدعوة لعبادته وأخيرا تجسد الرب بنفسه ليبلغ البشر برسالته الأخيرة ) .
فهل يعرف دعاة الحوار هذه الحقيقة؟؟؟؟؟
* الإسلام دين خالد : جهز البابا أنوسنت الثالث كل أوربا لتدمير الإسلام في الأندلس وانتصر في معركة العقاب سنة 609 هجرية وتعهد البابا نفسه في مجمع اللاتران الكنسي سنة 612 بتدمير الإسلام وأرسل جيوش الغرب لتنفيذ التعهد سنة 614 -618 هـ وتزامن ذلك مع زحف جنكيز خان الكاسح ونهض الإسلام ثانية! .
* سمي الجامع الأزرق في إسطنبول، المنجز في سنة 1616، نسبة لآجر إزنيك الأزرق الذي يزين داخله. تحاكي القبة كنيسة "آيا صوفيا" البيزنطية الكبيرة، المُشادة في سنة 537 والتي حولها محمد الثاني إلى مسجد، لكن مآذنها الست عثمانية الأسلوب والطابع .
* بقراءة التاريخ الإسلامي كاملا منذ خلافة سيدنا أبي بكر الصديق سنة 11 هـ وحتى هدم الخلافة الإسلامية أيام عبد المجيد الثاني في 3/3/1924 لا نجد جيشاً للخليفة دخل مدينة من المدن ثم ( أباد السكان كالنساء والأطفال ) لكن ذلك موجود في تاريخ أميريكا وفرنسا وبريطانيا والمغول واليهود!
* سوار بن إيتكين : أحد أبطال المسلمين زمن الحروب الصليبية ، كان نائبا لعماد الدين زنكي بحلب وقد انشغل عماد الدين مؤقتا - في العراق - بالنزاع بين الخليفة العباسي والسلاجقة فقام سوار بجهاد الصليبيين وغزا أنطاكية الصليبية وأثخن فيها وعاد الى حلب بستة آلاف أسير ومائة ألف رأس من الماشية!!
* قيسارية مدينة تقع غرب فلسطين على ساحل البحر اقتحمها الصليبيون سنة 494 هـ ونهبوها بلا هوادة فلجأ معظم سكانها الى مسجدها الجامع فقتلهم الصليبيون جميعا حتى أصبح صحن الجامع بحيرة من الدم وهذا الخبر رواه - البرت أوف اكس - و فولشر أوف شارتر - و وليم الصوري وغيرهم
* عام 1788 و خلال الحرب النمساوية العثمانية اشتبك النمساويون في معركة قاتلة في بلدة كارانسيس ضد أنفسهم! بعد حالات سكر وشجار حدثت للمعسكر النمساوي أدت إلى تبادل إطلاق نار عن طريق الخطأ بين طرفي المعسكر! وصل الجيش العثماني إلى البلدة بعد عدة أيام، واستطاع التغلب على المدينة بدون عوائق.
* قال غابرييل هانوتو وزير خارجية فرنسا فى بداية القرن العشرين ؛ . رغم انتصارنا على أمة الإسلام وقهرها، فإن الخطر لا يزال موجوداً من انتـفاض المقهورين الذين أتعبتهم النكبات التي أنزلناها بهم لأن همتهم لم تخمد بعد . .
ـ قادة الغرب / جلال العالم
* من خباثة الإنجليز وحقدهم على المسلمين أنهم عندما أسروا علماء المسلمين وحكموا عليهم بالإعدام ورأوا فرحتهم وتهنئة بعضهم البعض بالإعدام ليموتوا شهداء غيروا الحكم إلى النفي في جزر اندمان .
يتبع