عرض مشاركة واحدة
  #169  
قديم 2019-08-16, 03:22 PM
أبو بلال المصرى أبو بلال المصرى غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2013-11-08
المشاركات: 1,528
افتراضي رد: نسف العقائد الشيعية كلها من كتاب الله وسنة نبيه وكتب الشيعة واعترافات أكابر علماء الش

وأرجوا الله أن لا يحذفوا هذه المراجع من الإنتر نت كما حذفوا غيرها
ولو حدث فارجع يا شيعى للكتاب ستجد هذا
مراسيل الطبرسى (الفضيحة الكبرى)
الطبرسى كان يمتلك أكبر خارق للزمن كان يروى عن علىّ رضى الله عنه وبينه وبينه ستة قرون!!!
الدليل على ذلك أن له مراسيل يرويها مباشرة بدون واسطة عن امير المؤمنين
جاء فى مؤسسة الصادق
http://imamsadeq.com/ar/index/book?bookID=134&page=6

حياة الطبرسي

الموَلّف هو أحمد بن عليّ بن أبي طالب المعروف بالطبرسي، من علماء القرن السادس من مشايخ ابن شهر آشوب، المتوفّى عام (588هـ).
قال العلاّمة المجلسي: كتاب الاحتجاج وإن كان أكثر أخباره مراسيل لكنّه من الكتب المعروفة المتداولة، وقد أثنى السيد ابن طاووس على الكتاب وعلى موَلّفه، وقد أخذ عنه أكثر المتأخّرين.((5) كشكول البحراني: 1|300ـ 301. تأمل الفضيحة التى تنهى دين التشيع المخترع تأمل قوله وإن كان أكثر أخباره مراسيل يعنى مباشرة عن أمير المؤمنين وتأمل أنه من الكتب المعروفة المتداوله
كتاب الكافى لصاحبه المتوفى سنة 460
قال السيد المحقق عباس القمي: ( الكافي هو أجل الكتب الإسلامية وأعظم المصنفات الإمامية والذي لم يعمل للإمامية مثله )،

قال المولى محمّد أمين الاسترابادي في محكي فوائده: ( سمعنا من مشايخنا وعلمائنا أنه لم يصنف في الإسلام كتاب يوازيه أو يدانيه )
(الكنى والألقاب 3/98).

اقرأ معي هذه الأقوال:
قال الخوانساري: ( اختلفوا في كتاب الروضة الذي يضم مجموعة من الأبواب هل هو أحد كتب الكافي الذي هو من تأليف الكليني أو مزيد عليه فيما بعد؟ )
(روضات الجنات 6/118).

قال الشيخ الثقة السيد حسين بن السيد حيدر الكركي العاملي المتوفى (1076هـ): ( إن كتاب الكافي خمسون كتاباً بالأسانيد التي فيه لكل حديث متصل بالأئمة عليهم السلام )
(روضات الجنات 6/114).
بينما يقول السيد أبو جعفر الطوسي المتوفى (460هـ).
( إن كتاب الكافي مشتمل على ثلاثين كتاباً )
(الفهرست 161).

يتبين لنا من الأقوال المتقدمة أن ما زيد على الكافي ما بين القرن الخامس والقرن الحادي عشر، عشرون كتاباً وكل كتاب يضم الكثير من الأبواب، أي أن نسبة ما زيد في كتاب الكافي طيلة هذه المدة يبلغ 40% عدا تبديل الروايات وتغيير ألفاظها وحذف فقرات وإضافة أخرى فمن الذي زاد في الكافي عشرين كتاباً؟ .. أيمكن أن يكون إنساناً نزيهاً؟؟
منقول لبعض الباحثين
يذكر المعاصرون من الشيعة أن أحاديث تهذيب الأحكام 13590 والطوسى نفسه قال أنها 5000 لا أدرى أتتوالد عند الشيعة ؟؟

فإن قلتم عندكم أحاديث موضوعة
قلنا نعم ولكن فرق بين من ميز بين الصحيح والموضوع والضعيف وبين ذلك وأبرزه ووضحه وحذر منه بل مصنفات السنة منها ما هو أُفرد أصلاً لبيان المكذوبات فيقولون كتاب الموضوعات لفلان فرق بين هذا وبين من كان أساس إعتماده على الحديث الموضوع والضعيف لا سيما فى العقائد التى هى أخطر شيء


يُتبع باعترافاتهم


رد مع اقتباس