[صهيب]

في حواري مع الملحد ( لست عبدا ) الذي انسحب مهزوما بعد كل تهويشاته وذبه ونفاقه وادعائه الأخلاق بلا حجة ولا دليل ولا بينة

وهنا أقف لأبين لكم حقيقة ان الملحد كذاب والكذب يجري في ضميره مجري الدم في العروق
من السهل جدا عليهم أن ينبري الواحد منهم ليدعي أنهم أهل الأخلاق والقيم وان غيرهم لا يملكها

من خلال الضغط عليه في الحوار لدفعه لأن يثبت أخلاقه لم يجد إلا أن يكذب والدليل

جاء في رده رقم 84 في موضوع: أسئلة موجهة للأديان عموما قوله:

لا ليس لدي إعتراض، و القوة الرادعة عندك الدين، و عندي الأنا الأعلى المتمثلة بالأخلاق.

إذاً سأقول لك الفرق بيني و بينك:
أنت لولا خوفك من الله لأتيت ما ذكرت من منكرات. (رادع ديني مبني على الخوف)
أنا لا آتي بهذه المنكرات، ليس خوفاً و إنما إلتزاماً بالأخلاق الإنسانية (رادع أخلاقي مبني على المنطق لمصلحتي و مصلحة المجتمع)

لاحظوا ادعاءه عن الأخلاق

فهل تجسد هذا الذي قاله أم هي تهريجاتهم الكاذبة؟

ألسنا على حق عندما نقول لهم أنكم أشد الخلق هتكا للأخلاق وللمحارم ( حياتهم جنس وخمر)

سنرى على كل والشكر موصول للإخوة في الإشراف على تلبية الطلب



..............

سنتبين هنا إن صاحب أخلاق فعلا أم هو سيد الكذابين؟؟؟

في رده في المشاركة جاء قوله 89

سأتجاهل الإساءة و أسئلك، هل تعرف أين يعيش محاورك؟

لاحظوا السؤال؟

ثم أردف لاحقا

ايضاً إفتراء و إساءة دون دليل، و تحدي رخيص لا معنى له (لا تدخل زوجتي في موضوع حوارنا يا محترم)
و الإفطار في رمضان لا أظهره احتراماً و ليس خوفاً كما افتريت، أنا أعيش في مجتمع علماني...

طيب سنرى اسم البلد العلماني الذي يعيش فيه





وهكذا صارت قطر بلدا علمانيا

لا تعليق بعد الآن فكلهم على نفس الشاكلة