هل القرأن الكريم راويه شيعي او حتى علي بن ابي طالب
يزعم اتباع عليوثا انه جمع القران ثم عرضه على ابو بكر وعمر فرفضاه اذا لا يوجد سند لقرأن عليوثا
فماذا يبقى
يبقى قرأن الرسول الذي نزل عليه وحكايه ان علي جمعه وانه وانه هذه كانت فكرة راسخة في افكار اتباعه وان هذا القران الذي بيدنا اليوم كما ترى نظرة الرافضة له هي نفس نظرة الرافضة قديما لذا لا تجد رافضي يفسر شيئا من القران الا اظهر مخازي مذهب فيه ولهذا السبب لا تجد رافضي او شيعي له رواية عن علي الانزع البطين ولو صحت هذه الرواية لدينا فتكون موضوعة كما وضعت روايات من كنت مولاه فعلي مولاه
اقول ولله الحمد والمنة ان من رفض ان يخرج للمسلمين قران رسول الله كما انزل لا يعقل ان يأتيه الناس ويطلبون منه ان يعلمهم ولو سورة ولا تدري هل فعلا صح انه جلس للناس يعلمهم وفي اي مسجد واين ومتى وهذا ابن عباس كان يقراء وابن مسعود يقراء فمتى طلعت لنا رواية علي
انظر هذا الاسناد
شيخي سند القرآن القران هذا شيعي رجاله كلهم شيعة وهو نفس السند الذي يوجد في آخر القرآن الذي يطبع في مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف, وهو : حفص بن سليمان ابن المغيرة الأسدي الكوفي لقراءة عاصم بن أبي النجود الكوفي التابعي عن أبي عبد الرحمن عبد الله بن حبيب السلمي عن عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب وأبي بن كعب عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ..
هل يعقل ان رافضي يروي عن عثمان وعلي بن ابي طالب
الاول له مصحف والثاني حرم الناس من المصحف فهل سقول الرافضي ان الثاني ايضا لديه علم القران الذي عند عثمان كما لديه علم التوراة التي لدى موسى وانه علمه اياها
لا يهم ما سيقول الرافضة هنا لكون السند بهذه الصورة مبهم فلا تدري هل ابو عبد الرحمن عبد الله بن حبيب السلمي اخذ فعلا عن عثمان وعلي او عن عثمان او اخذ عن والده حبيب فهو ايضا صحابي
اضافة الى هذا وجود عثمان يعني ان السند لا يمكن ان يكون شيعي فضلا عن ان يكون رافضي
يمكن شيعي من شيعة عثمان
طيب انظر هذا سند انت لفقته
ما علاقة ابو عبد الرحمن السلمي هنا بعثمان
ارجوك ارجع النظر هل تجد علي بينهم
اضافة الى هذا لما قتل علي ونعاه معاويه لاهل الشام تعجب القوم فقالوا هل كان يصلي
تعرف عندهم القراء يعني هم يتقدمون للصلاة الفكرة واضحه وهم هنا استغربوا كيف يتقدم الناس وهو ليس من القراء