[موحد مسلم]

قال اليعفري : كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار إلا بدعة عمر
-----------
هم كرافضة من احمق الناس ينقل الحديث ويحتج به ولا يفهم معناه مثل حديث رزية الخميس يرويه ويقدمه كدليل ولا يفهم معناه الا ان هنا كلمة يريد ان يضخمها فقط ثم تعود وبالا عليه
في الحديث الذي يحتج به هو اخذ كلمة واحدة وهي نعمت البدعة هذه
انظر الرواية اولا ثم نريك حماقة هذا الرافضي اليعفري
قال عبد الرحمن بن عبد القاري : ((خرجت مع عمر بن الخطاب ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط . فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، ثم خرجت معه في ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم فقال عمر : نعمت البدعة هذه ... )) (فقه السنة للسيد سابق 226:1).
هذا هو دليلهم ، فلم يكن لهم دليل آخر سوى ما ابتدعه عمر !! (راجع محاضرة الأوائل : 198 وشرح المواهب للزرقاني 149:7).

لاحظ في الرواية ان عمر خرج الى المسجد في رمضان فوجد الناس يصلون التراويح لكن هناك افراد وهناك جماعات اثنين واكثر بمعنى اخر ان هنا مجموعة من الصحابة تصلي التراويح لكن يكون الصحابي امام نفسه او يصلي مع غيره مؤتما به
قال الرافضي ان عمر قال نعمت البدعة هذه وهذا هو دليل صلاة التراويح

طيب يا اعمى البصر والصحابة الذين يصلون في المسجد ماذا تقول فيهم
انظر فعلهم وصفتهم في الرواية : فإذا الناس أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط

الست احمقا
اين البدعة هنا التي ابتدعها عمر والصحابة يصلون التراويح
كل الذي فعله الرسول انه جمعهم على امام واحد وهو أبي بن كعب فقط والا هم كانوا يصلون التراويح اما افرادا او جماعة
لكن هل كنت تريد ان يمنعهم من الصلاة ليتناسب هذا الفعل مع مذهبك الذي اتى متأخرا
يا احمق