عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 2020-07-10, 05:16 AM
موحد مسلم موحد مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2018-07-19
المشاركات: 1,538
افتراضي رد: نسف أكذوبة الشيخ الأزهري العسالة يعترف بصحة سند شيعي للخطبة الفدكية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو هديل مشاهدة المشاركة

.
.
.
.



أيها القارئ المنصف عسالة عسل عسولي عسلة يصحح

[ الشيخ الأزهري الدكتور سامي عوض العسالة ]
عسلة العسلية تصحح

وعدد مراجع وشيوخ الامامية الشيعة الذين ضعفوا سند الخطبة الفدكية
أكثر من عدد أحرف أسمه مــع دكتوراته





.
.
.
.
.

بمعنى اننا نستطيع ان نقول ان الكلب اكرمك الله في هذه الرواية اوثق من كل الرافضة

كما في رواية أبو جعفر محمد بن جرير بن رستم الطبري الاملي

ومنها: حدث محمد بن عثمان، قال: [ حدثنا ] أبو زيد النميري، قال: حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث قال: حدثنا شعبة عن سليمان الاعمش قال: حدثنا سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة قال: صليت الغداة مع النبي صلى الله عليه وآله فلما فرغ من صلاته وتسبيحه أقبل علينا بوجهه الكريم وأخذ معنا في الحديث، فأتاه رجل من الانصار، فقال: يارسول الله، إن كلب فلان الانصاري خرق ثوبي وخدش ساقي، ومنعني من الصلاة معك في الجماعة فأعرض عنه. فلما كان في اليوم الثاني جاء رجل آخر وقال: يارسول الله إن كلب فلان الانصاري خرق ثوبي وخدش ساقي، ومنعني من الصلاة معك. فقال النبي صلى الله عليه وآله: قوموا بنا إليه فان الكلب إذا كان عقورا وجب قتله. فقام صلى الله عليه وآله ونحن معه حتى أتى منزل الرجل، فبادر أنس بن مالك إلى الباب فدقه وقال: " النبي بالباب ". فأقبل الرجل مبادرا حتى فتح بابه، وخرج إلى النبي صلى الله عليه وآله فقال: فداك أبي وامي ما الذي جاء بك ؟ ألا وجهت إلي فكنت اجيبك ! فقال صلى الله عليه وآله: أخرج إلينا كلبك العقور، فقد وجب قتله، وقد خرق ثياب فلان و خدش ساقه، وكذا فعل اليوم بفلان بن فلان. فبادر الرجل إلى كلبه فشد في عنقه حبلا وجره إليه، ووقفه بين يديه، فلما نظر الكلب إلى النبي صلى الله عليه وآله واقفا قال: يارسول الله، ما الذي جاء بك ؟ ولم تقتلني ؟ فأخبره الخبر، فقال: يارسول الله، إن القوم منافقون نواصب مبغضوا علي بن أبي طالب عليه السلام، ولولا أنهم كذلك ما تعرضت [ لسبيلهم ]. فأوصى به النبي صلى الله عليه وآله خيرا، وتركه وانصرف .

وهذا ينبني عليه ان هذه الرواية هي اصح ما لدى الرافضة
رد مع اقتباس