الموضوع: عزير ابن الله
عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2024-01-05, 12:30 PM
أثير أثير غير متواجد حالياً
عضو فعال بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2023-12-31
المكان: في مدينة مارب
المشاركات: 54
جديد عزير ابن الله




عزير ابن الله.
|الادلة على قول يهود عزير ابن الله|

قال مفتى محمد رفيع العثماني: «وقد أخبرني بعض كبرائنا الثقات؛ أي: مخدومنا الحاج أمير شاه خان - رحمه الله - أنه بالغ في تفتيش ما زعمته يهود عصره في مسألة ابنية عزير عليه السلام، واجتهد في تحقيقه غاية الجهد، فتبرأ كل يهودي لقيه من هذا الاعتقاد الشنيع، حتى لقي بعض علمائهم ببيت المقدس وسأله، اعترف بأن فيهم شرذمة قليلة تزعم أن عزير ابن الله وهم موجودون الآن، وعددهم لا يزيد على مائة ألف في العالم، قال: ثم لقيت بعض الأفراد تلك الفرقة، وشافهتهم وهم في نهاية من الذلة والصغار، يقال لهم: العزيرية ولواحدهم العزيري فسألته، فأقر بما أخبرت به، وقال: نؤمن بأن عزير ابن الله من غير شك وتردد، تعالى الله عما يقولون علوًّا كبيرًا» ( ).
https://2u.pw/JM0nlC0

في سفر اسدراس الثاني 14:48 تم الاشارة بان عزير اصبح اله وللعلم سفر اسدراس الثاني هو سفر موجود في العهد القديم في كتاب المقدس النصراني و العهد القديم عبارة عن كتب يهودية نقله من اليهود,سفر اسدراس الثاني تعترف به بعض ارثوذكس الشرقية وخاصة الروسية و ارثوذكس المشرقية,
https://youtu.be/I8nVdSKfefE?si=14qKP9TDFx-Qzfnq
(وقد رايت بعيني كثير من نصارى يساله هل هذا سفر يجعل عزير اله وكان جواب ان سفر غير معترف به والذي كتبه شخص يهودي منحرف عقديا)


عن ابن إسحاق عن ابن عباس قال: أتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سلام بن مشكم، ونعمان بن أوفى، وشاس بن قيس، ومالك بن الصيف، فقالوا: كيف نتبعك - يا محمد - وقد تركت قبلتنا، وأنت لا تزعم أن عزيرًا ابن الله، فأنزل الله في ذلك: ﴿ وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ﴾ [التوبة: 30].
https://2u.pw/JM0nlC0
(ومهم ان يذكر ان يهود المدينة المنورة في عصر النبي محمد لم ينكره ان عزير ابن الله ,ولم ينكره علئ اليهود الاربعة الذين كانوا سبب نزول الاية فضلا ان يهود الذين اسلمه لم ينكره هذا)

عن عبدالله بن عباس: جاء عبدُاللهِ بنُ الزبعرى إلى النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم، فقال: يا محمَّدُ، تزعُمُ أنَّ اللهَ أنزَل عليك هذه الآيةَ: ﴿ إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَهَا وَارِدُونَ ﴾ [الأنبياء: 98]، فقدْ عُبِدَتِ الشَّمسُ والقَمرُ والملائكةُ، وعُزَيْرٌ وعيسى صَلَواتُ اللهِ عليهم، أَوَكلُّ هؤلاء في النَّارِ مع آلهَتِنا؟ فأنزَل اللهُ عزَّ وجلَّ: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُولَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ ﴾ [الأنبياء: 101]، ونزلت: ﴿ وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلًا إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ ﴾ [الزخرف: 57]، قال شعيب الأرناؤوط: إسناده قوي( ). https://2u.pw/JM0nlC0
رد مع اقتباس