عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 2009-03-18, 02:14 AM
حفيدة الحميراء حفيدة الحميراء غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2008-11-30
المكان: مــصـــر مــقــبرة الـروافــض
المشاركات: 907
افتراضي رد: هل النبي قال : من كنت مولاة فعلي مولاة ؟

اقتباس:
اللللللكل يعترف بهذا الحديث
وموجود بصحاح الستة
منو انت حتى تجي وتحرف القران وتكول كلام مثل هذا ؟؟؟
كما لا يعقل أن يتركنا الرسول (ص) ويرحل بدون وصية أو يتركنا نتنازع بلا خليفة
وهو القائل (من مات بلا وصية مات ميتة الجاهلية)
وهو القائل أيضاً (من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة الجاهلية)
(( من مات و لم يعرف إمام زمانه .. مات ميته جاهلية )) عليه .


صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم0

فهذا الحديث ليس متفقاً عليه بل لا أصل له بهذا اللفظ ، وإنما يورده بهذا اللفظ
الرافضة ،
والحديث الصحيح في هذا الباب هو ما رواه مسلم بلفظ:

“من مات وليس في عنقه بيعة ، مات ميتة جاهلية”.


قال شيخ الإسلام ابن تيمية:

(يقال له -يعني أحد الرافضة-:
من روى هذا الحديث (يعني الحديث المذكور في السؤال) بهذا اللفظ؟
وكيف يجوز أن يحتج بنقل عن النبي صلى الله عليه وسلم من غير بيان الطريق الذي يثبت أن الرسول صلى الله عليه وسلم قاله؟!


..وهذا الحديث بهذا اللفظ لا يعرف ،


وإنما الحديث المعروف ما رواه مسلم عن نافع قال:

جاء ابن عمر إلى ابن مطيع حين كان من أمر الحرة ما كان زمن يزيد، فقال: أخرجوا لأبي عبد الرحمن وسادة ، فقال:

إني لم آتك لأجلس ، أتيتك لأحدثك حديثاً سمعته من رسول الله صلى الله عليه

وسلم سمعته يقول:
“من خلع يداً من طاعة لقي الله يوم القيامة لا حجة له ، ومن مات وليس في عنقه بيعة ، مات ميتة جاهلية.”)

منهاج السنة(1/110)


عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
(من مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية)

الحديث رواه الإمام مسلم في صحيحه بلفظ


من خلع يداً من طاعة لقي الله يوم القيامة ‏لا حجة له، ومن مات وليس في عنقه بيعة مات مِيتة جاهلية ”

قال: القرطبي في شرح ‏مسلم :”


البيعة مأخوذة من البيع ، وذلك أن المبايع للإمام يلزمه أن يقيه بنفسه وماله، ‏فكأنه بذل نفسه وماله لله تعالى ، وقد وعد الله تعالى على ذلك بالجنة، فكأنه حصلت ‏معاوضة، ثم هي ( البيعة ) واجبة على كل مسلم، لقوله صلى الله عليه وسلم ”


من مات ‏وليس في عنقه بيعة مات مِيتة جاهلية ”

غير أن من كان من أهل الحل والعقد والشهرة ‏فبيعته بالقول والمباشرة باليد إن كان حاضراً ، وبالقول والإشهاد عليه إن كان غائباً .


‏ويكفي من لا يؤبه له ولا يعرف أن يعتقد دخوله تحت طاعة الإمام، ويسمع ويطيع له في ‏السر والجهر، ولا يعتقد خلافاً لذلك، فإن أضمره فمات مات ميتة جاهلية لأنه لم يجعل في ‏عنقه بيعة” انتهى.


وفي حاشية الدسوقي المالكي :
ويكفي العامي اعتقاد أنه تحت أمره.


‏وكذلك صرح الحنابلة والشافعية
بأن المعتبر في البيعة هم أهل الحل والعقد من العلماء ‏والرؤساء ووجوه الناس، بخلاف العامة فإنه م لا يلزمهم مبايعة بالقول ولا بالحضور،
بل ‏يلزمهم الطاعة وعدم الخروج، واعتقاد أنهم تحت أمر الإمام.‏



والمراد بالميتة الجاهلية ما قاله ابن حجر في الفتح ” كموت أهل الجاهلية على
ضلال وليس ‏لهم إمام مطاع، لأنهم كانوا لا يعرفون ذلك،
وليس المراد أنه يموت كافراً بل يموت ‏عاصياً،
ويحتمل أن يكون التشبيه على ظاهره،

ومعناه أنه يموت مثل موت
الجاهلي وإن لم ‏يكن هو جاهلياً، أو أن ذلك ورد مورد الزجر والتنفير وظاهره غير مراد، ويؤيد أن المراد ‏بالجاهلية التشبيه قوله في الحديث الآخر”


من فارق الجماعة شبراً فكأنما خلع ربقة الإسلام ‏من عنقه ” أخرجه الترمذي وابن خزيمة وابن حبان ومصححا من حديث الحارث بن ‏الحارث الأشعري في أثناء حديث طويل ‏‎…‎‏” انتهى.



فمن كان يعيش في بلاد الغرب وسمع ‏بوجود إمام مسلم اجتمع عليه المسلمون وولاه أهل الحل والعقد،
أو جاءته الإمامة عن ‏طريق الاستخلاف أو التغلب والقهر، وحكم الشرع، لزمه اعتقاد إمامته والنصح له والطاعة، ومناصرته ‏ومعاونته على قدر الاستطاعة،


وإذا لم يوجد الإمام على الوصف المذكور فلا يكلف الله ‏نفساً إلا وسعها، على أن المسلمين يجب عليهم دائماً السعي في تنصيب خليفة عام يجمع ‏شتاتهم، ويقيم لهم دينهم ودنياهم وفق منهج الله جل وعلا، واهتداءً بكتابه وسنة رسوله ‏صلى الله عليه وسلم. والله أعلم

الحديث المروي عن طريق الشيعة من مات بغير امام مات ميته جاهلية مشروط بإمام حي يعرف.
:
يرويها الكليني في الكافي ج1 ص177 والحميري:

قرب الاسناد ص 203
عن الامام الرضا عن آبائه عليهم السلام:

ان الحجة لا تقوم لله على خلقه الا بإمام حي يعرف.

من مات بغير امام مات ميتة جاهلية.. امام حي يعرفه


وقد قال رسول الله(صلى الله عليه وسلم ):

من مات وليس له امام يسمع له ويطيع مات ميتة جاهلية.
ومن مات وليس عليه امام حي ظاهر مات ميتة جاهلية..
امام حي
ومادام ان الامام الحسن العسكري لم يتزوج ونتيجة طبيعية ان لايكون له ولد وتوفى وورثته والدته
فالحجة لاتقوم لله على خلقه الا بامام حي يعرف
فليس هناك امام حي لان المهدي لم يولد اصلا وبالتالي هو لايعرف

وقد قال رسول الله(صلى الله عليه وسلم):

من مات وليس له امام يسمع له ويطيع مات ميتة جاهلية.

ومن مات وليس عليه امام حي ظاهر مات ميتة جاهلية.. امام حي
====


يا ترى
من هو إمام شيعة العراق اليوم ؟ ومن هو ولي أمرهم ؟ هل هو بريمر ؟
وما حكم من يموت من شيعة العراق قبل تشكيل حكومتهم الشرعية ؟؟؟
وهل تعتقد ان الامام الغائب يؤم أحدا من المسلمين او الشيعة ؟
وهل يوجه الامام الغائب شيعة العراق في أمر من الأمور؟ او يفسر لهم القرآن الكريم؟ او يقوم بأي عمل لهم؟
واذا كان هو امام الزمان فلماذا يحتاج الناس الى انتخاب أئمة آخرين؟
ولماذا لا يرجع الشيعة الي الامام الغائب واستشارته في اي امر من الامور؟
الامام الحسن العسكري لم يتزوج ونتيجة طبيعية ان لايكون له ولد وتوفى وورثته والدته
http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=36431


__________________


زرارة بن أعين ،أوثق رواة الشيعة على الإطلاق ، ومن المقربين إلى الإمامين الباقر والصادق ، يموت وهو لا يعرف إمام زمانه ، حيث أنه لما وقع الموت في زرارة واشتد به ، قال لعمته :

ناوليني المصحف ، فأخذ المصحف وفتحه ووضعه على صدره وقال : يا عمة اشهدي أن ليس لي إمام غير هذا الكتاب .


هذا في رجال الكشي 139 .
ولما مات جعفر الصادق رضي الله عنه ،
بايع أكثر أقطاب الإماميه ابنه عبد الله ،
وجاءوا يسألونه وهم هشام سالم الجواليقي ، ومحمد بن النعمان الأحول ،هذا الذي مر بن قريبا ،
وعمار السباطي وغيرهم حتى قال هشام بن سالم :
خرجنا منه – أي من عند عبد الله بن جعفر الصادق – ضلالا لا ندري إلى أين نتوجه ولا من نقصد ، وهذا ذكره صاحب الكافي الكليني 1/ 351

__________________
يقول الاستاذ الشيعي احمد الكاتب عن المهدي الذي لم يولد و يعتقد الشيعة انه غائب
لا تقع البيعة إلا مع الإمام الحاضر الحي ، دون الإمام الغابر الميت ، لأن الميت لا تتحقق معه المعاهدة .

واسأله فيما اذا كان يعتبر الغائب غيبة منقطعة تامة كبرى لا يتصل به أحد ولا يتصل هو بأحد ، مشابهة للموت ؟ أم لا؟

وما هو حكم الشيعة الذين ينتظرون ذلك الامام الغائب - الميت؟

وهل يعتبر بعد ذلك اماما شرعيا على المسلمين تقديم الطاعة له والانتهاء بنواهيه؟

ام يجب عليهم اعتباره كالميت والبحث عن امام
آخر ربما لا تتوفر فيه تلك الصفاة والشروط المثالية المفترضة مثل العصمة و النص؟

وهنا نصل الى بيت القصيد وهي استحالة تطبيق نظرية الامامة الالهية حتى على فرض الايمان بوجود الامام الغائب ، وضرورة
استبدالها بنظرية جديدة قائمة على الشورى او الديموقراطية الاسلامية ، وهو ما فعله ويفعله الشيعة اليوم مع سائر المسلمين.

وكل ما يحتاجونه اليوم هو تجاوز الماضي ونظريات الماضي وفرضياته الوهمية ، والتعامل مع الواقع والحاضر و المستقبل

__________________
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله:

انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق.



و ما ضر المسك معاوية عطره
أن مات من شمه الزبال والجعل
رغم أنف من أبى

حوار هادئ مع الشيعة

اصبر قليلا فبعد العسر تيسير وكل امر له وقت وتدبير
رد مع اقتباس