اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة iraqiboy
اللللللكل يعترف بهذا الحديث
وموجود بصحاح الستة
|
الكتب الستة هى :
1- صحيح البخارى.
2- صحيح مسلم.
3- سنن أبى داود.
4- سنن الترمذى.
5- سنن النسائى.
6- سنن ابن ماجة.
فأين هو هذا الحديث فى هذه الكتب؟
نعم ، للحديث طرق كثيرة ، بل قل كثيرة جداً ، ولكن قد لا يخلو أحدها من طعن أو جرح شديد أو نقد. وربما لا تقوم به حجة أصلاً ، لكثرة تلك الطرق الواهية التى روى بها ، فكثرة الطرق الضعيفة تزيد الحديث ضعفاً على ضعف.
ولو صح الحديث فليس فيه شئ مما يذهب إليه الشيعة من أحقية سيدنا على
بالخلافة ، ونحن نؤمن فعلاً واعتقاداً أن من يوالى سيدنا على
هو موالى للنبى
، ولكن ما هى الموالاة ؟
الموالاة هى الحب. ومن منا لا يحب علياً
؟!
__________________
قـلــت :
[LIST][*]
من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )).
[*]
ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )).
[*]
ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )).
[*]
ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ).
[/LIST]