عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 2010-02-08, 01:11 PM
صهيب صهيب غير متواجد حالياً
محاور
 
تاريخ التسجيل: 2008-08-16
المشاركات: 6,291
افتراضي


يذكرني هذا الشخص وطرحه بنفس طرح ملحد وانطلاقه
ولا أدري إن كان سيثبت على موقفه أم سيراوغ ويلف ويدور كما فعل من سبقه؟
1 - اثبت لنا أن لك عقل
2 - اثبت لنا أن عقلك له القدرة على معرفة الحقيقة كاملة
3 - قلت أنك كنت عربي وكنت مسلما وأنا أشك ان تكون عربيا لأن العربي ملم باشتقاقات جذر الفعل الثلاثي وما يترتب على هذا الإشتقاقات من معان قد تصل إلى حد التناقض ( أتحدث لغويا)
مثال: ظن=تأتي للدلالة على الإعتقاد الراجح مع احتمال النقيض
لذلك فسؤالك لا قيمة له
قال الله تعالى: إِنَّمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَوْثَاناً وَتَخْلُقُونَ إِفْكاً إِنَّ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَا يَمْلِكُونَ لَكُمْ رِزْقاً فَابْتَغُوا عِندَ اللَّهِ الرِّزْقَ وَاعْبُدُوهُ وَاشْكُرُوا لَهُ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
ف العرب تسمي كل صانع خالقا ومنه قول زهير:
وَلأنْتَ تَفْرِي ما خَلَقْتَ وَبَعْ... ضُ القَوْمِ يخْلُقُ ثمَّ لا يَفْرِي(1)
..................
(1) البيت لزهير بن أبي سلمى يمدح رجلا (اللسان: خلق) يقول: أنت إذا قدرت أمرا قطعته وأمضيته، وغيرك يقدر ما لا يقطعه، لأنه ليس بماض العزم وأنت مضاء على ما عزمت عليه. والخلق: التقدير، يقال: خلق الأديم يخلقه خلقًا: قدره لما يريد قبل القطع، وقاسه ليقطع منه مزادة أو قربة أو خفا. ولذلك سمت العرب كل صانع كالنجار والخياط ونحوهما خالقًا، لأنه يقيس الخشب ويقدره على ما يريده له. والفري: القطع بعد التقدير، وقد يكون قبله، بأن يقطع قطعة من جلد أو ثوب قطعًا مقاربًا، ثم يصلحها ويسويها بالحساب والتقدير، على ما يريده ولذلك جاءت رواية أخرى في البيت: ولأنت تخلق ما فريت.
وقد بينت الأخت سعودية ووفت
هات شبهة اخرى إن استطعت بشرط أن تجيب عن التساؤلات ولا تتهرب
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ



رد مع اقتباس