عرض مشاركة واحدة
  #12  
قديم 2009-04-20, 08:26 PM
ابن السني ابن السني غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2007-08-14
المشاركات: 758
افتراضي

صاديقو
يرجى استعمال خاصية الإقتباس حتى لا تضيع الردود


اقتباس:
والله لم اسمع بهذا الموقع الرافد الا ان ذكرته لاعلم لي المواقع عندنا كثيره والروايه بحد ذاتها ايضا مذكوره في اكثر من كتاب واكثر من موقع
مثلا


أنا لم أحرر رواية بل حررت مشاركة كاملة
تتبعتها حرفا حرفا فلم أجد كلمة واحدة منك ( حتى ارقام الهوامش منقولة) هل فهمت ؟ وربما المقتالة موجةودة بمواقع أخرى
لا يهمنا أن تنقل رواية فذاك من حقك ولكن أن تنقل مشاركة فذاك غير مسموح به
أرجو أني وضحت


اقتباس:
نعم عندكم الجميع ترفضو
فكيف تصدقونها انتم


الكلام لا يلقى على عواهنه
اثبت أنهم من أهل السنة
هل تنكر أن الشريف الرضي ليس متشيعا؟
هل تنكر ان ابن حديد معتزلي ( ولا علاقة له بأهل السنة) وجاءت أغلب الروايات بأنه ترفض
هل تريد أن تحاججنا بمن هم ليسوا منا؟؟؟


اقتباس:
مئات الرويات موجوده في كتبكم وكتبنا متشابها ومعروف الضعيف وغير الضعيف


هذا كلامك أنت وبلا دليل
كتبنا : قام علماؤنا بتمحيصها وبيان الصحيح من الضعيف فهل فعل علماؤكم هذا
عندنا روايات تمدح الصحابة ومع ذلك نردها ونضعفها
ولذلك فلا مجال لمقارنة بين من أغلب ما عندهم من الروايات صحيحة ومسندة إلى رسول الله صلى تالله عليه وسلم
وبين من لا يملكون رواية واحدة مسندة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأكثر ما عندهم: عن جماعة من أصحابنا ( والله أعلم ما نوع هذه الصحبة) أو عن آبائي عن أجدادي
ةوكيف تقنعون من يطلب السند ( فنحن لا نكذب أهل البيت) ولكن نكذب مطلقا من ادعوا أنهم سمعوا هذه الروايات انطلاقا من زرارة ومن لف لفه


اقتباس:
وكيف تثق باناس اتو بعد الاحداث والفتن ليبوبو ويجرحو على ان اعدلو واتفقو وكذبو من هو رافضي باتهامهم له بالكذب


عليك بدراسة علم التعديل والتجريح ثم الق سؤالك بعدها
ولكن قياسا على سؤالك
وكيف تثقون بأن ما روي عن أهل البيت صحيحا خاصة ( أن كل ما روي تدعون أنه تم تناقله تقية) في حين العكس عندنا
كله كان في العلن


اقتباس:
تقصد ان كل روايه وجدوها تقر بان الامامه والخلافه للامام علي ولاهل بيته ومعجزاتهم ومضلوميتهم
هي موضوعه ومكذبونه لان كل من نقلها هو رافضي وكذاب وهل تريد من خصم الامام علي ومن جحد حقه ان يقول الحق تجاه الامام علي ويقول ويقر له بالامامه والتنصيب يوم الغدير مع العلم انه مذكور عندكم في اكثر من روايه فلا تجد شخصا كان قد حارب الامام علي من جهه ويمدحه او يقول بواحده من فضائله يستحيل ان تجد


هذا هو المرض المزمن عندكم
أما عندنا فلم نتردد أن نضعف كثيرا من الأحاديث في فضائل أبي بكر وعمر
ولكن هل هناك رواية واحدة تذكر أن الخلافة لعلي وضعفت أو قيل أنها مكذوبة
أم تريدون أن تتعسفوا على المعاني وتؤولوها؟
والأغنية كلها تدور حول : من كنت مولاه
وهذه لا تثبت أمرا
فالموالاة لها معان وتظل تحت التفسير الظني والظن منهي عنه شرعا

نعم من تدعون أنهم خصوم علي رضي الله عنه هم الذين نقلوا فضائله ( لأنهم في الحقيقة ليسوا خصومه وإنما هم أصحابه وأتباعه الحقيقيين)
وبين أنك تتحدث أي كلام
وعليه: هات لنا فضائل الإمام في كتبكم
هات لنا مرويات فاطمة رضي اللهعنها في كتبكم
هات لنا مرويات الحسن والحسين رضي اللهى عنهما في كتبكم
هات لنا سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم طوال 23 سنة من كتبكم أم أنه لم يوجد رسول ولم يعش لتدون حياته
أما أن يأتي أناسا ويؤلفون الخرافات فهذا ما نرده
وقد بين لكم الإخوة في كثير من الردود تناقض رواياتكم ( كل رواية إلا ولها ضدها) بل إن الطعون لتتوجه لأهل البيت
ومع ذلك تستميتون في التبرير لهم والدفاع عنهم وهذا هو رأس الباطل والهروب من الحق



اقتباس:
هذه الروايه مذكوره عندنا ومكذوبه او موضوعه عندكم حالها حال مئات الروايات


عندما تتجنى على صحابية كذبا لتثبت باطلا من حقنالا أن نسائلك
هات لنا الرواية من كتبنا التي تقول: تزوجت متعة بدون تأويل
وإلا فعليك تحمل مسؤوليتك


وإليك بيان الأمر : انقل لك (نقلا طبعا عن فيصل قزار الجاسم حفظه الله) منتدى السرداب

.......
لذي يقول الراوي فيه وهو مسلم القري ( دخلنا على أسماء رضي الله عنها فسألناها عن متعة النساء ، فقالت : فعلناها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم)
والحديث مداره على شعبة عن مسلم القري عن أسماء رضي الله عنها
وقد رواه عن شعبة أربعة واختلفوا عن شعبة في لفظه :
فرواه أبو داود الطيالسي عن شعبة واختُلف عليه
(أ) فرواه يونس بن حبيب ومحمود بن غيلان عن أبي دواد عن شعبة به بلفظ ( متعة النساء) [ مسند الطيالسي 1/227 والنسائي 5/326 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341]
(ب) ورواه عمرو بن علي الفلاس وعبدة بن عبد الله الصفار عن أبي داود عن شعبة به بلفظ ( فسألناها عن المتعة ) ليس فيه النساء [ الطبراني في الكبير 24/103 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341 ]
ورواه عبد الرحمن بن مهدي عن شعبة بلفظ ( فسألناها عن المتعة ) ليس فيه النساء [ مسلم 2/909 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341 ]
ورواه غندر عن شعبة به وقال شعبة فيه ( قال مسلم : لا أدري متعة الحج أم متعة النساء ) [ مسلم 2/909 ]
ورواه روح بن عبادة عن شعبة به بلفظ ( متعة الحج ) وفيه قصة حيث قال مسلم القري : (سألت ابن عباس عن متعة الحج فرخص فيها ، وكان ابن الزبير ينهى عنها . فقال : هذه أم ابن الزبير تحدث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص فيها فادخلوا عليها فاسألوها . قال : فدخلنا عليها فإذا امرأة ضخمة عمياء ، فقالت : قد رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها ) [مسلم 2/909 وأحمد 6/348 والطبراني في الكبير 24/77 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341 ]
وبهذا يتبين أن المحفوظ والراجح من لفظ الحديث هو متعة الحج لا متعة النساء لأمور :

أولاً : أنه لم يذكر ( متعة النساء) إلا أبو داود الطيالسي وقد خالف فيه من هو أكثر عددا وأحفظ منه مثل غندر وعبد الرحمن بن مهدي وروح بن عبادة ، وهؤلاء تقدم روايتهم على رواية أبي داود لأنهم أكثر عدداً وأحفظ من أبي داود عموماً وفي شعبة خصوصاً وهذا بين لمن له أدنى اطلاع على طبقات الثقات .

ثانياً : أن أبا دواد قد اختُلف عليه فلم يتفق الرواة عنه في ذكر متعة النساء ، والأرجح من الروايات عنه هو لفظ (المتعة) دون ذكر النساء ، لأمور :
أن رواتها عنه أحفظ فعمرو بن علي الفلاس من الحفاظ الأثبات ومن شيوخ أصحاب الكتب الستة ، وكذلك عبدة الصفار ثقة روى له البخاري ، أما يونس بن حبيب فهو وإن كان ثقة ولكنه ليس بدرجة هذين ولم يرو له أحد من أصحاب الكتب الستة ومحمود بن غيلان ثقة إلا أن الأوليين أحفظ منه .
أن لفظ المتعة هو اللفظ الموافق لرواية الجماعة عن شعبة فلذا لزم أن يقدم .

ثالثاً : أن رواية روح بن عبادة فيها ذكر القصة وهي ذهابهم إلى ابن عباس رضي الله عنهما وسؤاله عن متعة الحج ثم إحالته لهم إلى أسماء رضي الله عنها ، وهذا يدل على حفظ راويها ، إذ هذا الأمر وهو ذكر القصة وتفصيل وقائع الحديث من طرق ترجيح الروايات عند الاختلاف.
رابعاً : أن مسلم القري وهو الراوي عن أسماء قد شك في ذلك كما في رواية غندر عن شعبة عنه فقال ( لا أدري متعة النساء أم متعة الحج ) والمعلوم أن غندر من أوثق الرواة عن شعبة .

رابعاً : أنه من الممتنع أن يكون الحديث عن متعة النساء ، وقد ذكرت فيه أنها فعلتها ، لأن إباحة التمتع بالنساء كانت في غزاة الفتح على الصحيح أو في غزوة خيبر على قول ، ثم حرمت تحريماً أبدياً ، وأسماء رضي الله عنها كانت مزوجة إذ ذاك بالزبير بن العوام ، فإنها كانت أكبر من عائشة رضي الله عنها ، وقد تزوجت الزبير قبل الهجرة ، وهاجرت وهي حامل بابنها عبد الله ، وهو أول مولود في الإسلام ، ثم إن زوجها هو من أشد الصحابة غيرة كما هو معلوم عنه ، فكيف يقال بأنها تمتعت ، حاشاها من ذلك وهي الطاهرة المطهرة ، فإن إباحة المتعة إنما كانت في غزوة الفتح ، ولم يغادر النبي صلى الله عليه وسلم مكة حتى حرمها إلى يوم القيامة ، ولم تكن أسماء رضي الله عنها قد كانت من ضمن الجيش في غزوة الفتح ، فلم تشهد الفترة التي أبيحت فيها المتعة ولم تكن أصلاً لتسافر من غير محرم ، فهل يعقل أنها تمتعت مع وجود زوجها !!
فالصحيح إذاً أن الحديث عن متعة الحج لا متعة النساء .


ومن هنا يتبين أن الروافض مستعدون للكذب حتى على الله ليثبتوا فسادا أصروا عليه
والعجيب: تدافعون عن المتعة باستماتة وإذا وصفتم بها غضبتم
وهذا ما لا يفهمه العقل


اقتباس:
من هو الباطل الذي برايك ندافع عنه هذا كلام ليس قليل امام الله ورسوله


ألأحد الآن ما زلت لم تستوعب
1 - طعن مراجعكم في القرآن وهذا باطل وتدافعون عنهم
2 - طعنوا في أهل البيت بطرق مختلفة وهذا باطل وتدافعون عنهم
3 - كفروا كل الصحابة وهذا باطل وتدافعون عنهم
4 - ألهوا الأئمة وهذا باطل وتدافعون عنهم
هذا بعض من كثير
نقل لكم الأخ صهيب



اقتباس:
اخي هذه عندنا ليست خرافه بل عندكم ولابد من ياتي يوم وتعرف الخرافه والحقيقه


يعني أنت مصر على اتهامها بلا دليل
في انتظار الإثبات وإلا فأنت على بينة مما سألناك سابقا
وهذا يزيدنا يقينا بسوء ( طويتكم) آسف على المصطلح فلم أجد ألطف منه


اقتباس:
كما قلت للك ان الروايا مذكوره عندنا لان من نقلها ليس في القرن الماضي ولاقبله بل قبل تشيع الفرس


وهل المذكور عندكم صحيح؟؟
رد مع اقتباس