عرض مشاركة واحدة
  #26  
قديم 2010-04-10, 02:52 PM
ابن السني ابن السني غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2007-08-14
المشاركات: 758
افتراضي



اقتباس:
وسأتوقف عن الكتابة باللون الأحمر ، ولكن أنا بينت ووضحت كل ما سألوني عنه !!!
وما زال يصر على الكذب

ومن ضمن ما كتب وهرج وشتم

اقتباس:
ثم إن الإبانة من الكتب المعتمدة عند الأشاعرة نقله عنه ابن عساكر في كتابه الرائع ( تبيين كذب المفتري على الشيخ أبي الحسن الأشعري ) وأرجو أن لا تكون مثل ذلك المفتري أخي الحبيب ..

وقلت لك مليون مرة أن اليد والوجه والساق و... من الصفات التي تليق بالله ولكنها ليست نظير ما عندنا مما مسماه الأجزاء والأبعاض التي لا تقبل الإنفصال عن ذات الله !!!!!! كما يقول المجسمة ومن اتبعهم من الوهابية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ولما جئناه بفقرة من كتاب الإبانة تنسف كل كذبه وادعائه هرب

اقتباس:
فصل في إبانة قول أهل الحق والسنة:
فإن قال لنا قائل: قد أنكرتم قول المعتزلة والقدرية والجهمية والحرورية والرافعة والمرجئة، فعرفونا قولكم الذي به تقولون، وديانتكم التي بها تدينون .
قيل له:
قولنا الذي نقول به، وديانتنا التي ندين بها، التمسك بكتاب الله ربنا عز وجل، وبسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وما روى عن السادة الصحابة والتابعين وأئمة الحديث، ونحن بذلك معتصمون، وبما كان يقول به أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل - نضر الله وجهه ورفع درجته وأجزل مثوبته - قائلون، ولما خالف قوله مخالفون؛ لأنه الإمام الفاضل، والرئيس الكامل، الذي (2/ 21) أبان الله به الحق، ودفع به الضلال، وأوضح به المنهاج، وقمع به بدع المبتدعين، وزيع الزائغين، وشك الشاكين، فرحمة الله عليه من إمام مقدم، وجليل معظم، وكبير مفهم .
وجملة قولنا: أنا نقر بالله وملائكته وكتبه ورسله، وبما جاءوا به من عند الله، وما رواه الثقات عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، لا نرد من ذلك شيئا، وأن الله عز وجل إله واحد لا إله إلا هو، فرد صمد، لم يتخذ صاحبة ولا ولدا، وأن محمدا عبده ورسوله، أرسله بالهدى ودين الحق .
وأن الجنة والنار حق، وأن الساعة آتية لا ريب فيها، وأن الله يبعث من في القبور .
وأن الله تعالى استوى على العرش على الوجه الذي قاله، وبالمعنى الذي أراده، استواء منزها عن الممارسة والاستقرار والتمكن والحلول والانتقال، لا يحمله العرش، بل العرش وحملته محمولون بلطف قدرته، ومقهورون في قبضته، وهو فوق العرش، وفوق كل شيء، إلى تخوم الثرى، فوقية لا تزيده قربا إلى العرش والسماء، بل هو رفيع الدرجات عن العرش، كما أنه رفيع الدرجات عن الثرى، وهو مع ذلك قريب من كل موجود، وهو أقرب إلى العبد من حبل الوريد، وهو على كل شيء شهيد . (2/ 22)
وأن له سبحانه وجها بلا كيف، كما قال: (ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام) (27) .
وأن له سبحانه يدين بلا كيف، كما قال سبحانه: (خلقت بيدي) من الآية (75) ، وكما قال: (بل يداه مبسوطتان) من الآية (64) .
وأن له سبحانه عينين بلا كيف، كما قال سبحانه: (تجري بأعيننا) من الآية (14) .
وأن من زعم أن أسماء الله غيره كان ضالا .
وأن لله علما كما قال: (أنزله بعلمه) من الآية (166) ، وكما قال: (وما تحمل من أنثى ولا تضع إلا بعلمه) من الآية (11) .
ونثبت لله السمع والبصر، ولا ننفى ذلك كما نفته المعتزلة والجهمية والخوارج . (2/ 23)
ونثبت أن لله قوة، كما قال: (أولم يروا أن الله الذي خلقهم هو أشد منهم قوة) من الآية (15) .
ونقول: إن كلام الله غير مخلوق، وأنه سبحانه لم يخلق شيئا إلا وقد قال له كن، كما قال: (إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون) (40) .
وأنه لا يكون في الأرض شيء من خير أو شر إلا ما شاء الله، وأن الأشياء تكون بمشيئة الله عز وجل، وأن أحدا لا يستطيع أن يفعل شيئا قبل أن يفعله، ولا يستغني عن الله، ولا يقدر على الخروج من علم الله عز وجل .
وأنه لا خالق إلا الله، وأن أعمال العباد مخلوقة لله مقدرة، كما قال سبحانه: (والله خلقكم وما تعملون) (96) ، وأن العباد لا يقدرون أن يخلقوا شيئا، وهم يخلقون، (2/ 24) كما قال: (هل من خالق غير الله) من الآية (3) ، وكما قال: (لا يخلقون شيئا وهم يخلقون) من الآية (20 /16) ، وكما قال سبحانه: (أفمن يخلق كمن لا يخلق) (17 /16) ، وكما قال: (أم خلقوا من غير شيء أم هم الخالقون) (35 /52) ، وهذا في كتاب الله كثير

وكذب على المذاهب الأربعة ونسبهم للأشعرية ( مع الأشعرية)

وجئناه بالدليل فهرب وتجاهل

اقتباس:
روى حافظ المغرب وعلمها الفذ ابن عبد البر بسنده عن فقيه المالكية بالمشرق ابن خويز منداذ أنه قال في كتاب الشهادات شرحاً لقول مالك : لا تجوز شهادة أهل البدع والأهواء ، وقال :
" أهل الأهواء عند مالك وسائر أصحابنا هم أهل الكلام ، فكل متكلم فهو من أهل الأهواء والبدع أشعرياً كان أو غير أشعري ، ولا تقبل له شهادة في الإسلام أبداً ، ويهجر ويؤدب على بدعته ، فإن تمادى عليها استتيب منها .
وروى ابن عبد البر نفسه في الانتقاء عن الأئمة الثلاثة " مالك وأبي حنيفة والشافعي " نهيهم عن الكلام وزجر أصحابه وتبديعهم وتعزيرهم ، ومثله ابن القيم في " اجتماع الجيوش الإسلامية " فماذا يكون الأشاعرة إن لم يكونوا أصحاب كلام ؟
2- عند الشافعية :
قال الإمام أبو العباس بن سريج الملقب بالشافعي الثاني ، وقد كان معاصراً للأشعري : " لا نقول بتأويل المعتزلة والأشعرية والجهمية والملحدة والمجسمة والمشبهة والكرامية والمكيفة بل نقبلها بلا تأويل ونؤمن بها بلا تمثيل " .
قال الإمام أبو الحسن الكرجي من علماء القرن الخامس الشافعية ما نصه : " لم يزل الأئمة الشافعية يأنفون ويستنكفون أن ينسبوا إلى الأشعري ويتبرأون مما بنى الأشعري مذهبه عليه وينهون أصحابهم وأحبابهم عن الحوم حواليه على ما سمعت من عدة من المشايخ والأئمة " ، وضرب مثالاً بشيخ الشافعية في عصره الإمام أبو حامد الإسفرائيني الملقب "الشافعي الثالث" قائلاً :
وغير هذه كثير
على كل سأتركه أولا للأخ أبي جهاد لأنه هو الأسبق في الحوار
رد مع اقتباس