عرض مشاركة واحدة
  #19  
قديم 2009-04-22, 04:07 PM
صاديقو
ضيف - غير مسجل
 
المشاركات: n/a
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صهيب مشاهدة المشاركة

بدءا يا رافضي لن أحاورك في القص واللصق
أنا أريد ان احاور أنسانا له القدرة على الحوار لا حامل أسفار
أما أن تذهب إلى منتديات الضلال وتنقل لنا نقلا غبيا فهذا مرفوض
الأمر الثاني أن تترك السخافات عندما تحاور
ألثالث أن لا تأتي بكلام إلا موثقا
الرابع أن تلتزم بشبهة واحدة فلا تشتت الموضوع لأربعين شبهة لاكتها المراجع الضالة من قديم
وعليه
1 - خصص الذهبي كتابا كاملا ليبين ضعف مرويات الحاكم
2 - الظاهر أن فهمك محدود
بينا لك المقصود بالنكثين والقاسطين
وحديث الحاكم فيهسلمة بن الفضل وقد سلمة بن الفضل الابرش ضعفه البخاري وابن المديني وأبو زرعة ولن أطيل مع بقية السلسلة
وبالخلاصة فكل ما جئت به لا يوجد فيه رواية واحدة صحيحة ونصيحتي قبل أن تنقل بلا علم تثبت مما تنقل ودع عنك الموضوع
الأمر الثاني أن المرويات لا تؤخذ من كتب التاريخ كأسد الغابة مثلا فهؤلاء مؤرخون ينقلون ما سمعغوا دون تمحيص لأنه ليس من مهماتهم



كلام من يثق في الله لا كلام المشركين والكفار أمثالكم
تدخلتم حتى في أمر الله تصنفون : هذا في الجنة وهذا في النار فأخرجتم الصحابة ةوأدخلتم كسرى حشركم الله وإياه



يا رافضي لا تهزأ بكتاب الله أنقل الآية كاملة
ما علاقة الآية بما تريد قوله ؟أم النفوس الخبيثة التي لا يستقر بها حال ولا تعرف حسن المقال؟



نحن لا نتحدث عن خلافة غير شرعية بل نعتقد أن أحقيتها لعلي رضي الله عنه لأنه أفضلهم بعد أبي بكر وعمر وعثمان
ولكن لا نغفل حقائق التاريخ ولا يعمينا التعصب
وليتكم تتكلمون عربا بل سم المجوس ينفث من أعماقكم
وأراك تجاهلت مقتل كل من طلحة والزبير والمسؤولية التي يتحلملها الخليفة في القصاص لهم ولم يفعل
هذه لا تحبونها
( على فكرة: هذه الأمور لا نطرحها إلا في وجوهكم أما في معتقدنا فالصحابة جميعهم على خير وأمرهم إلى الله
)



هل ستعرفني أنت ؟
وما دليلك أم خرافات ألف ليلة وليلة
اتركوا التفاهات وأناشيد الحسينيات

هات لنا المصدر أم جاءتكم في الحلم؟؟

وسنعيد للمرة الألف
إن
عائشة رضي الله عنها ومعها طلحة والزبير رضي الله عنهما ساروا إلى البصرة ومعهم كثير من الناس بنية تأليف القلوب وتهدئة الوضع المضطرب والإصلاح بين الناس حين اختلفوا بعد استخلاف علي رضي الله عنه بدليل استشهاد عائشة رضي الله عنها بقوله تعالى: { لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس }(1) .
ولكن السبئيِّين قاتلهم اللّه أوهمـوا والي البصرة الذي عينـه عليُّ رضي الله عنه أنهم قادمون للقتال فاستعد لذلك وخرجِ فاستغل السبئيُّون ذلك وانشبوا القتال بينهم بحيلة ماكرة، ولكن كثيرا من هؤلاء السبئيين قتلوا في هذا القتال وعاد مكرهم وبالا عليهم ولله الحمد.
ووصـل علي رضي الله عنـه بجيشـه إلى ذي قار (2) بعـد أن سمع بتلك المعركة وكان كارهاً للقتال ودار الحوار والتفاهم بينه وبين عائشة رضي الله عنها ومن معها وباتوا بخير ليلة ولكن أهل الفتنة خافوا على أنفسهم من اتفاق الطرفين فقاموا مع الفجر وانقسموا قسمين وهجم كل قسم على معسكر فقام الناس إلى سلاحهم وهم يظنون الغدر واشتبك المسلمون في قتال مرير أبـدى فيه السبئيون كل حقدهم على المسلمـين وأخذوا يشعلون نار الحرب كلما بدأت تخمد، وحاول على وعائشة رضي الله عنهما أن يوقفا الحرب، فأرسل علي منادياً ألا كفُُُُُّوا ألا كفُّوا فلم يسمع أحد، وأرسلت عائشة كعب بن سـور ليرفع مصحفا ويدعوهم إليه فرآه ابن سبأ - لعنه اللّه- فقتله.
واستمروا يشعلون الحرب ويحـاولون دون إيقافها، وكثر القتل في الفريقين، ولما رأى علي رضي اللّه عنه كثرة القتلى حول الجمل عرف أن الناس لا تسلمه (أي الجمل) وفيهم أحد حي فنادى في أصحابه: اعقروا الجمل. فجاء رجل من خلفه فعقره فسقط وسقط الهودج فتفرق الناس وانتهت المعركة.

ولكن بموالاتكم للمجوس فلا سبيل أن تتغيروا أو تعودوا إلى الرشد


مأساة أن تسأل هذا السؤال
وهذه إدانة لعلي وأبنائه رضي الله عنهم
ولكن الوقائع تثبت أنه رضي الله عنه منعهم من القتال لعلمه ببشارة صهره سيد الأولين والآخرين بأنه سيموت شهيدا
وقد قالها له على جبل أحد




اترك أسبلوب الحسينيات وهات السند والرواية


أعد دراسة التاريخ

لا سبيل أن يجد الفهم لعقولكم سبيلا
هذا من كتبكم التي تستميتون في الدفاع عنها




فعلا أراد فقط أن يتزوج بنت أبي جهل وهي حية ورسول الله صلى الله عليه وسلم حي


الظاهر أنك لا تستطيع أن تخرج من الحسينية
1 - الرسول صلى الله عليه وسلم لم يخبر عليا باي شيء وما تدعونه مجرد خرافات
الثاني أنكم بمجرد قول هذا تدخلون ملة الكفر
يوسف عليه السلام نبي
فهل علي أيضا نبي ونحن لم نسمع

فعلا أنتم مساكين
نصيحتي اقرأ الف ليلة وليلة سيسشليك أكثر من هذه الخرافات الفارغة الجوفاء



اثبتوا أولا انها لعلي وبعد ذلك انسخ والصق


أنا لا أبحث عن الإعتذار ورب عذر أقبح من ذنب
ماله الليل؟ هل ينقطع فيه الكهرباء؟
على كل الأمر لا يعنيني كثيرا فلن ينفع معك بأي حال




إذا أنت مصر على الباطل
نحن سنعتمد على ما قال أهل الدراية عندكم في رواياتكم
وكذبهم وسفههم إن استطعت

الكلام لم يقله أهل السنة



1 - يتحسر شيخ الطائفة الطوسي ( لما آلت إليه الأحاديث من الاختلاف والتباين والمنافاة والتضاد حتى لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده , ولا يسلم حديث إلا وفي مقابله ما ينافيه واعترف بأن هذا الاختلاف قد فاق ما عند المذاهب الأخرى ، وأن هذا كان من أعظم الطعون على المذهب وأنه جعل بعض الشيعة يترك المذهب لما انكشف له أمر هذا الاختلاف والتناقض ( تهذيب الأحكام ج1/32).



2 – يقول الفيض الكاشاني في الوافي عن هذا الاختلاف ( تراهم يختلفون في المسألة الواحدة على عشرين قولا ، أو ثلاثين قولا ، أو أزيد ، بل لو شئت أقول لم تبق مسألة فرعية لم يختلفوا فيها أو بعض متعلقاتها) ( المقدمة/9 .



3 – يقول يوسف البحراني ( الواجب إما الأخذ بهذه الأخبار ، كما هو عليه متقدمو علمائنا الأبرار ، أو تحصيل دين غير هذا الدين ، وشريعة أخرى غير هذه الشريعة لنقصانها وعدم تمامها ؛ لعدم الدليل على جملة أحكامها ، ولا أراهم يلتزمون شيئا من الأمرين ، مع أنه لا ثالث لهما في البيّن وهذا بحمد الله ظاهر لكل ناظر ، غير متعسف ولا مكابر ) (لؤلؤة البحرين :47).


يقول العالم الرافضي الحر العاملي في الوسائل ( 30/206 ) : والثقات الأجلاء من أصحاب الإجماع وغيرهم يروون عن الضعفاء والكذابين والمجاهيل حيث يعلمون حالهم ويشهدون بصحة حديثهم


وقال أيضاً ( 30/244 ) : ومن المعلوم قطعاً أن الكتب التي أمروا عليهم السلام بالعمل بها ، كان كثير من رواتها ضعفاء ومجاهيل

يقول الحر العاملي في كتاب خاتمة الوسائل ( 30/206 ) بعد أن ذكر تعريف الحديث الصحيح : « وهذا يستلزم ضعف كل الأحاديث عند التحقيق » .

وعلل السبب بقوله : « لأن العلماء لم ينصوا على عدالة أحد من الرواة إلا نادراً ، وإنما نصُّوا على التوثيق ، وهو لايستلزم العدالة قطعاً » .

لنأخذ مثالا عمليا وملموسا

يعتبر كتاب الكافي عند الرافضة من أعظم المصادر على الاطلاق ويعتبرونه موثق من قبل الامام الثاني عشر المعصوم الذي لا يخطئ ولا يغلط .

لما ألف الكليني كتاب الكافي عرضه على الامام الثاني عشر في سردابه في سامراء

فقال الامام الثاني عشر ( الكافي كاف لشيعتنا ) انظر مقدمة الكافي ص 25

وقال عنه المحقق عباس القمي ( الكافي هو أجل الكتب الاسلامية ,اعظم المصنفات الامامية والذي لم يعمل للامامية مثله )

وأكد المولى محمد أمين الاسترابادي في محكي فوائده ( سمعنا من مشايخنا وعلمائنا أنه لم يصنف في الاسلام كتاب يوازية أو يدانيه ) الكني والانقاب 3/ 98

وقال الشيخ الثقة السيد حسين بن السيد حيدر الكركي العاملي المتوفى 1076هـ ( إن كتاب الكافي:( خمسون كتابا) بالاسانيد التي فيه لكل حديث متصل بالأئمة ) روضات الجنات 6/114

بينما يقول أبو جعفر الطوسي المتوفي 460هـ ( إن كتاب الكافي مشتمل على ثلاثين كتابا ) الفهرست ص 161



وعليه يتبين لنا أن ما زيد على الكافي مابين القرن 5 و 11 ( عشرون كتابا ) وكل كتاب يضم عديد الابواب .وحسبة بسيطة تظهر أن الزيادة بلغت نسبتها 40% يضاف إلى ذلك التبديل والتغيير الذي طال الروايات

يعترف الطوسي في مقدمة التهذيب :

( ذاكرني بعض الاصدقاء بأحاديث أصحابنا وما وقع فيها من الاختلاف والتباين والمنافاه والتضاد حتى لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده ولا يسلم حديث إلا وفي مقابله ما ينافيه )

ويؤكد السيد دلدار علي في كتابة ( أساس الأصول ) ص 51 ( إن الأحاديث المأثورة عن الأئمة مختلفة جدا لا يكاد يوجد حديث إلا وفي مقابلة ما ينافيه ولا يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده )


هذه شهادات علمائكم



البخاري ومسلم أو غيره لا نأخذ منها إلا ما صح سنده
فهل عندكم هذه القاعدة؟؟؟
أبدا

لن أقبل منك مستقبلا أي قص او لصق وأرجو الإخوة في الإشراف التخل
وعليك بقراءة الإعلان فوق



صاديقو
لن أسمح لك بالمشاركة حتى تجيب عن اتهامك للصحابية الجليلة
أما أن تهرب أربعة أيام وتعود ظنا أننا نسينا فلا
المرة القادمة إذا كتبت مشاركة قبل إثبات ما ادعيت ستحظر نهائيا
ابن السني
رد مع اقتباس