عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 2009-04-23, 02:54 AM
أبو جهاد الأنصاري أبو جهاد الأنصاري غير متواجد حالياً
أنصارى مختص بعلوم السنة النبوية
 
تاريخ التسجيل: 2007-07-22
المكان: الإسلام وطنى والسنة سبيلى
المشاركات: 8,418
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوجعفر المنصور مشاهدة المشاركة
هذه رواية سنية فأجيبي عليها يا بنت الفاروق بالحجة والمنطق وليس بكلام فاضي




البخاري يصف الرسول أنه كان يواقع 11 زوجة في ساعة أو يوم !!!! يا سبحان الله


حدثنا بن بشار قال: حدثنا معاذ بن هشام قال: حدثني أبي, عن قتادة قال: حدثنا أنس بن مالك قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يدور على نساءة في الساعة الواحدة, من الليل أو النهار, وهن أحدى عشرة. قال: قلت لأنس: أو كان يطيقة ؟ قال: كنا نتحدث أنه أعطى قوة ثلاثين

تعليق
هل في هذا الكلام تشريع الهي أو تقريع للرسول الكريم وزوجاته لا يجوز
البخاري يصف الرسول أنه كان يجامع 11 زوجة في يوم واحد وأذا كانت أحداهن حائض أمرها أن تتزر فيباشرها فما الغرض من هذا الكلام فهل كان الرسول الكريم يريد أن يضرب رقم قياسي كرجل آلي (مكينة) ؟
الرسول وزوجاته لم تكن حياتهم كحفلات جنسية جامحة كما شبههم البخاري وأنما أقامة للصلاة وقراءة القرأن وأيتاء الزكاة والعمل الصالح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر


هل لديكم غيرة على نبيكم ؟

النبى يعطيننا درساً فى العدل قال تعالى :
وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا (3) [ النساء ]
ليعلمنا أنه ما كان ليعصى الله سبحانه وتعالى ، وأنه يستطيع أن يعدل بين جميع نسائه حتى ولو بلغن إحدى عشرة امرأة ، وحتى ولو كا فى شئ دقيق وحساس ألا وهو الجماع ، ولذلك فقد أمسكهن فى عصمته جميعاً وإلا لاكتفى بواحدة كما أمر القرآن.

ويأمر التى عليها الحيض أن تتزر فيباشرها من فوق الإزار ، حفاظاً على قلبها فلا تظن أن الحيض - وهو شئ قدره الله على بنات حواء - نقمة عليها ، أو أنه منعها من مباشرة النبى كباقى ضرائرها ، فلا تسخط ولا تضجر ، ولا تنظر إلى أترابها نظرة حسد أو حقد ، ذلك أن النساء شديدات الغيرة.
فهل عقلت ووعيت هذه الحكم البليغة؟
أم تراك ستظل تهرف بما لا تعرف؟
__________________
قـلــت :
[LIST][*]
من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )).
[*]
ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )).
[*]
ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )).
[*]
ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ).
[/LIST]
رد مع اقتباس