[صهيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحمان2010

إخواني الكرام:

أرجو أن لا يغضب مني أحد بسبب هذه الرسالة و لكنني حقيقة تضايقت من طرح هذا الموضوع بهذه الطريقة, و كذلك العنوان الذي وجدته قد تجاوز حدود النقد كثيرا. و يعلم الله أنني لم اكتب هذه الرسالة إلا حرصا على نفسي و إخواني أن ننجرف بعيدا عن الخط الدعوي. الزميلة "سوزان" أخطأت بذلك التعليق بدون أدنى شك و لا أظنها تقصده بمعناه الحرفي, و لكن لا يجب علينا أن نتصيده بهذه الطريقة و نخصص له عنوانا مستفزا بهذا الشكل. أطلب من الإدارة حذف الموضوع.
أخوكم و محبكم في الله

الأخ عبدالرحمان رأيك نحترمه ولكن مجانب للحقيقة

نحن نؤمن أن لا بشر معصوم وكل يخطئ
ولكن الذي يخطئ يعتذر ويقول أخطأت ومن اعترف بذنبه فلا ذنب عليه ( بل على الأقل يتراجع ولا يصر حتى إذا لم يعتذر)

ولكن سوزان لم يكن خطأ منها بل كان منهجا من تفكير وعقيدة

سوزان تهجمت على المرأة المسلمة وعلى الإسلام واعتبرة محضنة تفريخ

والتي تخطئ تخطئ مرة ولكن لا تصر على النهج بعناد وسبق إصرار

سوزان لما سألتها الأخت زينب

تعترفين على نفسك في أكثر من موضع بالزنا

سؤال كهذا لو وجه لمومس يمتهن الزنا هل ستجيب نفس جواب سوزان وتقول:

لا أعترف يا سيدة.. أنا أصرّح..

راجع مشاركات سوزان وهجومها غير الطبيعي على كل ما له علاقة بالإسلام ودفاعها عن الغرب

تأمل قولها

أنت تهتم بسيئات المجتمع الغربي فقط، ليس المجتمع الغربي عاهرات، المجتمع الغربي مجتمع إنساني متقدم، والمسائل الجنسية لا قيمة لها عنده بالقياس إلى رغبته بتحقيق التطور.. أنظر كم سبقونا، ونحن ما زلنا نولول على النساء.

تأمل الجملة المسطرة

ما رأيك في هذا السبق؟
وتأكدت لو حاورت بموضوعية وأعطت لكل حقه بدون تحامل ما كانت تلاقي الذي لاقت وربما احترم الجميع أُنوثتها ولو اختلفوا معها ولكنها أعلنت

زميلي المتزن المؤمن
نظراً لضيق الوقت امنحني بعض الوقت لأجد فرصة للرد.
ولا تنس أنني سأرد على قدر رعونتي خوفا على سمعتك كيلا يكون نعتك لي في غير محله.

فلم تعف أحدا من بذيء ردودها

بالمقابل: هل قالت كلمة حق واحدة في المرأة المسلمة؟

لذلك فإني أعتقد أن ماوضعه الأخ ابن السني لا يستهدف سوزان كفرد وإنما ما يمثله منهج الإلحاد

استوقفتني مداخلة هذه المرأة في الوثيقة



وسأعرب قولها

إجابة امرأة متزوجة: صباح الخير. أؤكد لكم أن الأمر طبيعي (على الأقل بالنسبة لي) أن يلحسني أو يلجني ( ادخال) الكلب. أقوم به أحيانا ويساعدني في ذلك زوجي. في المرات الأولى كان زوجي يساعد الكلب على الإيلاج .

في أي كوكب نحن نعيش وما هي هذه القيم التي يريدنا الإلحاديون أن نتبناها

لو كان هذا الرجل وزوجته عندهم إحساس بالإنسانية وبفكرة العفة والجزاء . هل كان يقدمان على شيء من هذا

لذلك مادام الملحد لا يملك إلا الكلام الإنشائي فلن يخرج واقعه عن هذا خاصة إذا اعترف به كما فعلت سوزان وفضلت الكلب على كل الشباب العربي بما تحمله نفسها من ضغينة وحقد وكراهية و