[صهيب]

هل كل عمل قامة به مجموعه من الناس يصح ان ينسب للمذهب ( لا اعتقد ) لان الناس تخطئ وتخالف وتتوب

لا اعتراض باب التوبة مفتوح

ولكن هل تبتم من الزنا منذ قرون ؟
بل كذب مراجعهم على أهل البيت وقولوهم في كلام تقشعر منه السماوات والأرض

وبعدين صحيح ... شاغلكم موضوع الزواج غير الدائم كثير ليش

لا يا فالح

الموضوع لا ينظر له بهذا المنظار

وإنما يجب أن نحارب من يريد هدم الإسلام بزرع الفاحشة بين الناس

قال الله تعالى: إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون

أنا واثق أنك لا تفكر بعقلك لأنك لو فكرت به لن تبقى ثانية واحدة في دين الرافضة

تابعني بهدوء

الآية السابقة تتحدث عن نشر الفاحشة بين الناس

صح

طيب الآن أفهمنا على قدر عقولنا

مادام العلاقات الجنسية مباحة بالشكل المعروف بينكم

يكفي أن تقام العلاقة بين الرجل والمرأة بعرد واحد ( جماع) كما هو الحال في الزنا

أي فاحشة يتحدث عنها القرآن الكريم

وبالتالي تصبح الآية زائدة ولا محل لها
أليس كذلك؟

اولا ( هل هناك مشرع واعرف بالمصلحه للامه غير الله ) فزواج المتعه كان على عهد الرسول وعلى عهد الصحابي ابو بكر حتى جاء عهد عمر بن الخطاب وحرمه وقال قولته ( متعتان كانتا على عهد رسول الله وانا احرمهما واعاقب عليهما )) كما كان موقفه من صلاه التراويح التي سميت (سنه عمر ) يقال انه هو الذي سنها على شكل صلاه الجماعه وكما كان فعله في الاذان الذي اضيف له ( الصلاه خير من النوم ) فان كان صحيحا وفوااااااااااااااااعجباه حتى قال الناس ( واااااسنه عمراه ) الله اكبر الله اكبر

1 - من عادتي أتشدد مع الحمقى

أنت تتحدث عن المتعة فلم هرجت وشتت وذهبت لصلاة التراويح

وعلى فكرة صلاة التراويح شرعت ونثبتها لك بالدليل ولكن ليس محلها هنا حتى لا يتشتة الموضوع) وأن يصلي الإنسان التراويح في رمضان أففضل من يمارس الفاحشة في الحسينيات

ومتى كانت المتعة شرعا

وخص فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة أيام مع الكافرات ثم حرمت من جديد
ظل من يبلغه خبر التحريم يمارسها فلما علم عمر رضي الله عنه طبق شرع الله وتحريم الرسول صلى الله عليه وسلم لها ( لم تكن عندهم وكالات أنباء توصل الأخبار ( تحليل أو تحريم للناس كما هو الحال اليوم)
ولأن مراجعكم مراجع سوء فإنهم يتجاهلون كل الروايات التي تحرمها وكثير منها برواية علي رضي الله عنه ويتشبثون بالتي تحدث عن إباحتها

خذ عندك
4723 - حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ أَنَّهُ سَمِعَ الزُّهْرِيَّ يَقُولُ أَخْبَرَنِي الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ وَأَخُوهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِمَا أَنَّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ لِابْنِ عَبَّاسٍ إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنْ الْمُتْعَةِ وَعَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةِ زَمَنَ خَيْبَرَ. البخاريج16 ص 72

2499 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ زِيَادٍ حَدَّثَنَا أَبُو عُمَيْسٍ عَنْ إِيَاسِ بْنِ سَلَمَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ
رَخَّصَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَامَ أَوْطَاسٍ فِي الْمُتْعَةِ ثَلَاثًا ثُمَّ نَهَى عَنْهَا. مسلم ج7 ص 189

2505 - حَدَّثَنَا عَمْرٌو النَّاقِدُ وَابْنُ نُمَيْرٍ قَالَا حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ الرَّبِيعِ بْنِ سَبْرَةَ عَنْ أَبِيهِ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنْ نِكَاحِ الْمُتْعَةِ. مسلم ج7 ص 195

2508 - و حَدَّثَنِي حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي يُونُسُ قَالَ ابْنُ شِهَابٍ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ
أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ الزُّبَيْرِ قَامَ بِمَكَّةَ فَقَالَ إِنَّ نَاسًا أَعْمَى اللَّهُ قُلُوبَهُمْ كَمَا أَعْمَى أَبْصَارَهُمْ يُفْتُونَ بِالْمُتْعَةِ يُعَرِّضُ بِرَجُلٍ فَنَادَاهُ فَقَالَ إِنَّكَ لَجِلْفٌ جَافٍ فَلَعَمْرِي لَقَدْ كَانَتْ الْمُتْعَةُ تُفْعَلُ عَلَى عَهْدِ إِمَامِ الْمُتَّقِينَ يُرِيدُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَهُ ابْنُ الزُّبَيْرِ فَجَرِّبْ بِنَفْسِكَ فَوَاللَّهِ لَئِنْ فَعَلْتَهَا لَأَرْجُمَنَّكَ بِأَحْجَارِكَ قَالَ ابْنُ شِهَابٍ فَأَخْبَرَنِي خَالِدُ بْنُ الْمُهَاجِرِ بْنِ سَيْفِ اللَّهِ أَنَّهُ بَيْنَا هُوَ جَالِسٌ عِنْدَ رَجُلٍ جَاءَهُ رَجُلٌ فَاسْتَفْتَاهُ فِي الْمُتْعَةِ فَأَمَرَهُ بِهَا فَقَالَ لَهُ ابْنُ أَبِي عَمْرَةَ الْأَنْصَارِيُّ مَهْلًا قَالَ مَا هِيَ وَاللَّهِ لَقَدْ فُعِلَتْ فِي عَهْدِ إِمَامِ الْمُتَّقِينَ قَالَ ابْنُ أَبِي عَمْرَةَ إِنَّهَا كَانَتْ رُخْصَةً فِي أَوَّلِ الْإِسْلَامِ لِمَنْ اضْطُرَّ إِلَيْهَا كَالْمَيْتَةِ وَالدَّمِ وَلَحْمِ الْخِنْزِيرِ ثُمَّ أَحْكَمَ اللَّهُ الدِّينَ وَنَهَى عَنْهَا. مسلم ج 7 ص 198

2511 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَابْنُ نُمَيْرٍ وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ جَمِيعًا عَنْ ابْنِ عُيَيْنَةَ قَالَ زُهَيْرٌ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ الْحَسَنِ وَعَبْدِ اللَّهِ ابْنَيْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِمَا عَنْ عَلِيٍّ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنْ نِكَاحِ الْمُتْعَةِ يَوْمَ خَيْبَرَ وَعَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةِ. مسلم ج7 ص 201

بل نزيدك من كتبكم


محمد بن يحيى عن أبي جعفر عن أبي الجوزا عن الحسين بن علوان عن عمرو بن خالد عن زيد بن علي عن آبائه عن علي عليهم السلام قال :
(( حرم رسول الله صلى الله عليه وآله يوم خيبر لحوم الحمر الأهلية ونكاح المتعة . الطوسي: تهذيب الأحكام ج 7 - ص 251
وجاء العاملي الخبيث ليدعي أن الطوسي حمله على التقيةلأن إباحة المتعة من ضروريات مذهب الإمامية

يعني مذهب لا يستطيع أن يحيا بدون فاحشة

ويستوجب السؤال: إذا كانت أقوال المعصومين محمولة على التقية

كيف نستطيع أن نفرق بين ما قيل تقية وما قيل على حقيقته ( علم الكوسة والخيار)

وهل صحيح ان احد الصحابه الكرام كان يقول دائما ( لولا المتعه مازنا الا شقي ) ..... ولننظر حال الشباب هذه الايام

قالها ابن عباس ثم تراجع عنها

اتفق المسلمون على تحريم نكاح المتعة بعد حرمه النبي r عام الفتح. قال ابن العربي المالكي: " وقد كان ابن عباس يقول بجوازها كالميتة، ثم ثبت رجوعه عنها فانعقد الإجماع على تحريمها، فإذا فعلها أحد رجم ".
وقال القاضي عياض:" اتفق العلماء على أن هذه المتعة كانت نكاحًا، ووقع الإجماع بعد ذلك على تحريمها من جميع العلماء إلا الروافض ".
وقال ابن بطال: " وأجمعوا على أنه -يعني نكاح المتعة- متى وقع الآن بطل سواء كان قبل الدخول أو بعده ".
وقال الكاساني الحنفي: " وأما الإجماع فإن الأمة بأسرهم امتنعوا عن العمل بالمتعة ".


قال ابن العربي المالكي: " وقد كان ابن عباس يقول بجوازها كالميتة، ثم ثبت رجوعه عنها فانعقد الإجماع على تحريمها، فإذا فعلها أحد رجم ".
والأكيد أن جميع الأئمة الأحد عشر الذين يقولون الشيعة بعصمتهم وإمامتهم ثبت عنهم تحريم نكاح المتعة ولم يعرف عن أحدٍ منهم أنه تمتع أو تزوج بالمتعة إطلاقًا
ونتحدى أي رافضي أن يدلنا على أحدهم
وعندما تقول:

ولننظر حال الشباب هذه الايام

لم لا تعالجه بما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم
لماذا لم يأمرهم بالمتعة خاصة أنها لا تكلف شيئا ( درهم يقضي الحاجة)

وأسألك

قال الله تعالى: الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر
وللإثبات ذلك أوجب الله تعالى الشهود
قال الله تعالى: واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم
هل تستطيع أن تثبت لنا أنه يمكن تطبيق شرع الله على شخص زنا ثم كذب وادعى أنه تزوج متعة حتى يهرب من العقاب ولو شهد عليه الناس جميعا ؟

وأنت تأسف لحال شباب اليوم ما رأيك بهذه الفتاوى؟

وهل صحيح ان الصحابي عبدالله بن عمر كان يتزوج المتعه ؟؟ وغيره من الصحابه ولم يمتثلو

لا تكذب وهات الدليل

ثانيا زواج المسيار متى عرفناه ... امن عهد رسول اله هو ... ام اجتهدو فاحضروه لنا .. ياللعجب

يا جاهل : هذه تسمية ومصطلح

أما الزواج فشروطه لم تتغير

أم أنك لا تفهم معنى المصطلح

اذا انا افكر هنا ... مالاصل في الزواج ... دعونا نرجع للاصل في الزواج

المهر ..والرضا .. وان لاتكون على ذمة رجل اخر .. وغيره

قلتها بفطرتك التي لم يدنسها المراجع وما زال فيها أمل في الإصلاح

دعونا نرجع للأصل

أتعرف ما هو أصل الزواج في الإسلام

1 - إيجاب وقبول

2 - الولي

3 - الشاهدان

4 - المهر

5 - العقد

6 - وهو رأس كل ما سبق: الإشهار

ويترتب على كل ذلك

النفقة والطلاق والميراث

هذا هو الزواج الذي يضمن العشرة بالمعروف والمحبة والمودة

أما متعة ربع ساعة فمن أين لها كل هذا

كل مراجع السوء يحرضون على المتعة

هل سمعت أن أحدا منهم أباح لابنته أن تتمتع حتى لو كانت أرملة أو مطلقة؟

وأخيرا
قلت دعونا نرجع
لمن يجب أن يقال هذا الكلام؟
وعلى فكرة
المسيار رغم أنه زواج صحيح إلا أنه غير معروف خارج الخليج( وربما بدقة " خراج السعودية" - لست متأكدا من هذه المعلومة)