طبعاً أنت ذكرت أنك كنت - قديماً - مسلماً وكنت تصلى وتصوم وتأتى بكافة أشكال العبادات على نحو صحيح وزعمت أنك كنت تصوم يوماً وتفطر آخر ، وكنت تنوى أن تسافر لتجاهد فى الشيشان ... إلخ ، يعنى كنت مسلم صحيح الإيمان.
ما أريد أن أرصده الآن - والذى سيكشف لنا أموراً كثيرة - هو الخطوة للشك فى الإسلام والاتجاه نحو الإلحاد ثم كيف تطورت حتى وصلت إلى ما أنت عليه الآن؟؟
وماذا لو تبين لك واثبتنا لك أنك كنت مخطئاً فى المنهج الذى اتبعت!!
أسمعك ...
__________________
قـلــت : [LIST][*] من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*] ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*] ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*] ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|