بسم الله الرحمن الرحيم
لكن بقي هذا
السؤال الملح :
هل الحوار من سبب الانفجار، أم أن عقلية الانفجار هي من رفضت الحوار؟!
ومن المسئول عن استيطان عقلية الانفجار على أرض الواقع ؛ بينما يبقى النقاش
حُلماً يراود كل محتاط غيور ؟
ولماذا يكون عندنا كل الاستعداد لمناقشة الكون وليس عندنا استعداد
لأن نناقش أنفسنا؟
صادق السيهاتي
[/B]
صرخــــــة من القطيف