عرض مشاركة واحدة
  #21  
قديم 2010-07-18, 10:42 AM
صهيب صهيب غير متواجد حالياً
محاور
 
تاريخ التسجيل: 2008-08-16
المشاركات: 6,291
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة CCCP مشاهدة المشاركة
لاحظوا اعزائي القراء عنوان الموضوع .

هم لديهم قسم خاص يدعون من خلاله انهم يستطيعون مناقشة و محاورة اللاديني و العلماني ....
الرجاء من كل انسان\ة عاقل\ة العودة الى المواضيع و الردود المنشورة و التي ستنشر و انا أدعي (( و ستجدون اني صادق )) انهم
فقط يقومون بنعت مخالفيهم بصفات مسيئة و يرددون اتهامات هكذا فقط و يعودون دائما الى نقطة الصفر .

لماذا وضعتم هذا الموضوع في القسم اللاديني و لماذا عنوانه سؤال الى " الملحد العربي " ..... اذا لم تكونوا تريدون ان يحاوركم فيه لاديني ؟؟؟


عجيب حقا ..... من يدعي انه على حق و صواب عليه ان يكون هادئ الاعصاب و منطقي بالحوار ......
اما استخدام الأسلوب المشتت و الأنفعالي فليس الا دليل على الضعف في النقاش و الحوار .
اقتباس:
اما استخدام الأسلوب المشتت و الأنفعالي فليس الا دليل على الضعف في النقاش و الحوار .

كلامك مردود عليك

وهل لك في المنطق والعلم والحوار؟

سأبين أنك حمار بل تستحي الحير منك وللحقيقة نظلم الحمير إذا شبهناك بها وأنا متأكد وواثق أنك لم تقرأ الموضوع

لقطاء العلمانية ليسوا إلا أبواقا مهترئة غبية حمقاء موغلة في العمالة للصهيونية
من تعريبي للموضوع أردت أن أبين الفرق بين العلماني في الغرب وحيادية الكثير منهم وبحثهم عن الموضوعية وبين أفراخ العلمانية العرب

لا يملكون لا عقلا ولا فهما

فأول ما بدأ به تافه مثلك الجملة التالية


اقتباس:
بما يخص موضوع المأذن في سويسرا .... فلو اردنا تطبيق العدالة فيجب منع بناء المساجد بل و الغاءها
وهنا نجدك في موقف يتقاطع مع كاتب الموضوع السويسري

لماذا؟

العلمانيى السويسري تكلم بمنطق وفصل بين المسلم السويسري كمواطن له ما للسويسري وعليه ما علي السويسري وبين المسلمين في مناطق أخرى من العالم

ولكن لقطاء العلمانية العرب لا يملكون علما ولا منطقا ولا موضوعية ولا حيادية ليفرقوا فيكفي أن يسمعوا كلمة :دين حتى تهتز مؤخراهم فينطلقون في التهريج والرقص الصبياني



اقتباس:
لماذا وضعتم هذا الموضوع في القسم اللاديني و لماذا عنوانه سؤال الى " الملحد العربي " ..... اذا لم تكونوا تريدون ان يحاوركم فيه لاديني ؟؟؟

وضع هنا لعل أحمقا منهم يعود إليه رشده ويتأمل جيدا كيف حلل العلماني السويسري وكيف تناول المشكلة

وليس كما فعلت أنت منذ البداية


وفرق بين أناس تقوم آراؤهم على المنطق والموضوعية والمساواة وبين صبية وسيلتهم الجهل والغباء والحماقة

فالأول نحترمه حتى لو اختلفنا كليا معه

والثاني نحتقره ونظلم الحمير لو شبهناه بها

ففي أي صنف أنت؟

اقرأوا ما كتب اللقيط العربي وقارنوا مع كتب العلماني السويسري


اقتباس:
اما استخدام الأسلوب المشتت و الأنفعالي فليس الا دليل على الضعف في النقاش و الحوار .

وهنا سأضع بعض المقتطفات مما كتب العلماني السويسري
اقتباس:
إن السؤال الذي لا يمكن لمؤيدي المبادرة أن يردوا عليه : ما العلاقة بين حظر المآذن وتلبية طلبات الأقلية المسلمة؟ وهل سيحل هذا أي شيء؟ لماذا الهجوم على دين معين بدلا من تعزيز العلمانية؟ وقبل كل شيء وهي مسألة يزعجني أكثر : لماذا نجد أكثر مؤيدي هذه المبادرة مسيحيون ومعادون للعلمانية؟
اقتباس:
إن هذه المبادرة التي سيتم الإستفتاء عليها في 29 نوفمبر 2009 تهدف إلى أن يتضمن الدستور مادة تمنع بناء المآذن. إن ردود الأفعال على هذه المرة مهم في ضوء الآثار المترتبة على الحريات الشخصية ، ومكانة ومستقبل الدين في مجتمعنا. من هنا توجب أن يكون تحلينا دقيقا وواضحا لدحض الحج والمبررات تالتي قدمها اصحاب المبادرة وما تنطوي علية من تزوير للحقائق المعهودة من الحزبين
اقتباس:
إن صورة المنحدر الزلق تعني أن أي خطوة لفائدة مصالح الآخر ستكون خطوة اللاعودة التي يترتب عليها الإخلال بالتوازن ، ويواصل الوضع الإنزلاق دون أي سيطرة أو ضبط لمصلحة معسكر الخصم. هذه هي الحجة الرئيسية لأعزائنا أعداء المآذن قد انكشفت (تورية غير مقصودة ، أيا كانت) ، إذا سمحنا غدا لجميع الجماعات الدينية بأن تكون لها نفس الحقوق من خلال رفض المبادرة ، فلن تكون سويسرا دولة اسلامية في قبضة الشريعة. ولن نرى الكثير من النساء والفتيات لدينا مجبرات على ارتداء الحجاب.
اقتباس:
بالإضافة إلى ذلك ومن منطلق المساواة في معاملة الأديان فإنه يحق للمسلمين المعاملة بالمثل والسماح لهم بالآذان كما هو الأمر في السماح لأجراس الكنيسة للدعاء إلى العبادة يوم الأحد
وهنا سأضع كشفا يبين أن لقطاء العلمانية العرب هم في درجة دون الحمير بل تظلم الحمير لو شبهوا بها

اقرأوا ماذا قال هذا التافه من سوريافي أول مشاركة له

اقتباس:
بما يخص موضوع المأذن في سويسرا .... فلو اردنا تطبيق العدالة فيجب منع بناء المساجد بل و الغاءها
واقرأوا الآن ماذا يقول العلماني السويسري

اقتباس:
إذا ما نظرنا إلى ما تنطوي عليه : إذا كان المسلمون يمنعون فإن المسلم ( السويسري) ينظر إليه على أنه مواطن لا يمكن أن يكون سويسريا وإنما هو أجنبي وعلى هذا الأساس يمنعون المآذن
وهذا الطرح يكشف لنا الكثير عن نظرة هؤلاء الأشخاص للعالم الذي يعتقدونه : نحن سويسريون وهم مسلمون ولا يمكن أن يكونوا سويسريين وسيظلون مسلمين أكثر مما هم سويسريين وبذلك نستطيع أن نحملهم كل شيء حتى سلبيات ( التيوقراطية الإسلامية)
لنعيد التأكيد: 12 % من المسلمين يحملون الجنسية السويسرية وليسوا أجانب عنا ( غرباء)وليسوا مجموعة خارجة عنا لنقيم معها مساومات عن الحريات . إنهم مواطنونا 88 % منهم منحدرين من دول البلقان .
إذا أيها السادة المناهضون للمآذن . هل تشرحوا لي ما علاقة مواطنينا المسلمين بالعربية السعودية؟
إن الحرية ليست للمساومة ولا يجوز أن نقوم بأمور غبية لأن الآخرين قاموا بها . إن ما يريده هؤلاء أن يحولوننا إلى دولة غير متسامحة وخانقة للحريات
وماذا ستفعلون غدا إذا قتل مسيحي في السعودية ؟ هل ستذبحون المسلمين في الأماكن العامة بالمقابل؟
اقتباس:
دعونا نعود إلى الإحصاءات لدينا ،إن 12 في المئة من المسلمين في سويسرا لهم الجنسية السويسرية ، ولذلك فهم من مواطنينا ولا ينتمون الى مجموعة خارج بلادنا بل جزء من سويسرا مثل جميع المسيحيين او الملحدين ،ولهم مثل غيرهم حقوق لهم الحق في المطالبة بها
وأكثر الحجج أجدها أشد سخافة في هذه الحملة التركيز على أن الكنائس محظورة في المملكة العربية السعودية
بما أنهم يمنعون بناء الكنائس في البلاد الإسلامية يجب منع المآذن(إدعاء ساذج وتعميمي يحتاج إلى تدقيق)

أترك لكم الآن الحكم على ما عندنا من لقطاء
وتأملوا الفرق بين نظرة العلماني الغربي للعدالة وبين جحوش العرب
ألا يستحقون الرمي في المجارير وإن كانت الخشية على المجارير من التعفن ثابتة
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ



رد مع اقتباس