عرض مشاركة واحدة
  #35  
قديم 2010-08-02, 05:51 AM
مصراوى مصراوى غير متواجد حالياً
عضو جديد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-07-24
المشاركات: 16
افتراضي

اقتباس:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جهاد الأنصاري مشاهدة المشاركة

قلت أيها المكر للسنة : الكتاب كافى ليحكم بيننا!!
وليس عندى شك فى هذا البتة.
اقر صاحبك بهذا غير ذات مرة ... وذاك حق
اقتباس:
ولكن .. رغم الخطأ اللغوى الذى وقعت فيه مما يبين عدم أهليتك لتدبر الكتاب حيث أنك قلت ( كافى ) وكان الأولى والأجدر والأحرى بك أن تقول ( كاف ) كقوله تعالى : أليس الله بكافٍ عبده ،
لديك حق .. هو كـــــاف فعلا ...... ولكن
يأتى الإيمان الحق بوحدانية الخالق أهم كثيرا من قواعد اللغه فى عملية تدبر القرآن.. فالكفار والمشركون كانوا ولايزالون أهل لغة بالدرجة الأولى.
اقتباس:
رغم هذا فإننى أؤمن فعلاً أن الكتاب كاف ليحكم بيننا ،
نعم .. وأشهد بإيمانك بذلك
اقتباس:
بل ويفصل كذلك.
تلك هى المفاجأة الكبرى منك. الكتاب مفصل بالفعل.
اقتباس:
حسناً فلنطبق الأصل الذى أصلته أنت فى هذا الحوار لنبين الحق من الباطل ، سأسلك سؤال ، إجابته مروفة بداهةً ، وهو بين حق وباطل ، والحد بينهما فإن نجحت أن تأتى بالحد بين الحق والباطل من الكتاب فقط ، فيكون لك ما أردت!!
أراك تعسر أمورا جعلها الله سهلة ميسرة.
الحق .. هو الحلال والصدق مع الله
الباطل .. هو الحرام والكذب على الله
ولا حدود تجمع بينهما .. فكل منهما واضح بيّن جلى.
.. الشئ الهام الذى يغيب عنا جميعا ونفتقده وبحق ويجعل كل منا يسأل كثيرا .. أهذا حلال ؟؟ أهذا حرام ؟؟ هو التقوى
فعدم التقوى هى التى توقعنا فى ذلك الإلتباس ونلح فى السؤال عسى أن نجد من يحل لنا حراما أو يحرم حلالا.

اقتباس:
أما إذا فشلت فى أن تضع الحد بين الحق والباطل من الكتاب دل على أن الكتاب أحال فى وضع الحد بين الأمرين إلى السنة. ويكون الحق فى جانبنا.
ها .. هل صدقت قولى !!!
ألم أقل لك بأن عدم التقوى هى آفتنا جميعا.
فها أنت تشترط على الله بأنه إذا لم يضع لنا حدا واضحا فيما بين الحق والباطل فى كتابه بحيث يستطيع كل مؤمن بهذا الكتاب أن يتبينه فإنه يحق لنا بتلك الحالة أن نلجأ إلى كتب أخرى ودين آخر يضع لنا ذلك الحد.
ذلك هو دين السنة

اقتباس:
وأنا أقول لك أن الله سبحانه وتعالى أحل الزواج فقال : فانكحوا ما طاب لكم ... وحرم الزنى فقال تعالى : ولا تقربوا الزنى إنه كان فاحشة وساء سبيلاً .
حسناً جداً يا منكراً للسنة.
استخدم الأصل الذى قعّدتّه أنت بنفسك فى بيان الحد بين الزواج الشرعى وبين الزنى بالدليل من الكتاب!!
ياخبر أزرق !!!!!!
أى حد هذا الذى لاتراه فيما بين الحالتين.. وماعلاقة هذه بتلك من الأساس؟؟
ماعلاقة النكاح(الزواج الشرعى) بالزنا كى يكون هناك حد بينهما.
هل لأن العلاقة الجنسية قد تكون قاسما مشتركا فى الحالين فلا بد أن يكون هناك حدا فيما بينهما .. ؟؟؟؟
لا ياسيد أبا جهاد ..
لا حد بين هذه وتلك لأنه لاعلاقة أصلا فيما بين الفرضين
فذاك مسمى .. والآخر مسمى مختلف تماما
وكل مايربط بينهما .. أن النكاح شرعه الله وأحله والزنا أبغضه الله وحرمه
.. النكاح ياسيد أبوجهاد قد يربط بين الطرفين وينتج العديد من الآثار المترتبة على عقده من دون أن تكون هناك أى علاقة جنسية بين طرفيه.
وَإِنْ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ إِلَّا أَنْ يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَ الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ ۚ وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۚ وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
والنكاح ليس شرعة جديدة أتانا بها القرآن ووضعت شروطها السنة كما يتوهم صاحبك ويتلذذ بذلك التساؤل الأهبل الذى لا يستأهل ردا.
فالنكاح آية (نعمة)من نعم الله(آياته) على الإنسان منذ بدء الخليقة.

وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21)
وقد فرض الله أحكاما خاصة بعقد النكاح.
فهو أولا كونه عقد (عقدة النكاح)
ثانيا المهر
ثالثا الإرادة (الإيجاب والقبول)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا ۖ وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ ۚ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا (19)
وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا ۚ أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا (20)
رابعا.. الإشهار
وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ أَوْ أَكْنَنْتُمْ فِي أَنْفُسِكُمْ ۚ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَّ وَلَٰكِنْ لَا تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا إِلَّا أَنْ تَقُولُوا قَوْلًا مَعْرُوفًا ۚ وَلَا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكَاحِ حَتَّىٰ يَبْلُغَ الْكِتَابُ أَجَلَهُ ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ (235)

أعجب مافى الموضوع أن السيد صهيب يصر على أن نأتيه بشرطى الشهود والإشهار من القرآن .. وكأن هناك فارق فيما بينهم !!!!

س:
كيف تزوج الرسول قبل البعثة ؟؟
1ـ على مذهب الإمام أبى حنيفة
2ـ طبقا لشروط صحة الزواج الواردة بالمروايات
3ـ لم يكن الزواج صحيحا لإفتقاده شرطى الشهود والإشهار
4ـ لم يتزوج أصلا .. حيث لم يكن الله قد شرع الزواج بعد
.... أستغفرك ربى وأتوب إليك
..................
والآن ....
ماهو الحد بين البيع والربا سيد أبو جهاد ؟؟؟؟؟؟؟
.. وهل بينت السنة كذلك شروط البيع الذى بها يصح أن يسمى بيعا
أم أن ذلك سيكون دليلا ومسوغا لنا لأن نبحث عن دين ثالث جديد إلى جانب دين الله ودين السنة كى يبين ويوضح ويفسر ويضع لنا الحد بين البيع والربا
هذا طبعا باعتبار أن البيع عملية جديدة لم تكن معروفة قبل نزول القرآن وذلك كالزواج تماما بتمام.

اقتباس:
سهرة سعيدة.
مش أوى
__________________
[read]



<CENTER><CENTER>الم * تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ *هُدًى وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ *</CENTER><CENTER>الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ*</CENTER><CENTER>أُولَٰئِكَ عَلَىٰ هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ *وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا ۚ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ *</CENTER><CENTER>وَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّىٰ مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا ۖ فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ *</CENTER></CENTER>
[/read]
رد مع اقتباس