عرض مشاركة واحدة
  #36  
قديم 2010-08-02, 07:23 AM
صهيب صهيب غير متواجد حالياً
محاور
 
تاريخ التسجيل: 2008-08-16
المشاركات: 6,291
افتراضي


ويعود الزنديق مصراوي للتهريج

اقتباس:
أعجب مافى الموضوع أن السيد صهيب يصر على أن نأتيه بشرطى الشهود والإشهار من القرآن .. وكأن هناك فارق فيما بينهم

نعم هناك فرق بين الإثنين

1 - الشهود يشهدون على العقد

2 - الإشهار لإعلام الناس أن فلان دخل بفلانة

وإلا فسدت العلاقات واختلط الحابل بالنابل

قال الله تعالى: وَإِن طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِن قَبْلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ إَلاَّ أَن يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَ الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ وَأَن تَعْفُواْ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَلاَ تَنسَوُاْ الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ إِنَّ اللّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
لنفرض أن شخصا عقد على امرأة ولم يدخل بها وعن له فراقها لشيء لم يعجبه فيها
أليس من حقه استرداد نصف المهر؟
لنفرض أنها أصرت على أنه دخل بها
كيف ستحلها يا بطل؟


اقتباس:
س:
كيف تزوج الرسول قبل البعثة ؟؟
1ـ على مذهب الإمام أبى حنيفة
2ـ طبقا لشروط صحة الزواج الواردة بالمروايات
3ـ لم يكن الزواج صحيحا لإفتقاده شرطى الشهود والإشهار
4ـ لم يتزوج أصلا .. حيث لم يكن الله قد شرع الزواج بعد
سؤال غبي

تزوج الرسول صلى الله عليه وسلم بالطريقة التي كان متعارفا عليها عند قريش

ونسي الجاهل أن أحكام الزواج تبدلت في الإسلام عما كانت عليه في الجاهلية

اقتباس:
والنكاح ليس شرعة جديدة أتانا بها القرآن ووضعت شروطها السنة كما يتوهم صاحبك ويتلذذ بذلك التساؤل الأهبل الذى لا يستأهل ردا.
فالنكاح آية (نعمة)من نعم الله(آياته) على الإنسان منذ بدء الخليقة.
سأثبت أنك ابن زنا بما تطرحه من كفريات

عجزت عن الإتيان بدليل على إيجاب الشهود من القرآن الكريم

وعليه ينتج التالي

الزواج لم يكن يوثق سابقا بل كان شفويا

ذهبت لرجل وخطبت ابنته فزوجك إياها

جاء الناس واتهموكما بالزنا

كيف ستدفع التهمة ( شهادة القريب وصاحب المصلحة لا يعتد بها)
ولذلك فشهادتك وشهادة الأب والبنت مردودة


اثبت لنا الآن كيف ستخرج من معادلة أنك لست ابن زنا ( احترامي لولدتك وأنا واثق أنها لو علمت بما تطرح لتبرأت منك واعتبرتك نجاسة)


ويواصل الزنديق كذبه على الله

أين الإشهار في هذه الآية؟




اقتباس:
وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ أَوْ أَكْنَنْتُمْ فِي أَنْفُسِكُمْ ۚ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَّ وَلَٰكِنْ لَا تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا إِلَّا أَنْ تَقُولُوا قَوْلًا مَعْرُوفًا ۚ وَلَا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكَاحِ حَتَّىٰ يَبْلُغَ الْكِتَابُ أَجَلَهُ ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ
(235)
هذه الآية تتحدث عما قبل العقد والإشهار يأتي لاحقا

اقتباس:
يأتى الإيمان الحق بوحدانية الخالق أهم كثيرا من قواعد اللغه فى عملية تدبر القرآن.. فالكفار والمشركون كانوا ولايزالون أهل لغة بالدرجة الأولى.
حكم الجاهل والأحمق لا يعتد به

فكيف يقبل حكم من يعجز عن فك الحروف؟


وعليه فقد ثبت أنك ابن زنا لعجزك عن إثبات أمرين أساسين من القرآن

الشهود

الإشهار

ونأتي الآن لنمسح بك الأرض

قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً


الآن يا عدو الله

هل هذه الآية محكمة أم لا؟

هل نسخت أم لا؟

نأتي الآن لإثبات كفرك

1 - الله تعالى أمرنا بطاعته وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم
وهنا لو سألناك كيف طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم ستهرطق وستدعي أنهم يطيعونه فيما موجود في كتاب الله

وسأقول لك: ماشي

2 - أنا وأنت نعيش في القرن الواحد والعشرين : اختلفت معك كما هو لحل الآن

أنت تصر على الرجوع إلى اكتاب فقط

وهنا ألزمك : كيف يأمرنا القرآن برد خلافنا إلى لشر توفي منذ 14 فرنا ويزيد؟

أم أن الجملة حشو

أم أن القرآن لم يعد صالح كله

والأخطر أن أمر الرد مشروط:بالإيمان بالله واليوم الآخر

وبهذا فقد ثبت كفرك وشركك

ننتظر الراقص مصراوي أن ترقص لنا رقصة شرقية
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ



رد مع اقتباس