عرض مشاركة واحدة
  #39  
قديم 2010-08-03, 08:57 AM
أبو جهاد الأنصاري أبو جهاد الأنصاري غير متواجد حالياً
أنصارى مختص بعلوم السنة النبوية
 
تاريخ التسجيل: 2007-07-22
المكان: الإسلام وطنى والسنة سبيلى
المشاركات: 8,398
افتراضي

اقتباس:
لديك حق .. هو كـــــاف فعلا ...... ولكن
يأتى الإيمان الحق بوحدانية الخالق أهم كثيرا من قواعد اللغه فى عملية تدبر القرآن.. فالكفار والمشركون كانوا ولايزالون أهل لغة بالدرجة الأولى.

سفسطة ممجوجة ، وتهرب واضح. لا يعبر عن شئ إلا عن منكرى سنة ضعيفى المستوى!!!
اليهود يزعمون أنهم يؤمنون بوحدانية الخالق ، وكذلك النصارى ، ولكن السؤال :
هل ستصح لك قراءة قرآن بغير العربية؟
كيف ستدرك الفرق بين ( الواحد ) و ( الأحد ) إن لم تكن تجيد العربية؟
وما هى صيغة ذلك الإيمان الذى سيجعلك تفهم وتتدبر قوله تعالى : فخذ بيدك ضغثاً واضرب به ولا تحنث ؟؟
هات لى إيمان يفسر لى هذه الآية. مع عدم استخدام أى من قواعد اللغة العربية - التى نزل بها القرآن - ولا أصولها.
حسناً يا منكراً للسنة ، اهدموا القرآن رويداً رويداً. أول شئ اللغة التى نزل بها ثم السنة التى فسرته ، فما بقى لكم لتفهموه؟! عقول تالفة؟ أم أهواء متدنية؟!


اقتباس:


رغم هذا فإننى أؤمن فعلاً أن الكتاب كاف ليحكم بيننا ،


نعم .. وأشهد بإيمانك بذلك




بل ويفصل كذلك.


تلك هى المفاجأة الكبرى منك. الكتاب مفصل بالفعل.
لا تقلق ستجد معى - إن شاء الله - مفاجآت كثيرة ، فارقب واصطبر.
وارفق بنفسك ، وأرجو ألا تخاطر بالدخول فى قضية المفصّل هذه ، لأنها قاصمة لمنكرى السنة. أعدك.

اقتباس:



حسناً فلنطبق الأصل الذى أصلته أنت فى هذا الحوار لنبين الحق من الباطل ، سأسلك سؤال ، إجابته مروفة بداهةً ، وهو بين حق وباطل ، والحد بينهما فإن نجحت أن تأتى بالحد بين الحق والباطل من الكتاب فقط ، فيكون لك ما أردت!!


أراك تعسر أمورا جعلها الله سهلة ميسرة.
الحق .. هو الحلال والصدق مع الله
الباطل .. هو الحرام والكذب على الله
ولا حدود تجمع بينهما .. فكل منهما واضح بيّن جلى.
لف دوران =====> فشل فى الإجابة.
الحق هو الحلال!!!!! كلام مضحك. طيب وما هو صفات وحدود الحلال؟؟!!
عرفت الماء بالماء.
أحياناً بل كثيراً ما أحتاج من محاورى أن يقدم لى إقرار بخط يده أنه فى كامل قواه العقلية حين يحاورنى. لأنى كثيرً ما أجد ردوداً لا يستحق المرء أن يرد عليها إلا بكلمة واحدة ..... ( هئ )
بصراحة منكرى السنة أمسوا أدنى من مستوى الحوار بالمرة.

اقتباس:

.. الشئ الهام الذى يغيب عنا جميعا ونفتقده وبحق ويجعل كل منا يسأل كثيرا .. أهذا حلال ؟؟ أهذا حرام ؟؟ هو التقوى
فعدم التقوى هى التى توقعنا فى ذلك الإلتباس ونلح فى السؤال عسى أن نجد من يحل لنا حراما أو يحرم حلالا.

يعنى صاحبك التقى هذا يعرف الحلال من الحرام بأى طريقة؟ بعقله هو؟ أم بالقرآن؟ طيب لو بعقله فلكل عقله ولكل له أن يحل ويرحم على راحته ، وهكذا نصير نحن المشرعين وليس رب العالمين.
ولو بالقرآن !! ثم لم يفصل القرآن الحد بين الحلال والحرام فماذا ستغنى عنه التقوى؟؟

اقتباس:


أما إذا فشلت فى أن تضع الحد بين الحق والباطل من الكتاب دل على أن الكتاب أحال فى وضع الحد بين الأمرين إلى السنة. ويكون الحق فى جانبنا.


ها .. هل صدقت قولى !!!
ألم أقل لك بأن عدم التقوى هى آفتنا جميعا.
فها أنت تشترط على الله بأنه إذا لم يضع لنا حدا واضحا فيما بين الحق والباطل فى كتابه بحيث يستطيع كل مؤمن بهذا الكتاب أن يتبينه فإنه يحق لنا بتلك الحالة أن نلجأ إلى كتب أخرى ودين آخر يضع لنا ذلك الحد.

أولاً أنت إنسان كذاب!
حاشى لله أن أشترط عليه شئ. وهذا كذب فى عنقك أنت يوم الدين ، الله يحاسبك به بعدله.
وأنا كلامى واضح ولا يحتاج مستوى من الذكاء أكثر من خمسة من عشرة ليُفهم. أعيد أنا أقول طالما أن الله سبحانه لم يضع حداً بين شئ امر به وآخر نهى عنه _ أى بين حلال وحرام - فهذا دليل على أنه أحال - فى معرفته إلى السنة - خاصة وأن السنة قد جاءت مفصلة للشئ موضع الحوار.
ولكن كلامك أنت هذا فهم شيطانى سأقاضيك فيه أمام الله يوم القيامة.
وهو أسلوب هروب لن أمكنك منه.

اقتباس:


وأنا أقول لك أن الله سبحانه وتعالى أحل الزواج فقال : فانكحوا ما طاب لكم ... وحرم الزنى فقال تعالى : ولا تقربوا الزنى إنه كان فاحشة وساء سبيلاً .

حسناً جداً يا منكراً للسنة.
استخدم الأصل الذى قعّدتّه أنت بنفسك فى بيان الحد بين الزواج الشرعى وبين الزنى بالدليل من الكتاب!!




ياخبر أزرق !!!!!!
أى حد هذا الذى لاتراه فيما بين الحالتين.. وماعلاقة هذه بتلك من الأساس؟؟
ماعلاقة النكاح(الزواج الشرعى) بالزنا كى يكون هناك حد بينهما.
ألم أقل أن منكرى السنة فى مرتبة أدنى من الحوار والفهم. ولكن لله الأمر من قبل ومن بعد!!
ساوضح أكثر.
الزواج والزنى كلاهما علاقة معروفة فى اللقاء بين الرجل والمرأة ، نفس الفعل ونفس الكيفية ، ولكن فى حالات معينة نعده زواج يعنى حلال ، وفى مواضع أخرى نعده زنى يعنى حرام كيف إذاً نفرق بين هذا وبين ذاك؟؟
ليس عندى أسلوب آخر للتوضيح ، وإذا لم تجاوب مباشرة ، فسأعتبر هذا إفلاس ، ونطلب من المشرفين إغلاق الموضوع لضعف مستوى المحاور.
بالمناسبة : أيهما صواب وأيهما خطأ : ( زنى ) أم ( زنا )؟؟

اقتباس:
هل لأن العلاقة الجنسية قد تكون قاسما مشتركا فى الحالين فلا بد أن يكون هناك حدا فيما بينهما .. ؟؟؟؟
لا ياسيد أبا جهاد ..
لا حد بين هذه وتلك لأنه لاعلاقة أصلا فيما بين الفرضين
فذاك مسمى .. والآخر مسمى مختلف تماما
وكل مايربط بينهما .. أن النكاح شرعه الله وأحله والزنا أبغضه الله وحرمه

أنت ، إن شاء الله بتفهم ولا جئت لتضيع وقتنا؟؟
أنت قلت : ( النكاح شرعه الله ) وأنا أسألك : ما هى كيفيته التى تفرقه عن الزنى؟؟

اقتباس:
.. النكاح ياسيد أبوجهاد قد يربط بين الطرفين وينتج العديد من الآثار المترتبة على عقده من دون أن تكون هناك أى علاقة جنسية بين طرفيه.

بتفهم؟؟؟
أنا لم أسألك عن آثار الزواج أنا أسأل عن كيفيته. وصلت؟

اقتباس:

وَإِنْ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ إِلَّا أَنْ يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَ الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ ۚ وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۚ وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
ما علاقة الآية الكريمة بسؤالى؟؟
[QUOTE]

والنكاح ليس شرعة جديدة أتانا بها القرآن ووضعت شروطها السنة كما يتوهم صاحبك ويتلذذ بذلك التساؤل الأهبل الذى لا يستأهل ردا.
فالنكاح آية (نعمة)من نعم الله(آياته) على الإنسان منذ بدء الخليقة.
[/QUOTE]
الزنى كذلك موجود منذ بدء الخليقة! أم تريد أن تزعم أن الناس كانوا مسلوبى الشهوة أم فاقدى الأعضاء التناسلية؟
يا ترى هل قرأت قصة ابنى آدم فى القرآن أم القرآن الذى تؤمن به ليس فيه هذه القصة؟!
[QUOTE]

وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21)
وقد فرض الله أحكاما خاصة بعقد النكاح.
فهو أولا كونه عقد (عقدة النكاح)
[/QUOTE]
عقد؟؟؟
ياااه.
طيب هات بنود هذا العقد من القرآن.
على فكرة العقد غير العقدة!!!
عادى ، قلنا أن منكرى السنة فقدوا السنة وفقدوا اللغة ، فكل شئ عندهم أمسى مختلطاً.


[QUOTE]

ثانيا المهر

[/QUOTE]
الدليل؟؟؟
اسم السورة ، ورقم الآية.

[QUOTE]ثالثا الإرادة (الإيجاب والقبول)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا ۖ وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ ۚ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا (19)[/QUOTE]
هل عيناك فى رأسك؟ أم أقرضتهم لأحد؟؟
أنا أتحدث عن الزواج وليس عن الميراث!!
واضح أنك تلميذ غشاش وخايب فى نفس الوقت. تتلصص على أركان وشروط صحة الزواج التى وضعها فقهاء أهل السنة ثم تريد أن تلفق لها أدلة من القرآن غير متعلقة بها.
هئ !!
شئ آخر الإرادة هذه تكون متوفرة بين عمليتى الزواج والزنى ، فالذى يزنى بامرأة يفعل بها هذا بإرادتها وبرضائها ، وإلا لسُمّى شئ آخر ==> اغتصاب.
فما الفارق بين الزواج وبين الزنى فكلاهما فيه الإيجاب والقبول؟


[QUOTE]

وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا ۚ أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا (20)

[/QUOTE]
هذا مشترك بين الزواج وبين الزنى!! فالذى يزنى بامرأة يعطيها فما الفرق بين هذا وذاك؟

[QUOTE]
رابعا.. الإشهار

وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ أَوْ أَكْنَنْتُمْ فِي أَنْفُسِكُمْ ۚ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَّ وَلَٰكِنْ لَا تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا إِلَّا أَنْ تَقُولُوا قَوْلًا مَعْرُوفًا ۚ وَلَا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكَاحِ حَتَّىٰ يَبْلُغَ الْكِتَابُ أَجَلَهُ ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ (235)
[/QUOTE]
أولاً : الإشهار هذه أنت سرقتها من عندنا. فلا تسرق أسلحتنا وتحاربنا بها.
ثانياً: هناك فرق بين الإشهار عند الزواج وبين عدم التواعد سراً عند التعريض بالخطبة.
[QUOTE]لديك حق .. هو كـــــاف فعلا ...... ولكن
يأتى الإيمان الحق بوحدانية الخالق أهم كثيرا من قواعد اللغه فى عملية تدبر القرآن.. فالكفار والمشركون كانوا ولايزالون أهل لغة بالدرجة الأولى.[/QUOTE]
سفسطة ممجوجة ، وتهرب واضح. لا يعبر عن شئ إلا عن منكرى سنة ضعيفى المستوى!!!
اليهود يزعمون أنهم يؤمنون بوحدانية الخالق ، وكذلك النصارى ، ولكن السؤال :
هل ستصح لك قراءة قرآن بغير العربية؟
كيف ستدرك الفرق بين ( الواحد ) و ( الأحد ) إن لم تكن تجيد العربية؟
وما هى صيغة ذلك الإيمان الذى سيجعلك تفهم وتتدبر قوله تعالى : فخذ بيدك ضغثاً واضرب به ولا تحنث ؟؟
هات لى إيمان يفسر لى هذه الآية. مع عدم استخدام أى من قواعد اللغة العربية - التى نزل بها القرآن - ولا أصولها.
حسناً يا منكراً للسنة ، اهدموا القرآن رويداً رويداً. أول شئ اللغة التى نزل بها ثم السنة التى فسرته ، فما بقى لكم لتفهموه؟! عقول تالفة؟ أم أهواء متدنية؟!


[QUOTE]



رغم هذا فإننى أؤمن فعلاً أن الكتاب كاف ليحكم بيننا ،


نعم .. وأشهد بإيمانك بذلك




بل ويفصل كذلك.


تلك هى المفاجأة الكبرى منك. الكتاب مفصل بالفعل.
[/QUOTE]
لا تقلق ستجد معى - إن شاء الله - مفاجآت كثيرة ، فارقب واصطبر.
وارفق بنفسك ، وأرجو ألا تخاطر بالدخول فى قضية المفصّل هذه ، لأنها قاصمة لمنكرى السنة. أعدك.

[QUOTE]



حسناً فلنطبق الأصل الذى أصلته أنت فى هذا الحوار لنبين الحق من الباطل ، سأسلك سؤال ، إجابته مروفة بداهةً ، وهو بين حق وباطل ، والحد بينهما فإن نجحت أن تأتى بالحد بين الحق والباطل من الكتاب فقط ، فيكون لك ما أردت!!


أراك تعسر أمورا جعلها الله سهلة ميسرة.
الحق .. هو الحلال والصدق مع الله
الباطل .. هو الحرام والكذب على الله
ولا حدود تجمع بينهما .. فكل منهما واضح بيّن جلى.


[/QUOTE]
لف دوران =====> فشل فى الإجابة.
الحق هو الحلال!!!!! كلام مضحك. طيب وما هو صفات وحدود الحلال؟؟!!
عرفت الماء بالماء.
أحياناً بل كثيراً ما أحتاج من محاورى أن يقدم لى إقرار بخط يده أنه فى كامل قواه العقلية حين يحاورنى. لأنى كثيرً ما أجد ردوداً لا يستحق المرء أن يرد عليها إلا بكلمة واحدة ..... ( هئ )
بصراحة منكرى السنة أمسوا أدنى من مستوى الحوار بالمرة.

[QUOTE].. الشئ الهام الذى يغيب عنا جميعا ونفتقده وبحق ويجعل كل منا يسأل كثيرا .. أهذا حلال ؟؟ أهذا حرام ؟؟ هو التقوى
فعدم التقوى هى التى توقعنا فى ذلك الإلتباس ونلح فى السؤال عسى أن نجد من يحل لنا حراما أو يحرم حلالا.
[/QUOTE]
يعنى صاحبك التقى هذا يعرف الحلال من الحرام بأى طريقة؟ بعقله هو؟ أم بالقرآن؟ طيب لو بعقله فلكل عقله ولكل له أن يحل ويرحم على راحته ، وهكذا نصير نحن المشرعين وليس رب العالمين.
ولو بالقرآن !! ثم لم يفصل القرآن الحد بين الحلال والحرام فماذا ستغنى عنه التقوى؟؟
[QUOTE]



أما إذا فشلت فى أن تضع الحد بين الحق والباطل من الكتاب دل على أن الكتاب أحال فى وضع الحد بين الأمرين إلى السنة. ويكون الحق فى جانبنا.


ها .. هل صدقت قولى !!!
ألم أقل لك بأن عدم التقوى هى آفتنا جميعا.
فها أنت تشترط على الله بأنه إذا لم يضع لنا حدا واضحا فيما بين الحق والباطل فى كتابه بحيث يستطيع كل مؤمن بهذا الكتاب أن يتبينه فإنه يحق لنا بتلك الحالة أن نلجأ إلى كتب أخرى ودين آخر يضع لنا ذلك الحد.
[/QUOTE]
أولاً أنت إنسان كذاب!
حاشى لله أن أشترط عليه شئ. وهذا كذب فى عنقك أنت يوم الدين ، الله يحاسبك به بعدله.
وأنا كلامى واضح ولا يحتاج مستوى من الذكاء أكثر من خمسة من عشرة ليُفهم. أعيد أنا أقول طالما أن الله سبحانه لم يضع حداً بين شئ امر به وآخر نهى عنه _ أى بين حلال وحرام - فهذا دليل على أنه أحال - فى معرفته إلى السنة - خاصة وأن السنة قد جاءت مفصلة للشئ موضع الحوار.
ولكن كلامك أنت هذا فهم شيطانى سأقاضيك فيه أمام الله يوم القيامة.
وهو أسلوب هروب لن أمكنك منه.

[QUOTE]


وأنا أقول لك أن الله سبحانه وتعالى أحل الزواج فقال : فانكحوا ما طاب لكم ... وحرم الزنى فقال تعالى : ولا تقربوا الزنى إنه كان فاحشة وساء سبيلاً .

حسناً جداً يا منكراً للسنة.
استخدم الأصل الذى قعّدتّه أنت بنفسك فى بيان الحد بين الزواج الشرعى وبين الزنى بالدليل من الكتاب!!




ياخبر أزرق !!!!!!
أى حد هذا الذى لاتراه فيما بين الحالتين.. وماعلاقة هذه بتلك من الأساس؟؟
ماعلاقة النكاح(الزواج الشرعى) بالزنا كى يكون هناك حد بينهما.
[/QUOTE]
ألم أقل أن منكرى السنة فى مرتبة أدنى من الحوار والفهم. ولكن لله الأمر من قبل ومن بعد!!
ساوضح أكثر.
الزواج والزنى كلاهما علاقة معروفة فى اللقاء بين الرجل والمرأة ، نفس الفعل ونفس الكيفية ، ولكن فى حالات معينة نعده زواج يعنى حلال ، وفى مواضع أخرى نعده زنى يعنى حرام كيف إذاً نفرق بين هذا وبين ذاك؟؟
ليس عندى أسلوب آخر للتوضيح ، وإذا لم تجاوب مباشرة ، فسأعتبر هذا إفلاس ، ونطلب من المشرفين إغلاق الموضوع لضعف مستوى المحاور.
بالمناسبة : أيهما صواب وأيهما خطأ : ( زنى ) أم ( زنا )؟؟

[QUOTE]
هل لأن العلاقة الجنسية قد تكون قاسما مشتركا فى الحالين فلا بد أن يكون هناك حدا فيما بينهما .. ؟؟؟؟
لا ياسيد أبا جهاد ..
لا حد بين هذه وتلك لأنه لاعلاقة أصلا فيما بين الفرضين
فذاك مسمى .. والآخر مسمى مختلف تماما
وكل مايربط بينهما .. أن النكاح شرعه الله وأحله والزنا أبغضه الله وحرمه
[/QUOTE]
أنت ، إن شاء الله بتفهم ولا جئت لتضيع وقتنا؟؟
أنت قلت : ( النكاح شرعه الله ) وأنا أسألك : ما هى كيفيته التى تفرقه عن الزنى؟؟

[QUOTE]
.. النكاح ياسيد أبوجهاد قد يربط بين الطرفين وينتج العديد من الآثار المترتبة على عقده من دون أن تكون هناك أى علاقة جنسية بين طرفيه.
[/QUOTE]
بتفهم؟؟؟
أنا لم أسألك عن آثار الزواج أنا أسأل عن كيفيته. وصلت؟
[QUOTE]
وَإِنْ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ إِلَّا أَنْ يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَ الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ ۚ وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ۚ وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
[/QUOTE]
ما علاقة الآية الكريمة بسؤالى؟؟

اقتباس:

والنكاح ليس شرعة جديدة أتانا بها القرآن ووضعت شروطها السنة كما يتوهم صاحبك ويتلذذ بذلك التساؤل الأهبل الذى لا يستأهل ردا.
فالنكاح آية (نعمة)من نعم الله(آياته) على الإنسان منذ بدء الخليقة.

الزنى كذلك موجود منذ بدء الخليقة! أم تريد أن تزعم أن الناس كانوا مسلوبى الشهوة أم فاقدى الأعضاء التناسلية؟
يا ترى هل قرأت قصة ابنى آدم فى القرآن أم القرآن الذى تؤمن به ليس فيه هذه القصة؟!

اقتباس:

وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21)
وقد فرض الله أحكاما خاصة بعقد النكاح.
فهو أولا كونه عقد (عقدة النكاح)

عقد؟؟؟
ياااه.
طيب هات بنود هذا العقد من القرآن.
على فكرة العقد غير العقدة!!!
عادى ، قلنا أن منكرى السنة فقدوا السنة وفقدوا اللغة ، فكل شئ عندهم أمسى مختلطاً.



اقتباس:
ثانيا المهر


الدليل؟؟؟
اسم السورة ، ورقم الآية.

اقتباس:
ثالثا الإرادة (الإيجاب والقبول)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا ۖ وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ ۚ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا (19)


هل عيناك فى رأسك؟ أم أقرضتهم لأحد؟؟
أنا أتحدث عن الزواج وليس عن الميراث!!
واضح أنك تلميذ غشاش وخايب فى نفس الوقت. تتلصص على أركان وشروط صحة الزواج التى وضعها فقهاء أهل السنة ثم تريد أن تلفق لها أدلة من القرآن غير متعلقة بها.
هئ !!
شئ آخر الإرادة هذه تكون متوفرة بين عمليتى الزواج والزنى ، فالذى يزنى بامرأة يفعل بها هذا بإرادتها وبرضائها ، وإلا لسُمّى شئ آخر ==> اغتصاب.
فما الفارق بين الزواج وبين الزنى فكلاهما فيه الإيجاب والقبول؟



اقتباس:
وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا ۚ أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا (20)
اقتباس:



هذا مشترك بين الزواج وبين الزنى!! فالذى يزنى بامرأة يعطيها فما الفرق بين هذا وذاك؟


اقتباس:
رابعا.. الإشهار
اقتباس:

وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ أَوْ أَكْنَنْتُمْ فِي أَنْفُسِكُمْ ۚ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَّ وَلَٰكِنْ لَا تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا إِلَّا أَنْ تَقُولُوا قَوْلًا مَعْرُوفًا ۚ وَلَا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ النِّكَاحِ حَتَّىٰ يَبْلُغَ الْكِتَابُ أَجَلَهُ ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ (235)


أولاً : الإشهار هذه أنت سرقتها من عندنا. فلا تسرق أسلحتنا وتحاربنا بها.
ثانياً: هناك فرق بين الإشهار عند الزواج وبين عدم التواعد سراً عند التعريض بالخطبة.
__________________
قـلــت :
[LIST][*]
من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )).
[*]
ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )).
[*]
ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )).
[*]
ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ).
[/LIST]
رد مع اقتباس