عرض مشاركة واحدة
  #8  
قديم 2009-05-20, 07:58 PM
مصطفى سليم مصطفى سليم غير متواجد حالياً
عضو جديد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-04-25
المشاركات: 37
حوار

تعلم بأن كفار قريش قالوا لمحمد نفس العبارة الذى قلتها لى مع الفارق الشاسع فرد عليهم الرسول(قل ان على ضللت فأنماأضلنفسى)وتعلم شىء من حكمه الرسول(ان ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين) فقد سمى الله كلماته التى انزلها على رسوله(الكتاب-التبيان-الهدى- الفرقان-الذكر-النور-البصائر-الوحى-الحكمه-السبيل-البيان- القرأن-)فهم جميعا شىء واحد ومع هذاسمى بكلمات متعددة كذلك ...التلاوه والبيان شىء واحد ولكن المعضله انك تفهم (وأنزلنا اليك الذكر لتبين)على أنها توضيح فأنت أستشهدت بأيات تقر بوضوح الكتاب فما فائدة الرسول وما هى مهمته أذا لم تكن توضح؟؟؟؟وهذا شأن كثير من الناس ......قديما أيام بعثه الرسول وللأسف فهم الناس أن محمدا لم يأتىبشىء من عنده ؟؟؟ وأن هذا القرأن يوحى أليه من السماء ؟؟ وللأسف لم يفهم مسلم اليوم الذى فهمه كفار ومؤمنى قريش (وقالوا هو أذن) ورد الله عليهم(قل أذن خير) فمهمه الرسول وجميع الرسل هو البلاغ فقط ( وما نرسل المرسلين ألا مبشرين ومنذرين)وهنا أّذكر قول الشيخ الشعراوىبالنص لو أن للقرأن تفسير لكان أولى بالنبى أن يفسر القرأن ولوجدنا تفسيرا يكتب عليه تفسير محمد بن عبد الله ولكن أن اقول خواطرى حول القرأن أرجع الى تسجيلاته.....فما هى حقيقة (لتبين) يفسرها الذى كتبها(هذا بيان للناس وهدى وموعظه للمتقين) (خلق ألأنسان علمه البيان)بل هو أيات بينات فى صدور الذين أتوا العلم(ولقد جائكم يوسف من قبل بالبينات)(ولما جاء عيسى بالبينات قال قد جئتكم بالحكمه)(وأتيناهم بينات من الأمر) (لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب)(وأذا تتلى عليهم أياتنا بينات ما كان حجتهم الا ان قالوا أئتوا بأبأئنا)( هو الذى ينزل على عبده أيات بينات) (رسولا يتلوا عليكم أيات الله مبينات)وهنا التحذير(فلما جائتهم رسلهم بالبينات فرحوا بما عندهم من العلم) أى ان العلم هو ا لأساس وليس ألأيمان ..... اللف والدوران ليس من مهمتنا نريد تحطيم التقليد الأعمى بدون تعقل أنت فهمت من ألأباء والأجداد أن طاعه الله فى كتابه فما هى طاعه رسوله؟؟ لابد ان تكون طاعه فى شىء أخر؟؟ أنت حينما تذهب الى السعوديه بالطائرة ءألذى قادك الى السعوديه الطيار أم الطائره؟؟؟ فطاعة الرسول فى المنهج الذى أنزل عليه فالذى قادك هو الرسول والذى رسم المنهج هو الله ولذلك ان اطعت الرسول فقد أطعت الله وأذاأطعت الله فلا بد أن تطيع الرسول المسأله سهلة جدا بدون تعقيدات المقلدين......ولو سلمت بما تريد أنت بأن الرسول مهمته الشرح وليس البلاغ فقد ألزمت الله بأن يرسل لنا رسول كل مائه عام على الأقل يشرح لنا ماغمض علينا وأن فائده كتابه المحكم والواضح والمفسر بذاته معدومه وأن تلزم الله بأن ينزل كتابا وشرحه(كتابان) يحفظهما معا...ولذلك قال الله(أولم يكفهم أنا أنزلنا عليهم الكتاب يتلى عليهم ....الملاحظ ان كتاب الله غير كافى للبشر(المقلدون)....وللأسف أنت رفضت أن يكون الحل فى كل ألأحوال من الكتاب وتعمدت أن يكون هناك شىء أخر أنت تؤمن به فوق كتاب الله وهذا شأنك فقط....(من قال أن السنه كتاب منزل) بالنص هذا كلامك أنت خالفت جموع المقلدين فقد أجمعوا أن السنه وحى ألهى منزله على الرسول حكمها مثل القرأن وهى مشرعه كما شرع الله وهى مكمله وموضحه.... الهم الا أن تكون زلة لسان لابد أن تستغفر اكثر من سبعين مره حتى يتوب الله عليك....أنا أوا فق أن الرسول لايخطئ فى الجانب الدينى بتاتا ونهائيا....لماذا تحمل نفسك وزر أننا(.....) طيب أفرد مثلا اليوم أنا كافر ثم بعد ذلك أمنت بما أنت أمنت به وهو الحق من وجه نظرك فما مصير شهادتك؟؟ أتأثم عليها أم تثاب ؟؟ أفدينى.....أنا منتظر منك الرد على ماكتبته أمس
رد مع اقتباس