عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 2010-10-08, 09:31 AM
تُستر تُستر غير متواجد حالياً
عضو جديد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-10-07
المشاركات: 15
افتراضي المنهجية المتبعة في النقاش .. اتمنى من الجميع الالتزام

المنهجية المتبعة في النقاش .. اتمنى من الجميع الالتزام

الان اخواني الافاضل اضع لكم مثالا عن المنهجية التي ستتبع في النقاش

اولا : يجب على الإخوان نفي هذه الشبه عن قادتهم وعن جماعتهم بالدليل العلمي الموثق .. فإن كان لديهم دليل علمي فليتفضلوا وإن لم يكن .. فحق لهم التساؤل عن المصير الذي تقودهم إليه جماعتهم


كل المعلومات الواردة المراد نفيها من مواضيع الحملة .. وهي متجددة لذلك اطلب من الاعضاء تجديد الاسئلة واضافتها كلما اضيف موضوع جديد " نظرا لانشغالنا الشديد فاعذرونا بارك الله فيكم وانتم اهل لهذا وانتم قادرون على القيام بالمهمة خير قيام جزاكم الله كل خير "


المعلومات المراد نفيها من قبل الإخوان .. " متجددة ومقتبسة من مواضيع الحملة "

المقال الاول
المعلومة الاولى :

من هذه الممارسات ما لوحظ من تواجد إيراني وشيعي مضخم ومبالغ فيه كثيراً كما رصده مراسل "لجنة الحقيقة للدفاع عن عقيدة أهل السنة في فلسطين"[3]، في ملتقي القدس الدولي باسطنبول في شهر 11/2007 ، والذي عقد بمبادرة من مؤسسة القدس الدولية التي يرأس الدكتور يوسف القرضاوي مجلس أمنائها






المعلومة الثانية :
وتكرر هذا الأمر - الحضور المكثف الإيراني والشيعي – في "المؤتمر الوطني الفلسطيني" ، والذي دعت إليه حماس .. " الفقرة اللاحقة للمعلومة السابقة في المقال"



المعلومة الثالثة :
ورغم سيطرة حماس على قطاع غزة لا تزال تتواصل الجهود العلنية لنشر التشيع في غزة، ومن ذلك توزيع العديد من الكتب الدعائية للفكر الشيعي مثل : كتاب " لأكون مع الصادقين" للتيجاني وكتاب "ليالي بيشاور" و كتاب "ولاية الفقيه" وكتاب "مختارات من أقوال الخميني" ، كما تم توزيع نشرة معنونة بـ"عاشوراء مدرسة البطولة والفداء" في يوم عاشوراء الماضي .



المعلومة الرابعة :
وحين تم اغتيال المسؤول الأمنى لحزب الله تسابق – للأسف – قادة حماس على رثائه وتأبينه وأقاموا له حفل تكريم في غزة !!
عماد مغنية الذي كان وراء العديد من الجرائم بحق الإسلام والمسلمين في السعودية والكويت ولبنان والعراق ، كما أنه كان وراء دعم ورعاية إيران لجيش المهدى التابع لمقتدى الصدر، الجزار الذي أمعن في قتل المسلمين من أهل السنة في العراق ولم ينجوا منه حتى فلسطينيو العراق !!




المعلومة الخامسة :
ولا نعرف في أي سياق نضع تصريح أحمد يوسف مستشار رئيس الحكومة الفلسطينية إسماعيل هنية ، الذي قال:"ما العيب أن تكون شيعياً؟ فالشيعة هم عز هذا الزمان"!! هل نضعه في سياق الدبلوماسية والمزايدة أم نأخذه على ظاهره لأن ما تعلمناه أن السياسي المسلم يوري ولا يكذب كما يفعل بقية الساسة!!



المعلومة السادسة :
ففي مقابلة لمجلة البيان[6] مع الأستاذ خالد مشعل، وسئل عن مأساة ومجزرة الميلشيات الشيعية ضد فلسطينيي العراق إعترف مشعل أنه " لما بدأ الظلم يصيبهم، ولما بدء القتل من الميلشيات الظالمة؛ حاولنا من خلال علاقاتنا السياسية أن نوفر لهم الحماية، لكن للأسف لم ننجح! واستمر القتل والإيذاء، ولذلك اضطررنا إلى أن نبحث مشروعاً آخر، وهو إيوائهم في بلاد مختلفة ".
وهنا نعتب على الأستاذ مشعل لماذا لم تسمى المجرم باسمه؟ مشاعر من تراعي ؟ أهلك يقتلون ويشردون وتعجز عن تسمية المجرمين باسمهم "الميلشيات الشيعية" أو "جيش المهدي" ، المدعوم من إيران وحزب الله وعماد مغنية !! ماذا تركت للساسة العرب ؟؟
المصدر:مجلة البيان عدد 246 – 2/2008



المقال الثاني
المعلومة الاولى
يصف الاستاذ فتحي الخميني الرافضي بقوله : (قلة قليلة من مجددي الإسلام في هذا العصر الذين طرحوا الإسلام كبديل عالمي. والإمام الخميني رحمه الله يعتبر من هؤلاء)./انظر: مجلة الشهاب الإخوانية ، عدد 2 ، شوال 1412.




المعلومة الثانية
وفي مقابلة مع الاستاذ رجل الاعمال القيادي يوسف ندى في برنامج شاهد على العصر الذي اجراه معه احمد منصور، ذكر الاستاذ ندى انه كان يورد اسلحة الى ايران اثناء حربها مع العراق في ظرف كان الايرانيون بحاجة ماسة الى السلاح ومع ذلك لم يعط الايرانيون كثيرا من مستحقاته المالية.



---------------
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى
رد مع اقتباس