عرض مشاركة واحدة
  #13  
قديم 2011-03-24, 08:09 PM
غريب مسلم غريب مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-06-08
المشاركات: 4,040
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لا ديني مشاهدة المشاركة
من الثديات، و التي بدورها تطورت من الزواحف، و التي تطورت من الأسماك، و التي تطورت من كائنات بدائية، و التي بدورها تطورت من كائنات وحيدة الخلية. (هذا تصوري للخريطة العامة للتطور و لكن لست متخصصا في مجال الأحياء)
لماذا من الثدييات؟ وعلى أي أساس قلت أن الثدييات تطورت من الزواحف؟ لم لم تتطور (إن كان كذبك صحيحاً) لماذا لم تتطور من الأسماك أو من الطيور أو الحشرات؟ وما الثديي المتطور من الأفعى أو السلحفاة؟
تصورك لا يهمني كونك جاهل في مجال العلم، والدليل ستراه في الاقتباس اللاحق.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لا ديني مشاهدة المشاركة
أما كيف ظهرة الحياة من اللا حياة، فهذا سؤال خارج مجال نظرية التطور.. و يدخل في نظرية النشوء.. التي بعكس التطور ليست مثبته و إنما فرضية و عليها أبحاث كثيرة. إن كان يهمك هذا الموضوع، هذا أحد الحائزين على جائزة نوبل في الطب، بروفيسور جامعة هارفارد جاك سوزستاك يلقي محاضرة عن آخر تطورات أبحاثه في ظهور الخلية الأولى:

http://www.youtube.com/watch?v=E14UGprN2uk
وكأنما الجاهل أثبت نظرية التطور.
ألم أقل لك أنك جاهل وبامتياز.
متى أثبت نظرية التطور إثباتاً علمياً؟ كل ما تقوله وجهة نظرك وأسيادك، فهل من دليل علمي؟
كيف تؤثر المهارات المكتسبة على الجينات؟
كيف ظهرت الطفرة الوراثية في أكثر من كائن حي واحد؟
ما الذي أثر على بذرة الجنين، وجعل الطفرة تظهر؟ هل بسبب تسرب إشعاعي؟ أم بسبب هرمونات كيماوية صناعية؟
هل بالطفرة يتغير تركيب الدماغ والقلب والجهاز التنفسي والجهاز التناسلي وشكل الكائن الحي؟
طبق فرضيتك المزعومة في المقارنة بين الزواحف والأسماك، هل تجد شيئاً واحداً متشابهاً بين الكائنين؟
لماذا توقف التطور ولم يعد يحدث؟
لماذا كل الطفرات الجينية التي يدرسها العالم كله اليوم ومع وجود كل وسائل الاتصال والتكنولوجيا، لماذا لم نجد حالة طفرة واحدة جيدة؟

عن نفسي لا أحب حوار الملاحدة، والسبب أنهم جهلة، يحاولون إيهام الناس أن كلمة العلمانية Secularism جاءت من العلوم Science، وحينما تبدأ الحوار معهم بالعلم تراهم أجهل الجهلة.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
رد مع اقتباس