عرض مشاركة واحدة
  #34  
قديم 2013-04-09, 06:55 PM
أبو أحمد الجزائري أبو أحمد الجزائري غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-07-11
المشاركات: 6,886
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة youssefnour مشاهدة المشاركة
الأخ الكريم أبو أحمد الجزائرى
أنت تقول في سياق حوارك عن الإختلاف

[gdwl]خلاص لا داعي لباقي الكلام في النقطة الأولى أمر إلى الثانية[/gdwl]
يا أخي الكريم أنت تبرر الإختلاف في عقيدة المسلم، وهذا شيء خاطئ ، لذلك وضحت لك إن سنة الإختلاف في العقيدة تكون بين الكفر والإيمان ، وليس بين أهل العقيدة الواحدة،، فهل يمكننا نحن المسلمين أن نختلف على صحة القرآن،،، بالطبع لا،، لأننا لو إختلفنا على صحة الكتاب سيكون أحدنا كافر ، أما الإختلاف في الشق الثاني للتشريع لا تستطيع معه أن تصل إلي الحق.
فإن كل فرقة تدعي إنها على الحق والباقي على الباطل، ثم تأتي كل فرقة بإثبات حجية أحاديثها من داخل ما ورثته من أحاديث فكيف بالله عليك أن تحدد من منهم هو الحق ومن منهم هو الباطل.
ثم أنت تقول:
[gdwl]أين رأيتني جعلت الرواية البشرية حاكمة على الأية في اي مشاركة ؟؟؟[/gdwl]
سأثبت لك من هذه المشاركة -بدلا من أن نذهب لمشاركات سابقة- إنك تجعل الرواية البشرية حاكمة على الآية القرآنية
فمثلا لا يوجد في القرآن الكريم تشريع لصلاة تسمى صلاة الجنازة وإنما هذه الصلاة جاءت عبر الأحاديث.
ومع ذلك تريد من القرآن الكريم أن يثبت صحة الحديث،،، ، فكيف سأثبتها من القرآن الكريم، إذا لم يكن هناك أساسا تشريع بصلاة الجنازة .
أما إذا كنت تعلم أنت إن القرآن الكريم أشار إلي صلاة الجنازة فأرجوا أن تذكر لي هذه الآية الكريمة،،، وأرجوا ألا يكون قصدك ما جاء في الآية (84) من سورة التوبة.
تحياتي وأنتظر تواصلك إن شاء الله
شوف يا استاد
خير الكلام ما قل و دل
أنا تكلمت في نقطتين محددتين
النقطة الأولى
الإختلاف و قد إعترفت أنها من سنن الله فلا داعي لباقي الكلام و لا تقولني ما لا أقول و كقولك


في المشاركة22
اقتباس:
يا صديقى لا تجعل الرواية البشرية حاكمة على "الآية القرآنية"
ثم أعدتها مرة اخرى في المشاركة28:

اقتباس:
- إنك تجعل الرواية البشرية حاكمة على الآية القرآنية
أنا أتيتك بالدليل أية من كتاب الله و قد إعتر فت دقق في كلامك :
اقتباس:
إن من سنن الله في الكون هو الإختلاف ، مثل الظلام والنور ، السماء والأرض ، وأيضا الضلال والهدى

بعدهذا الإعتراف ما تقوله من كلام يبقى ليس له معنى و هذا ما أقول أنا خلاص الكلام الزائد ليس له فائدة مادام إعترفت إلا إذا تريد التنصل من من كلامك .
أنت ملزم بالتوقف عند كلام الله و إذا لا فمعناه أن العبارة " يا صديقى لا تجعل الرواية البشرية حاكمة على "الآية القرآنية" التي قلتها عني تنطبق عليك يعني أنت الذي يجعل كلامه على كلام الله و لا تقولني ما لا أقول
النقطة الثانية التي أنتظرها هي تفاصيل الصلاة التي سألتك عنها و هي صلاة الجنازة أين هي ؟؟؟
رد مع اقتباس