تغريدات تاريخية (390) :
* بين الأمس واليوم:
نصبت بريطانيا شاه شجاع بأول غزو لها لأفغانستان سنة 1839 وهو من قبيلة بابلوزي البشتونية وهي نفس قبيلة كارزاي، بينما قاد المقاومة ضدها يومها محمد شاه من قبيلة هوتاك وقتل لها 18500جندي بريطاني وهندي، وهي نفس القبيلة التي ينتمي لها ملا محمد عمر
* هدم الشيوعيين في اوزباكستان خلال الاحتلال السوفييتي أكثر من 900 مسجد ، رحل الشيوعيين واندثر حكمهم وتفكك الاتحاد السوفييتي وبقى الاسلام في هذا البلد ، ويوجد في اوزبكستان اليوم بعد استقلالها عام 1991م أكثر من 2000 مسجد .
* من بعض ماورد في الشريط الوثائقي لمحطة سي أن أن عن حرب أفغانستان وبمقابلات قادة الجيش الأميركي فيها:
ستة آلاف قتيل أمريكي و100 ألف قتيل أفغاني
لمن نكن نفهم المشكلة
لا رؤية سياسية واضحة
شن الحرب على العراق أضعفنا بأفغانستان
ما حققناه في 20 عاماً لا يوازي الكلفة
وكارزاي لم يكن شريكا استراتيجيا ملائما
* الخوارزمية والقدس: تحالف إسماعيل أبو الخيش مع الصليبيين ضد ابن أخيه الصالح أيوب ملك مصر وسلمهم القدس فاستنجد أيوب بالخوارزمية فعبروا الفرات في عشرة آلاف فارس ووصلوا القدس فاستردوه من الصليبيين وكان فيه ستة آلاف صليبي فقتلوهم وطاردوا الفارين الى يافا ولم ينج منهم إلا 300 فرد فقط.
* وصف المؤرخ الإسباني أبانيز فتح الأندلس فقال:
لقد استقبلت إسبانيا أولئك المسلمين استقبالا حسنا وسلمتهم القرى قيادتها بغير مقاومة. فما أن يقتربوا من إحدى القرى حتى تتلقاها بالترحاب. لم يكن فتحا فرِض على الناس برهبة السلاح، بل حضارة جديدة بسطت أيديها على جميع مرافق الحياة بسطا
* من طرائف ما جرى في سفارة إلى الأندلس، حين وصل ملك قشتالة وليون أُردونيو الرابع لقرطبة مع جمع من أعيانه 351هـ (لطلب العون وابداء حسن النية) استقبله الخليفة الحكم المستنصر بقاعة السفراء، مدينة الزهراء، وليؤكد الملك ولاءه لقرطبة أقسم على الوفاء بتعهداته، بل قدم ابنه رهينة على ذلك!
يتبع