[محب الأل و الأصحاب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد1994

في قوله تعالى : ان الله معنا , لايمكن ان تشمل ابا بكر لانها لو شملته لكان الله انزل سكينته عليه اي لقال الله تعالى فانزل الله سكينته عليهما ولكن الله عز وجل لم ينزل سكينته على ابو بكر , ومن المشهور عند العرب استخدام صيغة الجمع على المفرد كقوله تعالى ( انا لنحن نزلنا الذكر )

وحتى لو شملته المعية فهذا لايثبت شيئا , فقوله تعالى ( ان الله معنا ) تعني ان الله يراقبنا وليس معناها التأييد , اي انه تبارك وتعالى لا يؤيد ابا بكر كما يؤيد وينصر الرسول عليه الصلاة والسلام والا لكان الله انزل سكينته على ابو بكر , فالمعية لا تثبت ان ابا بكر مؤمنا , لانه ممكن ان يكون مجموعة من الكفار والله معهم والدليل من القران الحكيم ... قوله تعالى : ( ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادسهم ولا أدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم أين ما كانوا ثم ينبئهم بما عملوا يوم القيامة إن الله بكل شيء عليم ) .

والان جاء دوري في السؤال ... لماذا الله لم ينزل سكينته على ابو بكر؟؟؟ مع العلم ان السكينة تنزل على المؤمنين من عباده وابا بكر كان في حاجة اليها فلما لم تنزل السكينة عليه ؟؟؟؟؟

ليس هذه شروطي عليك
أن تدلل
بالأية إذا ما عندك بالرواية الصحيحة
أو كلام علماءك قلت لك كلام من عندك لا يلزمني و الأية التي جئت بها تتكلم وعن النجوى و ليس موقف الخوف
ما جاوبت
لماذا معنا و لم يقل معي
معنا يعني أحنا الإثنين ومعي يعني وحدي هل تريد لسنان العرب
تفضل