[ابو هديل]

.
.
.
.
.




كلكم تعرفون و تذكرون هذه الأكاذيب (المهدي والكافي) - (الكتب الاربعة والقرآن) - (صحة الكتب الاربعة) الخ



1- (وكان تأليف الكافي بالأمر المشافهي من صاحب الأمر المهدي).
الهدايا لشيعة أئمة الهدي - العلامة المحدث الشيخ شرف الدين محمد مجذوب التبريزي ج1 ص69

2- يقول المحقق المحمودي في المسترشد ص14 هامش1 : كما كانت تلمع الكتب الحديثية الأربعة بعد كتاب الله العزيز.
يحكى أن الدربندي أنه كلما أخذ كتاب تهذيب الأحكام للطوسي يقبله و يقول : كتب الحديث [ مثل ] القرآن المجيد يلزم احترمه.
الكنى والألقاب - الشيخ القمي ج2 ص229

3- (بل ورد في الكافي مع حكم الكليني بصحة أخباره).
روضة المتقين - محمد تقى مجلسي ج1 ص133

4- (وإلا فالظاهر صحة أخبار الكافي جميعاً بحكم المؤلف بصحته).
المصدر السابق ج7 ص84

ومثلهم قال الحر العاملي في الوسائل 20/ 46 والمحقق البحراني في الحدائق 1/ 97 وغيرهم و قال الكاشاني في أسرار العبادات ص56 (كتاب الكافي ومن لا يحضره الفقيه صحيحه بشهادة مؤلفيها). بل قال النائيني (إن المناقشة في إسناد روايات الكافي حِرفة العاجز).

الــخ


يقول الساعدي في الضعفاء من رجال الحديث 1/ 36

وجود الوضاعين والكذابين والمدلّسين من الرواة في الكتب الأربعة وغيرها.

ويقول بن ادريس الحلي في السرائر 1/ 267

و قد ذهب بعض أصحابنا و هو شيخنا أبو جعفر الطوسي في نهايته اعتمادا على خبر رواه عمار الساباطي و عمار هذا فطحي المذهب كـــــــــافر ملعون و لا يلتفت إلى أخبار الآحاد التي لا توجب علما و لا عملا خصوصا إذا أوردها و رواها الـــكـــفّــــــار و مخالفو المذهب مثل عمّار و غيره.





.
.
.
.
.