عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 2013-02-28, 02:58 AM
ايوب نصر ايوب نصر غير متواجد حالياً
مسئول الإشراف
 
تاريخ التسجيل: 2012-10-23
المشاركات: 4,829
افتراضي

اقتباس:
لربما اخ عمر ايوب . استصغرنى او انى ليس لدى شهادة او اخطاء املائية هى المشكل
لا استصغرك و ما عدا ادا كنت تستصغر نفسك
اقتباس:
تفسير ابن كثير .... فى كتابه عن كلمة ( الدلوك )
مسألة: الجزء الخامس التحليل الموضوعي
( أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا ( 78 ) ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا ( 79 ) ) .
يقول تعالى لرسوله صلى الله عليه وسلم آمرا له بإقامة الصلوات المكتوبات في أوقاتها : ( أقم الصلاة لدلوك الشمس ) قيل لغروبها . قاله ابن مسعود ، ومجاهد ، وابن زيد
هنا ابن كثير كان دكيا لم ياخد المسؤولية كاملة .. وردد جملة ( قيل لغروبها ) . هل كان خائفا . هل كان فى نفسه شك . لا ادرى .. ولكن ابن مسعود و مجاهد و ابن زيد
.. تابع اخ عمر ايوب
ثم رواه عن سهل بن بكار ، عن أبي عوانة ، عن الأسود بن قيس ، عن نبيح العنزي ، عن جابر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، نحوه . فعلى هذا تكون هذه الآية دخل فيها أوقات الصلاة الخمسة فمن قوله : ( لدلوك الشمس إلى غسق الليل ) وهو : ظلامه ، وقيل : غروب الشمس
الباحت عن الحق او الحقيقة عليه ان يتمتع بنوع من الامانة العلمية
اليك باقي كلام ابن كثير و ماخود عن كبار علماء الامة كمالك و نافع و ابن مسعود ( قال هشيم ، عن مغيرة ، عن الشعبي ، عن ابن عباس : " دلوكها " : زوالها . ورواه نافع ، عن ابن عمر . ورواه مالك في تفسيره ، عن الزهري ، عن ابن عمر . وقاله أبو برزة الأسلمي وهو رواية أيضا عن ابن مسعود . ومجاهد . وبه قال الحسن ، والضحاك ، وأبو جعفر الباقر ، وقتادة . واختاره ابن جرير ، ومما استشهد عليه ما رواه عن ابن حميد ، عن الحكم بن بشير ، حدثنا عمرو بن قيس ، عن ابن أبي ليلى ، [ عن رجل ] ، عن جابر بن عبد الله قال : دعوت رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن شاء من أصحابه فطعموا عندي ، ثم خرجوا حين زالت الشمس ، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم فقال : " اخرج يا أبا بكر ، فهذا حين دلكت الشمس )
اقول : اي الدلوك هو الزوال و لو اخدنا بكلامك اي ان الدلوك هو الغروب فهدا يعني ان الصلاة تقام لدلوك الشمس اي لغروبها فهده الفترة يدخل فيها الظهر و العصر و المغرب
نرجع لابن كثير ( وقيل : غروب الشمس ، أخذ منه الظهر والعصر والمغرب والعشاء ) انتهى


اقتباس:
تفسير الطبرى .. تفسير كلمة الدلوك
مسألة: الجزء السابع عشر التحليل الموضوعي
القول في تأويل قوله تعالى : ( أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا ( 78 ) )
يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم ( أقم الصلاة ) يا محمد ( لدلوك الشمس ) .
واختلف أهل التأويل في الوقت الذي عناه الله بدلوك الشمس ، فقال بعضهم : هو وقت غروبها ، والصلاة التي أمر بإقامتها حينئذ : صلاة المغرب . [ ص: 513 ]
ذكر من قال ذلك :
حدثني واصل بن عبد الأعلى الأسدي ، قال : ثنا ابن فضيل ، عن أبي إسحاق ، يعني الشيباني ، عن عبد الرحمن بن الأسود ، عن أبيه ، أنه كان مع عبد الله بن مسعود ، على سطح حين غربت الشمس ، فقرأ ( أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل ) . حتى فرغ من الآية ، ثم قال : والذي نفسي بيده إن هذا لحين دلكت الشمس وأفطر الصائم ووقت الصلاة .
حدثنا ابن بشار قال : ثنا ابن أبي عدي ، عن سعيد ، عن قتادة ، عن عقبة بن عبد الغافر ، أن عبيدة بن عبد الله كتب إليه أن عبد الله بن مسعود كان إذا غربت الشمس صلى المغرب . ويفطر عندها إن كان صائما ، ويقسم عليها يمينا ما يقسمه على شيء من الصلوات بالله الذي لا إله إلا هو ، إن هذه الساعة لميقات هذه الصلاة ، ويقرأ فيها تفسيرها من كتاب الله (أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل ) .
حدثنا محمد بن المثنى ، قال : ثنا ابن أبي عدي ، عن شعبة ، عن عاصم ، عن أبي وائل ، عن عبد الله قال : هذا دلوك الشمس ، وهذا غسق الليل ، وأشار إلى المشرق والمغرب .
حدثنا ابن بشار ، قال : ثنا عبد الرحمن ، قال : ثنا سفيان ، عن منصور ، عن مجاهد ، قال : قال ابن عباس : دلوك الشمس : غروبها ، يقول : دلكت براح .
حدثنا الحسن بن يحيى ، قال : أخبرنا عبد الرزاق ، قال : أخبرنا الثوري ، عن أبي إسحاق . عن الأسود ، عن عبد الله ، أنه قال : حين غربت الشمس دلكت ، يعني براح مكانا .
حدثنا الحسن بن يحيى ، قال : أخبرنا عبد الرزاق ، قال : أخبرنا الثوري ، عن منصور ، عن مجاهد ، عن ابن عباس ، قال : دلوكها : غروبها . [ ص: 514 ]
حدثنا بشر ، قال : ثنا يزيد ، قال : ثنا سعيد ، عن قتادة ، قال : قد ذكر لنا أن ابن مسعود كان يصليها إذا وجبت وعندها يفطر إذا كان صائما ، ثم يقسم عليها قسما لا يقسمه على شيء من الصلوات بالله الذي لا إله إلا هو ، إن هذه الساعة لميقات هذه الصلاة ، ثم يقرأ ويصليها وتصديقها من كتاب الله ( أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل ) .
حدثني يونس ، قال : أخبرنا ابن وهب ، قال : قال ابن زيد ، في قوله ( أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل ) قال : كان أبي يقول : دلوكها : حين تريد الشمس تغرب إلى أن يغسق الليل ، قال : هي المغرب حين يغسق الليل ، وتدلك الشمس للغروب .
حدثني سعيد بن الربيع ، قال : ثنا سفيان بن عيينة ، سمع عمرو بن دينار أبا عبيدة بن عبد الله بن مسعود يقول : كان عبد الله بن مسعود يصلي المغرب حين يغرب حاجب الشمس ، ويحلف أنه الوقت الذي قال الله ( أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل ) .
حدثنا ابن حميد ، قال : ثنا جرير ، عن مغيرة ، عن إبراهيم ، قال : قال عبد الله حين غربت الشمس : هذا والله الذي لا إله غيره وقت هذه الصلاة . وقال : دلوكها : غروبها .
اليك الجزء الاخر الدي تجاهلته مع انك ملزوم بدكره للامانة العلمية
وقال آخرون : دلوك الشمس : ميلها للزوال ، والصلاة التي أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بإقامتها عند دلوكها : الظهر .

ذكر من قال ذلك :

حدثنا ابن بشار ، قال : ثنا عبد الرحمن ، قال : ثنا سفيان ، عن الأعمش ، عن عمارة بن عمير ، عن عبد الرحمن بن يزيد ، عن عبد الله ، قال : دلوكها : ميلها ، يعني الشمس .

حدثني يعقوب بن إبراهيم ، قال : ثنا هشيم ، عن مغيرة ، عن الشعبي ، عن ابن عباس ، قال ، في قوله ( أقم الصلاة لدلوك الشمس ) قال : دلوكها : زوالها . [ ص: 515 ]

حدثني موسى بن عبد الرحمن ، قال : ثنا أبو أسامة ، عن عبد الحميد بن جعفر ، عن نافع ، عن ابن عمر ، في قوله ( أقم الصلاة لدلوك الشمس ) قال : دلوكها : ميلها .

حدثنا ابن حميد ، قال : ثنا يحيى بن واضح ، قال : ثنا الحسين بن واقد ، عن سيار بن سلامة ، عن أبي برزة الأسلمي ، قوله ( أقم الصلاة لدلوك الشمس ) قال : إذا زالت .

حدثنا ابن حميد مرة أخرى ، قال : ثنا أبو تميلة ، قال : ثنا الحسين بن واقد ، قال : ثنا سيار بن سلامة الرياحي ، قال : أتيت أبا برزة فسأله والدي عن مواقيت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي الظهر إذا زالت الشمس ، ثم تلا ( أقم الصلاة لدلوك الشمس ) .

حدثني الحسين بن علي الصدائي ، قال : ثنا أبي ، قال : ثنا مبارك ، عن الحسن ، قال : قال الله عز وجل لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم ( أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل ) قال : الظهر دلوكها ، إذا زالت عن بطن السماء ، وكان لها في الأرض فيء .

حدثنا يعقوب ، قال : ثنا هشيم ، قال : أخبرنا يونس ، عن الحسن ، في قوله ( أقم الصلاة لدلوك الشمس ) قال : دلوكها : زوالها .

حدثني يعقوب ، قال : ثنا هشيم ، عن جويبر ، عن الضحاك ، مثل ذلك .

حدثنا أبو كريب ، قال : ثنا ابن يمان ، عن أشعث ، عن جعفر ، عن أبي جعفر في ( أقم الصلاة لدلوك الشمس ) قال : لزوال الشمس .

حدثنا ابن عبد الأعلى ، قال : ثنا محمد بن ثور ، عن معمر ، عن الزهري ، عن ابن عباس ، قال دلوك الشمس : زيغها بعد نصف النهار ، يعني الظل . [ ص: 516 ]

حدثنا ابن عبد الأعلى ، قال : ثنا محمد بن ثور ، عن معمر ، عن قتادة : دلوك الشمس ، قال : حين تزيغ عن بطن السماء .

حدثنا بشر ، قال : ثنا يزيد ، قال : ثنا سعيد ، عن قتادة ، قوله ( أقم الصلاة لدلوك الشمس ) أي إذا زالت الشمس عن بطن السماء لصلاة الظهر .

حدثني محمد بن عمرو ، قال : ثنا أبو عاصم ، قال : ثنا عيسى ; وحدثني الحارث ، قال : ثنا الحسن ، قال : ثنا ورقاء ، جميعا عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ( لدلوك الشمس ) قال : حين تزيغ .

حدثنا القاسم ، قال : ثنا الحسين ، قال : ثني حجاج ، عن ابن جريج ، عن مجاهد قال : دلوك الشمس : حين تزيغ .

وأولى القولين في ذلك بالصواب قول من قال : عنى بقوله ( أقم الصلاة لدلوك الشمس ) : صلاة الظهر ، وذلك أن الدلوك في كلام العرب : الميل ، يقال منه : دلك فلان إلى كذا : إذا مال إليه . ومنه الخبر الذي روي عن الحسن أن رجلا قال له : أيدالك الرجل امرأته ؟ يعني بذلك : أيميل بها إلى المماطلة بحقها . ومنه قول الراجز :
هذا مقام قدمي رباح غدوة حتى دلكت براح
سنكمل باقي كلام المفسرين الدي تجاهله الاخ لنتعلم
رد مع اقتباس