وأدل دليل على أن هذه المتعة ليست صحيحة أنه جاء فى كتبهم أن من تمتع مرة فهو فى درجة الحسين ومن تمتع مرتين كان فى درجة الحسن وثالثة فهو فى درجة على!!! ومن تمتع اربع فهو أفض من على فهو فى درجة النبى!!!
ما هذا الهراء لم تأتى الشريعة بعمل مباح ويكون من يفعله فى درجة النبى فهل تقول الشريعة من أكل التفاح مرة فهو فى درجة الحسين ومرتين يصل للحسن وأربع للنبى؟؟
فلو قالوا هذا ليس مباح بل مستحب نقول وهذا حجة عليكم من وجهين
أول وجه لو كان كذلك لجعله الله أعنى هذا الثواب لما هو أحب لله منه وهو الزواج الدائم
الوجة الثانى أنه لو كان هناك عمل مستحب يوصل لهذه الدرجة لكان أولى منه الواجب وانتم لم تذكروا مثل هذا الفضل لللواجبات
ثم هل من تمتع منكم مرة ومائة تجعلونه كالحسين؟؟ وتعظمونه كالحسين وتعتقدون درجته كالحسين؟؟؟ بالطبع لا
نتابع...