والله يقول : " لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا " ، فهل تعارض قول الله تعالى ؟؟
من يؤمن بالله فلا يُعارض
ومن لا يفهم مُراد الله فسوف يكون مُعارض .
(إن الدّين عِند الله الأسلام )
الأية تقول أن الدِّين واحد ؟؟ وأبو عبيدة فهم من الأية
: "
لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا " ، فهل تعارض قول الله تعالى ؟؟
أن لِكل دّين شرائع مختلفة على زعم فهمهُ هو ؟؟
فمن يفهمه أنهُ مخطأ ؟