عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 2012-01-11, 10:38 AM
محب العترة محب العترة غير متواجد حالياً
عضو جاد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2011-11-21
المشاركات: 415
افتراضي رد: هل هذه عقول بشريه ياروافض<<تربة الحسين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الحميراء مشاهدة المشاركة
1 ـ شفاء من كل داء وأمان من كلِّ خوف:


فقد ثبت أنّ للتربة الحسينية أثراً في علاج الكثير من الاَمراض التي تعسّر شفاءها بواسطة العقاقير الطبية، وقد جرّب الكثير من محبي الاِمام الحسين عليه السلام ونالوا الشفاء ببركة صاحب التربة المقدسة.<< يابوووووي على الكذب


روى محمد بن مسلم عن الاِمامين الباقر والصادق عليهما السلام من أن للاِمام الحسين عليه السلام ثلاث فضائل مميزات ينفرد بها عن غيره من جميع الخلق مع ما له من الفضائل الاُخرى والتي يصعب عدّها قال عليه السلام: «... أن جعل الاِمامة في ذريته، والشفاء في تربته، وإجابة الدعاء عند قبره... » .


وقال الاِمام الصادق عليه السلام: « في طين قبر الحسين عليه السلام شفاء من كل داء وهو الدواء الاَكبر» . علماً أنّ الاَخبار تظافرت بحرمة أكل الطين إلاّ من تربة قبر الاِمام الحسين عليه السلام بآداب مخصوصة وبمقدار معين، وهو أن يكون أقل من حمصة وأن يكون آخذها من القبر بكيفية خاصة وأدعية معينة .


وروي أنّه لما ورد الاِمام الصادق عليه السلام إلى العراق، اجتمع إليه الناس، فقالوا: يا مولانا تربة قبر مولانا الحسين شفاء من كلِّ داء، وهل هي أمان من كلِّ خوف؟ فقال عليه السلام: « نعم، إذا أراد أحدكم أن تكون أماناً من كلِّ خوفٍ، فليأخذ السبحة من تربته، ويدعو دعاء ليلة المبيت على الفراش ثلاث مرات. وهو أمسيت اللهمَّ معتصماً بذمامك المنيع الذي لا يطاول ولا يحاول من شرِّ كلِّ غاشمٍ وطارقٍ من سائر من خلقت وما خلقت من خلقك الصامت والناطق من كلِّ مخوف بلباس سابغة حصينة ولاء أهل بيت نبيك عليهم السلام ، محتجباً من كلِّ قاصد لي إلى أذيّة بجدار حصين، الاخلاص في الاعتراف بحقهم والتمسّك بحبلهم، موقناً أنّ الحق لهم ومعهم وفيهم وبهم، أوالي من والوا، وأجانب من جانبوا.
فصلِّ على محمد وآل محمد وأعذني اللهمَّ بهم من شرِّ كل ما اتقيه، ياعظيم حجزت الاَعادي عنّي ببديع السموات والاَرض ( إنّا جعلنا من بين أيديهم سدّاً ومن خلفهم سدّاً فأغشيناهم فهم لا يبصرون ).
ثمّ يقبّل السبحة ويضعها على عينيه، ويقول: اللهمَّ إنّي أسألك بحقّ هذه التربة، وبحقّ صاحبها، وبحقّ جده وأبيه، وبحقّ أُمّه وأخيه، وبحقِّ ولده الطاهرين اجعلها شفاءً من كلِّ داء، وأماناً من كلِّ خوف، وحفظاً من كلِّ سوء، ثمّ يضعها في جيبه.



فان فعل ذلك في الغدوة فلا يزال في أمان حتى العشاء، وإن فعل ذلك في العشاء فلا يزال في أمان الله حتى الغدوة » .
وروي عن الاِمام الرضا عليه السلام انه ماكان يبعث إلى أحدٍ شيئاً من الثياب أو غيره إلاّ ويجعل فيه الطين ـ يعني طين قبر الحسين عليه السلام ـ وكان يقول عليه السلام: «هو أمان باذن الله » .


2 ـ اتخاذها مسبحة:


والملاحظ أن أهل البيت عليهم السلام كانوا يوصون شيعتهم بضرورة الاحتفاظ بمسبحة من طين قبر الاِمام الحسين عليه السلام واعتبارها أحد الاَشياء الاَربعة التي لابدَّ وان ترافق المؤمن في حلّه وترحاله، قال الاِمام الصادق عليه السلام: «لا يستغني شيعتنا عن أربع: خمرة يصلي عليها، وخاتم يتختم به، وسواك يستاك به، وسبحة من طين قبر الحسين عليه السلام » .


وفي معرض بيان ثواب التسبيح بمسبحة مصنوعة من طين قبر الاِمام الحسين عليه السلام بالاستغفار والذكر مالا ينبغي الاستغفال عنه لعظمة ما يترتب عليه من فوائد وآثار فقد روي عن الاِمام الصادق عليه السلام أنّه قال: « من أدار سبحة من تربة الحسين عليه السلام مرة واحدة بالاستغفار أو غيره، كتب الله له سبعين مرة... » .
وروي عنه عليه السلام أنّه قال: « ومن كان معه سبحة من طين قبر الحسين عليه السلام كتب مُسبِّحاً وإن لم يسبّح بها... » .


3 ـ السجود عليها يخرق الحجب السبعة:


روي عن الاِمام الصادق عليه السلام أنّه قال: « إنّ السجود على تربة أبي عبدالله ـ الحسين ـ عليه السلام يخرق الحجب السبعة » .


وقد علّق الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء على هذا الحديث بقوله: ولعلَّ المراد بالحجب السبعة هي الحاءات السبعة من الرذائل التي تحجب النفس على الاستضاءة بأنوار الحق وهي: (الحقد، الحسد، الحرص، الحدة، الحماقة، الحيلة، الحقارة.


فالسجود على التربة من عظيم التواضع والتوسل بأصفياء الحق يمزقها ويخرقها ويبدلها بالحاءات السبع من الفضائل وهي: الحكمة، الحزم، الحلم، الحنان، الحصانة، الحياء، الحب) .


4 ـ السجود عليها ينوّر الاَرضين السبع:


قال الاِمام الصادق عليه السلام: « السجود على طين قبر الحسين عليه السلام ينوّر إلى الاَرض السابعة










هل هذه عقول بشريه ياقوارض(الله يعز القوارض)


لا يوجد فضل للتربة عن تربة




الحمدلله على الاسلام



وسلووووات على موهميد والي موهمييد
لاحظ معي كلمة التربه بالاحاديث ياترى ماسر ذكرها


مسندأحمد- مسند العشرة المبشرين بالجنة - ومن مسند عليبن أبي طالب (ر) - رقم الحديث : ( 613 )
- حدثنا : ‏ ‏محمد بن عبيد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شرحبيل بن مدرك ‏ ‏، عن ‏ ‏عبد الله بن نجي‏ ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏أنهسار مع ‏ ‏علي‏‏(ر) ‏ ‏وكان صاحب مطهرته فلما حاذى ‏ ‏نينوى ‏ ‏وهو منطلق إلى ‏ ‏صفين ‏، ‏فنادى‏ ‏علي ‏ ‏(ر) ‏ ‏إصبر ‏ ‏أبا عبد الله ‏ ‏إصبر ‏ ‏أبا عبد الله ‏ ‏بشط الفرات ،قلت : وماذا قال : قال : دخلت على النبي ‏ (ص) ‏ ‏ذات يوم وعيناه تفيضان ، قلت : يانبي الله أغضبك أحد ما شأن عينيك تفيضان قال : ‏ ‏بل قام من عندي ‏ ‏جبريل ‏ ‏قبلفحدثني : أن ‏ ‏الحسين ‏ ‏يقتل بشط الفرات ،قال : فقال : هل لك إلى أن أشمك من تربته ، قال : قلت : نعم ، فمد يده فقبض قبضة من ترابفأعطانيها فلم أملك عيني أن فاضتا‏.

مسندأحمد- باقي المسند السابق - باقي مسند المكثرين - رقم الحديث : ( 13050 )
- حدثنا : ‏ ‏مؤمل ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عمارة بن زاذان ‏ ، حدثنا : ‏ ‏ثابت ‏ ‏، عن ‏ ‏أنسبن مالك ‏: ‏أن ملك المطر إستأذن ربه أن يأتي النبي ‏ (ص) ‏ ‏فأذن له ، فقال : ‏‏لأم سلمة ‏ ‏أملكي علينا الباب لا يدخل علينا أحد ، قال : وجاء ‏ ‏الحسين ‏ ‏ليدخلفمنعته ‏ ‏فوثب ‏ ‏فدخل فجعل يقعد على ظهر النبي ‏ (ص) ‏ ‏وعلى ‏ ‏منكبه ‏ ‏وعلى ‏‏عاتقه ‏، ‏قال : فقال الملك للنبي ‏ (ص) ‏: ‏أتحبه قال : نعم ، قال : أما إن أمتك ستقتله وإن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه فضرب بيده ،فجاء بطينة حمراء ، فأخذتها ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏، فصرتها في ‏ ‏خمارها ‏ ‏قال : ‏ ‏قال‏ثابت ‏ ‏بلغنا أنها ‏ ‏كربلاء.

مسندأحمد- حديث أم سلمة - باقي مسند الأنصار - رقم الحديث : ( 25315 )
- حدثنا : ‏ ‏وكيع ‏‏قال : ، حدثني : ‏ ‏عبد الله بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏، عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏أو ‏‏أم سلمة ‏ ‏قال : ‏ ‏وكيع ‏ ‏شك هو ‏ ‏يعني ‏ ‏عبد الله بن سعيد ‏ ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : لأحدهما ‏ : ‏لقد دخل علي البيت ملك لم يدخل علي قبلها، فقال لي : إن إبنك هذا ‏ ‏حسين ‏ ‏مقتول ،وإن شئت أريتك منتربة الأرض التي يقتل بها ، قال : فأخرج تربة حمراء.
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 288 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- عن أنس ، قال : إستأذن ملك القطر على النبي (ص) ، فقال النبي (ص) : يا أمسلمة ! إحفظي علينا الباب فجاء الحسين ، فإقتحم ، وجعل يتوثب على النبي (ص) ، ورسولالله يقبله ، فقال الملك : أتحبه ؟ ، قال : نعم ، قال : إنأمتك ستقتله، إن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه ، قال : نعم فجاءه بسهلةأو تراب أحمر قال ثابت : كنا نقول : إنها كربلاء.


الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 290 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]
- عن عائشة ، أو أم سلمة : أن رسول الله (ص) قال لها : لقد دخل علي البيتملك لم يدخل علي قبلها ، فقال : إن حسيناً مقتول، وإنشئت أريتك التربة .... الحديث.

- عن سعيد بن جمهان : أن النبي (ص) أتاه جبريل بتراب من التربةالتي يقتل بها الحسين، وقيل : إسمها كربلاء ، فقال النبي (ص) : كرب وبلاء.

- عن علي ، قال :ليقتلن الحسين قتلاً، وإنيلأعرف تراب الأرض التي يقتل بها.
:


الألباني- كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 822 )
نوع الحديث : صـحـيـح
- نص الحديث : لقد دخل علي البيت ملك لم يدخل علي قبلها ، فقاللي : إن إبنك هذا : حسين مقتول ، وإن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها ، قال : فأخرج تربة حمراء، صحيح.



رد مع اقتباس