[align=center]"عندالشيعة طين مصر يذهب بالغيرة ويورث الدياثة!"
محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن علي بن أسباط ، عن أبي الحسن الرضا ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : لا تغسلوا رؤوسكم بطين مصر، فإنه يذهب بالغيرة ، ويورث الدياثة (1)
(1) الكافي 6 : 501 | 25.
* الغيرة : الحمية والأنفة ( لسان العرب 5 : 42 ).
* الديوث : الذي تزني امرأته وهو يعلم بها ، ويقال : هو الذي يدخل الرجال على زوجته ( مجمع البحرين 2 : 253 ).
عبدالله بن جعفر في ( قرب الإسناد ) : عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، قال : سمعت الرضا ( عليه السلام ) يقول ـ وذكر حديثا في ذم مصر ـ فقال : ولقد قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :لا تغسلوا رؤوسكم بطينها ، ولا تأكلوا في فخارها فإنه يورث الذلة ، ويذهب بالغيرة ، قلنا له : قد قال ذلك رسول الله ( صلى الله عليه وآله )؟ قال : نعم. (2)
(2) قرب الإسناد : 165.[/align]
__________________
تعريف الناصبي عند الرافضة:
عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: ليس الناصب من نصب لنا أهل البيت لأنك لا تجد رجلاً يقول: أنا أبغض محمداً وآل محمد(عليهم السلام) ولكن الناصب من نصب لكم وهو يعلم أنكم تتولونا وأنكم من شيعتنا – البحار ج72 ص131 وج27 ص233 وسفينة البحار 8/252 .
|