عرض مشاركة واحدة
  #117  
قديم 2010-01-20, 09:43 PM
حسن عمر حسن عمر غير متواجد حالياً
منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-12-10
المشاركات: 120
تنبيه أبو جهاد الأنصارى


أعلم ياأبا جهاد أن إيمانى بالرسول لا مزايدة عليها ؟؟ وكتابنا ألزمنا بذلك ؟؟ ونؤمن أن للرسول كلاما
؟؟ يطابق القرأن ؟؟ وليس يخالفه ؟؟
ومفهومنا عن الرسول يختلف عن مفهومكم؟؟
فالرسول مبلغ عن الله برسالة بلغها بنصها ؟؟ وليس بمفهومهه هو ؟؟ بمعنى هناك جانب دينى أى تعليمات من الله لا دخل فيها للرسول وهذه التعليمات طبقها الرسول نفسه بحاذفيرها ؟؟ وأمره الله
بتبلغها للناس؟؟ وليس لشرحها ؟؟
وهذا يسمى الوحى !!
وكما أنت قلت فى محل كتباتك أن هناك فى القرأن (محكم)و(متشابه)
فالمحكم عندى هو الذى لا يحتمل القسمة على أثنين ؟؟؟؟؟
والمتشابه عندى هو ما يحتمل القسمة على أثنين؟؟؟؟؟
وكما قرر الله بنفسه أن المتشابه يتبعه الذين فى قُلوبِهم مرض؟؟؟
مثال على ذلك:
يقول الله فى محكم كتابه( لا تدركه الأبصار ) فهذا محكم !! نص واضح وضوح الشمس .. فليس لأنسان أن يرى الله......وقد ضرب الله فى قصة موسى وقال له (لن ترانى) وكما يقول علماء البلاغة أن حرف (لن) يفيد الأستحالة
وكما قالت عائشة رضى الله عنها (من زعم أن محمدا قد ر أى ربُه فقد أفترى على الله الكذب)
ولكن للأسف فى تفسير الأية (وحوه يؤمئذٍناضره الى ربها ناظرة) وهذه آية متشابهه آقر بعض من
العلماء بفرضية رؤيه الله......
ثم جاؤا بحديث عن الرسول(أتدارون فى رؤية القمر.......الى آخر الحديث)
وأذا تتبعنا كلام الله نجد أن كلمة(ناظرة) لا تعنى النظر
فحينما خاطب الشيطان ربُه قال( أنظرنى الى يوم يبعثون) فهل أراد الشيطان النظر أم الأنتظار
وملكة سبأ قالت ( أنى مُرسلة لهم بهدية فناظرة بم يرجع المرسلون)
فمفهوم النظر هنا بمعنى الأنتظار وليس بمعنى النظر
فهناك رأيين ... أنت قد تقبل هذا أو ذاك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فلو رحعنا الى آمر العلماء هنا فقد أخطئوا (لا حظ) أنا قلت بعضهم !! ونجد هنا أن رأى القرأن هو
الأرجح والأعم والأشمل والأوضح لوصع الحد الفاصل بين كلمة (ناظرة) بمعنى منتظرة
ولله الآمر من قبل ومن بعد
رد مع اقتباس