عرض مشاركة واحدة
  #66  
قديم 2014-02-22, 03:27 PM
عبدالله العربي عبدالله العربي غير متواجد حالياً
منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2014-02-01
المشاركات: 213
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر ايوب مشاهدة المشاركة
لانني اعرف انكم تجيدون شيئن الاول هو المراوغة و الثاني التظاهر بالغباء
بدون تعليق
لا لم ينحرف ، فانت انكرت السنة بسبب الجرح و التعديل و اظهرت لك ان القران كذلك تعرض لنفس الشيء
فلماذا لا تنكره هو الاخر ؟؟
على حسب علمي فكل النسخ القرانية الموجودة لها اسناد فواحدة ( عن ورش عن نافع ) و اخرى ( عن حفص عن عاصم ) و ( عن قالوان عن ..) و القائمة طويلة
و عليه و قبل ان تتفوه بالحماقة التي كتبت اعلاه كان عليك ان تاتينا بالنسخة الاصلية لنعرف اي هذه الروايات هي الصحيحة
نعم فهو محرف حتى تاتينا بالنسخة الاصلية
لا يا جميل فحتى الذين ( قتلوا ) ما وهنوا و لا استكانوا و صبروا
و لازيدك فهو محرف لانه سواد الامة يقراها ( قتلوا ) و لو كان حفض لكانت هناك نسخة واحدة
لم نخرج عن الموضوع لاننا و ببساطة نبين لك ان ما انكرت بسببه السنة هو نفسه ما حدث للقران ، فلماذا لا تنكره ؟؟؟
لم تجبني على التالي :
فما وقع للسنة وقع للقران فلماذا لا تنكر القران ؟؟؟
و بما ان العلماء هم من ضعفوا و صححوا في القران فهل علي ان ارجع للعلماء لاعرف ديني ؟؟؟
و لازيدك : فلماذا لا تكون رواية الضحاك هي الصحيحة و رواية حفص هي الخاطئة ؟؟؟
لما لا تكون الروايات التي سميتها مزعومة هي الاصلية و لكنها حرفت ؟؟؟؟ انتظر الرد مع الدليل
أوﻻ" وفق علم الإسناد الذي ترفعه فوق قدرة الله
سأقول لك أن رواية (حفص عن عاصم) تسقط صحتها
بسبب تضعيف حفص وعاصم في علم الرجال..!!
حتى لو جاء علمائك ليدلسوا ويقولوا لنا ان تضعيف
رجل في رواية الحديث ﻻيعني تضعيفه في رواية القرآن..!!
فالحكم على رجل بأنه (ضعيف او متروك الرواية) يقوم على
شروط ومن اشهرها كونه كذاب أو كثير النسيان..
وبالتالي فتضعيف من يروي الحديث هو مدعاة وضرورة
أكبر لتضعيف روايته للقرآن..
وعليه فﻻ يجوز وفق علمكم العظيم أن نقرأ برواية حفص
التي يقرأ بها السواد الأعظم من الأمة..!
والقول بغير ذلك واعتماد راوي متروك وضعيف الرواية
لقراءة القرآن وفق روايته هو الحماقة البينة والله..
فإما الآن ان تقر بضعف (حفص) وبالتالي ضعف روايته..!!
وإما أن تنكر علم الإسناد وعلم الرجال برمته..!!
فما رأيك؟!

أما قولك أن ﻻ فرق بين (قاتل) و (قتل) في صياغة الآية ..
فقولك هذا ﻻ اعتبار له لأنك كعلمائك وجدت علما" جاهزا"
مقدسا" فذهبت تدلس وتسفسط لترميم خواره..
الفرق واضح جدا" في الصيغة..
واعتماد (قتل) في قراءة اﻵية هو طعن في
الصميم لبﻻغة القرآن..
فهنيئا" لك بعلم آبائك وأجدادك يوم القيامة..

أما عن الأسئلة التي طرحتها علي فإجابتي واضحة
في سياق رأيي وردودي لأني أرفض هذه الكذبة
المسماة روايات وقراءات للقرآن من الأساس..
وبقي الآن إجابتك على سؤالي..
ماهي القراءة -وفق علمك- التي جاءت بلسان قريش؟!